إليك الشروط والمستندات المطلوبة للاعتراف بمؤهلات التعليم العالي من خارج الإمارات
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
الخليج - متابعات
في إطار حرص دولة الإمارات العربية المتحدة، على تسهيل الإجراءات للوافدين والمقيمين، وتنظيم عملية توثيق الشهادات والمؤهلات العلمية بدون أي خطوات بيروقراطية، أصدرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي قراراً جديداً صباح اليوم الاثنين.
تضمن القرار تحديثاً لشروط الاعتراف بمؤهلات التعليم العالي الصادرة من خارج الدولة.
1-صحة جميع البيانات الواردة في المؤهل.
2-أن تكون المؤسسة التعليمية المانحة للمؤهل قائمة قانوناً ومرخصة من السلطات المخولة للترخيص.
3-أن تكون معتمدة من قبل جهة الاعتماد المعنية في بلد الدراسة.
4-تقليل عدد المستندات اللازمة لطلب الاعتراف بالمؤهل من 14 إلى 4 فقط.
ارتفاع عدد طلبات الاعتراف بنسبة 110% بعد التحديث
قال أحمد السعدي، وكيل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في بيان صحفي، إن اعتماد القرار جاء بعد أن حقق الإطلاق التجريبي للنظام المحدث نتائج إيجابية.
وأكد خفض نسبة الاشتراطات المطبقة في النظام الحالي بنسبة تفوق 70% مقارنة بالاشتراطات السابقة.
كما أشار إلى زيادة إنجاز المعاملات بعد تطبيق النظام من 5780 إلى 12180 طلباً بنسبة تتجاوز الـ110%.
وعززت تحديثات نظام اعتماد الشهادات، سهولة الوصول إلى المعلومات اللازمة لاتخاذ قرار الاعتراف.
وأسهمت أيضاً في خفض معدل الاعتذار عن طلبات الاعتراف من 8.3% إلى 3.5% وذلك وفقاً لبيانات الإطلاق التجريبي للنظام.
الإعفاءات من التصديق:
•جامعة الإمارات العربية المتحدة
•جامعة زايد
•كليات التقنية العليا
بينما الوثائق التي تتطلب تصديقاً:
•شهادات التخرج
•إفادات التخرج
•خطابات «لمن يهمه الأمر»
•كشوف الدرجات
•وصف المواد الدراسية
•نسخ حقيقية من الوثائق
•جودة الوثيقة: توفير نسخ ممسوحة ضوئياً واضحة للوثائق بصيغة PDF.
•مصدر الوثائق: يجب أن تكون الوثائق صادرة عن مؤسسة تعليمية مرخصة تقدم برامج معتمدة من سلطة اعتماد رسمية في الإمارات.
•تفاصيل الوثيقة: يجب أن تحتوي الوثائق على الرقم الجامعي للطالب والتخصص.
•التوثيق: يجب أن تكون الوثائق موثقة بختم وتوقيع معتمد من المؤسسة التعليمية.
•تنسيق الإرسال: يجب إرفاق الوثائق كملفات منفصلة في حقل المستندات المطلوبة.
مزايا تحديثات النظام الجديد للاعتماد الأكاديمي
1-يدعم النظام المحدث هدف الوزارة الاستراتيجي بضمان رحلة تعليمية سلسة لطلبة التعليم العالي تتميز بالمرونة والاستباقية وتحفز التميز الأكاديمي.
2- يسهل النظام إمكانية الربط مع مختلف جهات الابتعاث داخل الدولة لإصدار الاعتراف بالشهادات الجامعية الصادرة خارج الدولة، حيث يعتمد معيارين موحدين فقط على مستوى كافة التخصصات والجامعات.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات التعلیم العالی أن تکون
إقرأ أيضاً:
تعاون سوداني تركي في مجال التعليم العالي
وصل إلى مدينة بورتسودان وفد تركي من المؤسسات والجامعات التركية وكان في استقباله رئيس اتحاد الجامعات السودانية مدير جامعة النيلين البروفيسور الهادي آدم محمد إبراهيم وعدد من مدراء الجامعات الاعضاء في اتحاد الجامعات السودانية، البروفيسور عبدالقادر البدوي مدير جامعة البحر الأحمر والبروفيسور حسن الصائم مدير جامعة وادي النيل البروفيسور محمود يعقوب مدير جامعة البطانه، البروفيسور عمر حسن مدير جامعة النيل الازرق ، البروفيسور محي الدين عبدالله مدير جامعة القرآن الكريم والعلوم الاسلامية، البروفيسور سيد علي مدير جامعة غرب كردفان، البروفيسور محمد مهدي أحمد مدير جامعة الإمام المهدي والبروفيسور الصادق بيلو مدير جامعة السلام.ويتكون الوفد التركي من البروفيسور مصطفى عليشاري رئيس جامعة بولو ابانت عزت بايسال والبروفيسور إبراهيم مورتول منسق العلاقات الخارجية جامعة بولو، الدكتور يلماظ باجاكلي مدير مركز تعليم اللغة التركية (تومر) جامعة بولو، الدكتور حسن ترزي منسق العلاقات الخارجية جامعة كارابوك ، الاستاذ إلكاردوتمز مسؤول شؤون الطلاب الدوليين جامعة كارابوك ، الاستاذ حسن ساريتاش مسؤول التعليم في شركة (TSA)، الأستاذ / مجتبى جوناي مدير شركة (TSAVisa) في السودان .وعقد الجانبان اجتماعا مطولاً تم خلاله مناقشة عدد من قضايا التعليم العالي ذات الاهتمام المشترك .وكان البروفيسور الهادي آدم محمد إبراهيم مدير جامعة النيلين قد زار تركيا في الأيام الماضية والتقى خلال الزيارة رئيس المجلس العالي التركي وطالب بزيادة عدد الجامعات السودانية التي وفرت لها تركيا فرص الدراسات العليا وتمت الموافقة الفورية على إضافة كل من جامعتي السودان للعلوم والتكنولوجيا وجامعة الجزيرة للجامعات الثلاث الموجودة من قبل وهي النيلين وبحري والبطانة.وقد خلص الاجتماع إلى تشكيل لجنة من عدد من مدراء الجامعات السودانية تحت مظلة اتحاد الجامعات السودانية لترتيب زيارة ستة عشر مدير جامعة من اعضاء الاتحاد إلى تركيا.كما اكتملت تجهيزات استضافة الجامعات السودانية لعدد من الطلاب والاساتذة/ والموظفين الاتراك لقضاء فترة تترواح من ثلاثة إلى ستة أشهر للدراسة في مجالات اللغة العربية والدراسات الإسلامية والصيرفة الإسلامية ونيل الشهادات، وبالمقابل ستؤسس أقسام لتعليم اللغة التركية في الجامعات السودانية والتزم الجانب التركي بتوفير المناهج والأساتذة لها.وفي العام الماضي كانت هناك (500) منحة للسودانيين والان ستقدم الجامعة منح مباشرة للسودانيين تقديرا للظروف التي يمر بها السودان في شتى المجالات خاصة مجال المعدات الزراعية والاسمدة.وفي كلمة البروفيسور الهادي آدم شكر الشعب التركي عامة والقيادة التركية ممثلة في الرئيس رجب أردوغان وقدم صوت شكر خاص لرئيس المجلس الأعلى للتعليم العالي البروفيسور / إيرول اوزفار ، وشكر أعضاء السفارة التركية في السودان وكذلك قدم صوت شكر خاص لمستشار التعليم بالسفارة ومدير مركز التأشيرة (TSA).سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب