غويري لاعب الأسبوع في “الليغ1”
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
اختير الدولي الجزائري، ونجم أولمبيك مارسيليا الفرنسي، أمين غويري، الأفضل في “الليغ1” خلال الأسبوع الجاري.
وكان غويري، قد خطف الأنظار أمس الأحد، في ختام الجولة الـ 31 من الدوري الفرنسي. بعدما قاد ناديه لانتصار كبير بنتيجة 4-1 أمام ملعب بريست. سجل منها 3 أهداف، أحدها بمقصية عالمية. واختير رجلا للمباراة.
ونشرت صحيفة “ليكيب” الفرنسية، تشكيلة الأسبوع. والتي عرفت تواجدا متوقعا لنجم “الخضر” الذي تحصل على علامة 9/10. وهي الأفضل في التشكيلة رفقة ثناتئي نادي نيس، الحارس بولكا. وزميله سانسون.
للإشارة فإن غويري، تحوّل إلى النجم رقم واحد في مارسيليا. رغم التحاقه جانفي الماضي فقط بالفريق، قادما من رين. ونجح في تسجيل 7 أهداف وصناعة 3 أخرى. في 11 مباراة مع نادي الجنوب الفرنسي.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
«وقفة».. أهداف الصهاينة في الفترة القادمة «٢»
وقفتنا هذا الأسبوع سوف نستكمل فيها ما توقفنا عنده الأسبوع الماضي نظرًا لأهميتها، فأيضًا الصهاينة يعملون على تأجيج الصراع والخلاف بين المغرب والجزائر، وهكذا لينشغل العرب بمحاربة بعضهم البعض، ويرتاحوا هم، ويقعدوا فى مقاعد المتفرجين، وأيضًا بشكل مباشر وغير مباشر تأجيج الفتنة والصراع بين الجيش السودانى، وقوات الدعم السريع، لينقسم السودان على نفسه أكثر وأكثر وتظل معها الجبهة الجنوبية لمصر فى حالة قلق، واضطراب شديد.
وحتى تبقى مصر، وهى بالطبع من أقوى الدول العربية والإسلامية والإفريقية، فى حالة من الشك والريبة، وليس فقط يتقمصون دور المتفرجين بل بخبثهم المعهود سيؤججون الصراعات بسكب البنزين على النار بشكل تدريجي إلى أن تحين الفرصة المناسبة، ليتدخلوا لأكل الجميع وتنفيذ مخططاتهم النهائية، خيب الله رجاءهم ومسعاهم، وهو الأمر الذى يجب معه أن تستفيق الدول العربية والإسلامية فى أسرع وقت ممكن، بل لا بد من الاستفاقة الآن، حتى لا يأكلنا أعداؤنا كما تأكل النار الحطب.
نوبة فوقان وصحيان يا ناس، هذا عدو غاشم لا أمان له، ويأكل داعميه كما يأكل من يقاومه، لا يأمن مكره أحد أبدًا فهم اعتادوا على الخيانة طوال حياتهم فهم قتلة الأنبياء وناقضو العهود، ولنرى كيف يتعاملون فى قضية أسراهم فهم إما يقتلونهم بضربهم بالقنابل بشكل مباشر أو تركهم يلقون مصيرهم المحتوم دون بذل مجهود حقيقى لإنقاذهم، ووصلت بكل تأكيد استراتيجيتهم الفاشلة هذه إلى جنودهم وضباطهم الصغار الحاليين، لأنه بكل سهولة كان من الممكن أن يكون أي منهم مكان أحد من زملائه..
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع ادعو الله أن أكون بها من المقبولين، وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.