الفلبين: العاصفة ساولا ربما تتحول إلى إعصار قوي
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
ذكر مكتب الأرصاد الجوية أن العاصفة "ساولا" بشمال شرق الفلبين، تطورت إلى إعصار، وربما تزداد شدتها لتتحول إلى إعصار قوي، بحلول بعد غد الاثنين. وطبقا لتقرير استشاري صادر عن المكتب في الساعة الحادية عشرة صباح اليوم السبت، فإن نظام الطقس، المعروف محليا باسم "جورينج"، زادت شدته ليتحول إلى إعصار، الليلة الماضية "في أعقاب كثافة سريعة" ومن المتوقع أن يجلب أمطارا غزيرة و"رياحا قوية"، حسب وكالة "بلومبرج" للأنباء اليوم.
وأضاف المكتب أن العاصفة "ساولا" من المتوقع أن تخرج من مسار حلقي وتتحرك باتجاه الشمال الغربي نحو البحر شرق تايوان. وتقع عين العاصفة على بعد حوالي 155 كيلومترا(96 ميلا)، شرق-شمال شرق أباري في كاجايان، مصحوبة برياح، سرعتها القصوى 150 كيلومترا في الساعة، بالقرب من المركز وزوابع تصل سرعتها إلى 185 كيلومترا في الساعة.
المصدر: د ب أالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الفلبين إعصار إلى إعصار
إقرأ أيضاً:
المكتب الإعلامي بغزة يدعو لوقف الانتهاكات بحق المرافق الصحية في القطاع
غزة – يمانيون
دعا المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، اليوم الأحد، المجتمع الدولي والمنظمات الدولية، إلى تحرك عاجل وفاعل لوقف الانتهاكات الصهيونية المتكررة بحق المرافق الصحية والطواقم الطبية في القطاع.
وبحسب موقع (فلسطين أون لاين)، أفاد المكتب، إن جيش العدو يواصل جريمة وحرب الإبادة الجماعية ويصعد عدوانه ويستمر في ارتكاب الانتهاكات الخطيرة بحق المؤسسات الصحية والتي كان آخرها التهديد بإخلاء واقتحام وقصف مستشفى كمال عدوان بمحافظة شمال القطاع.
وطالب المكتب، منظمة الصحة العالمية، إرسال وفد ميداني عاجل للوقوف على حجم الجريمة التي يرتكبها العدو في مستشفى كمال عدوان، فتح ممرات آمنة لحماية الجرحى والمرضى والطواقم العاملة وإيصال المساعدات الإنسانية إلى المستشفى.
وأشار المكتب، إلى تهديد العدو الصهيوني بإخلاء واقتحام وقصف مستشفى كمال عدوان، وتهديد حياة الكوادر الصحية العاملة بداخله، وإجبار الطواقم الطبية والمرضى على إخلائه، وحرمان مئات المرضى والجرحى من تلقي العلاج والرعاية الصحية.
وأكد المكتب، أن استهداف وقصف وتهديد المستشفيات وتهديد حياة العاملين في المجال الصحي يُعد جريمة إنسانية وأخلاقية وانتهاكًا صارخًا لكل القوانين والأعراف الدولية، التي تكفل حماية المرافق الصحية والطواقم الطبية في أوقات الحروب.
وحمّل المكتب، العدو الصهيوني والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في الإبادة الجماعية؛ مثل بريطانيا وألمانيا وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن استمرار هذه الجرائم والانتهاكات الصارخة واستمرار جريمة الإبادة الجماعية