بالصور..حماقي يتألق بأضخم حفلات الأردن عقب حفل "الأحلام " في قرطاج
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
عقب النجاح الكبير الذى حققه الميجا ستار محمد حماقي خلال إحياء ختام الدورة الدورة الـ 57 لمهرجان قرطاج الدولى بتونس والذى وصفه الجمهور التونسى عبر مواقع التواصل الإجتماعي بـ "حفلة الأحلام " توجه بعده حماقي لعمان لإحياء حفلًا غنائيًا ضخمًا للجمهور الأردني وسط المزيد من آجواء الإثارة والتفاعل.
حماقي حماقي
حماقي محمد كماقي يتألق في الحفلين ويغني أشهر أغانيه
وتألق حماقى خلال الحفلين بعدد كبير من أغانيه الشهيرة منها " زيها مين" و" لا ملامة" ،" م البداية"، "أحلى حاجة فيكي" و" "هوا دا حبيبي" و"جمالها استثنائي" و" أم الدنيا".
محمد حماقي
محمد حماقي
محمد حماقي
كما حرص حماقي على تقديم أحدث اغنيتين له وهما "لمون نعنان" و"حبيت المقابلة" تلبية لرغبات الجمهور من مختلف الجنسيات العربية فى البلدين الشقيقين ممن تبادلوا معه الغناء وسط آجواء غير مسبوقة من التفاعل.
ما هي آخر أعمال الفنان محمد حماقي؟
وجديرا بالذكر أن آخر أعمال الفنان محمد حماقي، هي أغنية “دلعنا كتير” عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، التي طرحها الأيام السابقة ونالت إعجاب جمهوره ومتابعيه، وتفاعلوا معها.
كلمات أغنية “دلعنا كتير”
دلّعنا كتير نتدلّع بقى
دي فرصة عمر جديد اتلقى
وعملت حاجات اعمللي حاجات
وزي أنا بقى ما اديتك هات
دلّعنا كتير نتدلّع بقى
دي فرصة عمر جديد اتلقى
وعملت حاجات اعمللي حاجات
وزي أنا بقى ما اديتك هات
قوللي إن انت جيت في الدنيا دي علشاني
قوللي إنك لقيت اللي مش هيجي تاني
قوللي قد إيه بتحبني قد إيه
قوللي قد إيه بتحبني قد إيه
قوللي إن انت جيت في الدنيا دي علشاني
قوللي إنك لقيت اللي مش هيجي تاني
قوللي قد إيه بتحبني قد إيه
قوللي قد إيه بتحبني قد إيه
هننا كتير قدمنا العسل
واللي لا يمكن يحصل أهو حصل
وأنا برضه كمان محتاج روقان
حنية تكفي ميتين فدان
هننا كتير قدمنا العسل
واللي لا يمكن يحصل أهو حصل
وأنا برضه كمان محتاج روقان
حنية تكفي ميتين فدان
قوللي إن انت جيت في الدنيا دي علشاني
قوللي إنك لقيت اللي مش هييجي تاني
قوللي قد إيه بتحبني قد إيه
طب قوللي قد إيه بتحبني قد إيه
قوللي إن انت جيت في الدنيا دي علشاني
قوللي إنك لقيت اللي مش هييجي تاني
قوللي قد إيه بتحبني قد إيه
قوللي قد إيه بتحبني قد إيه
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد حماقي حفلات الأردن قرطاج محمد حماقی
إقرأ أيضاً:
الصاوي: فكرة المعيد انتقلت من الأزهر إلى جامعات الدنيا
قال الدكتور رمضان عبدالله الصاوي، نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه البحري، إن الأزهر الشريف منذ نشأته كان جامعًا وجامعةً، مع أن البداية فيه كانت لتدريس المذهب الشيعي، إلا أنه سبحانه إذا أراد أمرًا فإنما يقول له كن فيكون، فقد أراد الله للأزهر منذ نشأته أن يكون منارة الدنيا في شتى العلوم.
وأضاف الصاوي، في كلمته خلال انعقاد المؤتمر الدولي الثاني لكلية أصول الدين بالمنصورة، أن الأزهر حفظ تراث الأمة بتدريس المذاهب الأربعة، مع أن البداية في الأزهر كانت بتدريس الفقه الشيعي، إلا أنه مع بداية العصر الأيوبي كان لكل مذهب شيخ له الإشراف الكامل على الطلاب التابعين لمذهبه، كما دَرس بالأزهر المؤرخ العراقي عبد اللطيف البغدادي ، والشاعر الصوفي عمر بن الفارض بحلقاته الروحية، والمؤرخ شمس الدين بن خلكان، وممن درس بالأزهر الطب الطبيب والفيلسوف اليهودي موسى بن ميمون.
وأشار إلى أن الأزهر كان قبلة علماء الأرض بعد سقوط الخلافة العباسية، فبعد اجتياح المغول للشرق الإسلامي أدى ذلك لهجرة كثير من العلماء لمصر، فاستقبلهم الأزهر الشريف الذي أصبح مجمعًا علميًا يضم أبرز العلماء من كل مكان.
وتابع: ومما ساعد الأزهر على ازدهار الحياة العلمية به، الاستقرار السياسي والأمن والأمان وارتفاع مكانة مصر السياسية والعالمية بعد إحياء الخلافة العباسية في القاهرة، وقد عبر ابن خلدون عن ذلك فقال : " إن العلم والتعليم إنما هو بالقاهرة من بلاد مصر؛ لأن عمرانها مستبحر وحضارتها مستحكمة منذ آلاف السنين، فاستحكمت بها الصنائع وتفننت، ومن جملتها تعليم العلم وأن معاهدها العلمية تدفقت بها سوق العلوم وذخرت بحارها.
كما سلط الصاوي، الضوء على العلماء الذين درسوا بالأزهر من المصريين والوافدين عليها، ومنهم: سلطان العلماء العز بن عبد السلام ، وشهاب الدين القرافي المالكي، وهو أحد من وقف فن الجمع بين العلوم الطبيعية والشرعية، فقد كان له في صناعة الآلات الدقيقة عجائب، وابن دقيق العيد الذي يراه كثير من العلماء مجدد عصره، ومنهم قاضي القضاة تقي الدين السبكي، وتاج الدين السبكي صاحب طبقات الشافعية، والشيخ خليل المالكي صاحب المختصر، وابن خلدون، والقلقشندي، وتقي الدين الفاسي، وشمس الدين الأصبهاني، وشرف الدين الزواوي المالكي الليبي، والإمام الزيلعي من زيلع قرب الحبشة، ومحمد بن يوسف بن حيان الغرناطي، وابن هشام النحوي، وابن عقيل، وبدر العيني - وإليه ينسب القصر العيني طب القاهرة الآن، والمقريزي، وجلال الدين السيوطي، وشيخ الإسلام زكريا الأنصاري، والشيخ محمد الخرشي، والشيخ علي الصعيدي، والشيخ أحمد الدردير المالكي، والجبرتي، ومرتضى الزبيدي.
كما أكد على أن الأزهر صاحب فكرة المعيد، ومنه انتقلت إلى جامعات الدنيا، فقد كان كل شيخ في الأزهر له طريقته الإبداعية في إيصال المعلومة إلى طلابه، ويتنوع أسلوب كل واحد منهم في الوصول إلى تقريب علمه لتلاميذه، ومن وسائل التقريب كان الشيخ يختار أفضل طلابه ليعيد الدرس على الطلاب بعد انتهاء الشيخ منه، وهو المعيد، وقد انتقل هذا التقليد من الأزهر إلى جامعات الدنيا.