تل أبيب ترفض مقترح وقف إطلاق النار في غزة والذي يشمل إعادة كل المحتجزين
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
#سواليف
نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصدر إسرائيلي قوله إن #تل_أبيب رفضت مقترح #وقف_إطلاق_النار في #غزة، والذي يشمل إعادة كل #المخطوفين.
وأضافت الصحيفة العبرية، أن تل أبيب رفضت مقترحا لوقف إطلاق النار في غزة 5 سنوات يشمل إعادة كل المخطوفين.
وفي وقت سابق كشفت مصادر عربية مطلعة، تفاصيل المقترح الإسرائيلي لوقف إطلاق النار فى غزة، الذي قدمه الاحتلال إلى الوسطاء مؤخرا.
وقالت المصادر ، إن #مقترح_الهدنة الإسرائيلي لوقف إطلاق النار و #تبادل_الأسرى في #غزة، تضمن بدء #مفاوضات وقف النار ونزع سلاح حركة حماس في يوم الهدنة الثالث.
كما يشمل المقترح الذي تقدم به الاحتلال، إفراج حماس عن 5 أسرى إسرائيليين في اليوم الثاني للهدنة يعقبه قيام جيش الاحتلال بإعادة انتشار قواته في رفح فور الإفراج عن المحتجزين الخمسة لدى حماس في غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف تل أبيب وقف إطلاق النار غزة المخطوفين مقترح الهدنة تبادل الأسرى غزة مفاوضات إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
روسيا: ننتظر رد أوكرانيا على الهدنة والمباحثات
عواصم (وكالات)
أخبار ذات صلةقال الكرملين، أمس، إن أوكرانيا لم ترد على العديد من العروض التي قدمها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لبدء مفاوضات سلام مباشرة، وإنه لم يتضح بعد ما إذا كانت ستنضم إلى وقف إطلاق النار الذي أعلنه بوتين لمدة ثلاثة أيام الشهر المقبل.
وذكر دميتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين، للصحفيين، أن «الرئيس بوتين هو مَن أكد مراراً أن روسيا مستعدة، دون أي شروط مسبقة، لبدء عملية المفاوضات».
وقال: «لم نتلق أي رد من كييف حتى الآن.
وأضاف: «من الصعب للغاية فهم ما إذا كانت أوكرانيا تنوي الانضمام إلى وقف إطلاق النار».
وكان بوتين قد أعلن، أول أمس، وقفَ إطلاق النار لمدة ثلاثة أيام في الحرب في أوكرانيا، من الثامن إلى العاشر من مايو، وهو الموعد الذي تخطط فيه روسيا لإقامة احتفالات بمناسبة الذكرى الثمانين للانتصار على ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية.
وردت أوكرانيا بالتساؤل عن سبب عدم موافقة موسكو على دعوتها لوقف لإطلاق نار يستمر 30 يوماً على الأقل ويبدأ على الفور. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: «نقدر حياة الناس لا المسيرات».
وفي سياق متصل، حذر زيلينسكي، أمس، من تقديم أي أرض «كهدية» إلى روسيا بهدف إنهاء الحرب، وقال خلال قمة إقليمية: «نريد جميعاً أن تنتهي هذه الحرب بشكل عادل، ومن دون هدايا لموسكو، وخصوصاً الأراضي».
وضمت روسيا جزئياً أربع مناطق في جنوب وشرق أوكرانيا، وأعلنتها مناطق روسية في عام 2022، وهي دونيتسك ولوغانسك وزابوريجيا وخيرسون.
وكانت قد ضمت في عام 2014 شبه جزيرة القرم، ونظمت فيها استفتاءً جاءت نتائجه المعلنة لصالح الانضمام إلى روسيا.
وشدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أول أمس، على أن الاعتراف الدولي بعمليات الضم هو شرط ضروري لإنهاء العملية العسكرية في أوكرانيا، والتي بدأت في عام 2022.
وتسعى إدارة دونالد ترامب إلى إنهاء الحرب في أسرع وقت. وذكرت وسائل إعلام أن ثمة توجهاً لديها للاعتراف بسيادة روسيا على القرم ودفع أوكرانيا إلى التخلي عنها.
وميدانياً، قال حاكم منطقة سومي في شمال شرق أوكرانيا، أمس، إن القوات الروسية تحاول إنشاء «منطقة عازلة» في سومي، لكنها لم تنجح في ذلك.