"الاستشفاء في علاقتي مع الله".. الأنبا باخوم يلتقي المشاركين بمؤتمر الشباب الفرنسيسكاني
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
التقى نيافة الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشية البطريركية، الشباب المشاركين في مؤتمر الشباب الفرنسيسكاني، وذلك بدير السيدة العذراء للآباء الفرنسيسكان، بالمقطم.
يقام المؤتمر تحت شعار "تعود فتحيينا"، في الفترة من الرابع والعشرين، وحتى الثامن والعشرين من الشهر الجاري، بمشاركة الأب فريد كمال الفرنسيسكاني، مسؤول المؤتمر، والرهبان، والشباب الفرنسيسكان، والأخوات الراهبات.
وفي كلمته، تحدث الأب المطران حول "الاستشفاء في علاقتي مع الله"، حيث أوضح نيافته الصور الخاطئة، التي تكون في حياتنا عن الله، لأنها تمنعنا من اللقاء الحقيقي معه، مؤكدًا أن هذا اللقاء فيه شفاؤنا، وتجديد حياتنا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأنبا باخوم
إقرأ أيضاً:
"جامعة التقنية" تستعرض دور الابتكار في مكافحة التصحر بمؤتمر دولي
مسقط- الرؤية
شاركت جامعة التقنية والعلوم التطبيقية في المؤتمر السادس عشر للأطراف (COP16) لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (UNCCD)، تحت شعار "أرضنا.. مستقبلنا"؛ وذلك بالعاصمة السعودية الرياض، والذي ينعقد بالتزامن مع الذكرى الثلاثين لتأسيس اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر.
وشاركت الجامعة في جناح الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي بورقة بحثية بعنوان "استعادة الرمال: كيف يحول الابتكار التصحر إلى فرصة" والتي سلطت الضوء على استراتيجيات وتقنيات مبتكرة لمكافحة التصحر، مع التركيز على إمكاناتها في تحويل الأراضي القاحلة إلى أنظمة إنتاجية.
واستعرض الدكتور محمد بن سيف السعيدي حلولًا متقدمة لمعالجة التصحر مثل الزراعة الدقيقة، وتكامل الطاقة المتجددة، ورصد الأراضي باستخدام الذكاء الاصطناعي لمعالجة تحديات تدهور الأراضي في دول مجلس التعاون الخليجي، مؤكدا أهمية التعاون الإقليمي والابتكار المفتوح في تطوير حلول مستدامة وقابلة للتوسع لمواجهة التصحر وتعزيز القدرة على مواجهة الجفاف.
وقد عرضت الورقة التقدم العلمي والتكنولوجي لدول مجلس التعاون الخليجي ودعت الى الاستثمار في الابتكار لضمان الاستدامة البيئية والاقتصادية في المنطقة.
وعُقدت الندوة كجزء من مبادرات مجلس التعاون الخليجي لتعزيز التعاون الإقليمي، وركزت على مواضيع رئيسية مثل التنمية المستدامة، تمويل البحث العلمي، ودمج التقنيات الحديثة لمعالجة القضايا الملحة مثل تغير المناخ، ندرة المياه، والأمن الغذائي.
ويُعد هذا المؤتمر أول مؤتمر للأطراف يُعقد في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا؛ حيث اجتمع ممثلو 197 طرفًا، بما في ذلك 196 دولة والاتحاد الأوروبي، لمعالجة قضايا حاسمة مثل تدهور الأراضي، والتصحر، والجفاف.