ترامب في المقدمة رغم الإدانات.. استطلاع يكشف نسب دعم المرشحين الجمهوريين
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
لا يزال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب على رأس استطلاعات الرأي بين المرشحين الرئاسيين الجمهوريين، لكن الفجوة بين الرئيس السابق وتلميذه السياسي تضيق بعد المناظرة الأولى للحزب الجمهوري، وفق ما ذكرت فوكس نيوز الأمريكية.
أظهر استطلاع جديد أجرته شركة بابليك أوبنيون استراتيجس– وهي شركة استطلاع تعمل لصالح حملة دي سانتس – أن حاكم فلوريدا رون ديسانتيس يقترب من ترامب بين ناخبي أيوا.
وأجرى الاستطلاع، الذي حصلت عليه فوكس نيوز، مقابلات مع 400 من المشاركين في التجمع الحزبي للحزب الجمهوري في ولاية أيوا، وشهد ارتفاع دعم دي سانتس من 14٪ إلى 21٪ بعد المناظرة.
وتراجعت نسبة تأييد ترامب بنقطة مئوية واحدة من 42% إلى 41%.
كما شهدت حاكمة ولاية كارولينا الجنوبية السابقة نيكي هالي ارتفاعًا كبيرًا في استطلاعات الرأي، حيث ارتفعت نسبة التأييد من 3% إلى 11% بعد المناظرة، بينما تراجعت شعبية سناتور كارولينا الجنوبية تيم سكوت من 8% إلى 7%.
وشهد رجل الأعمال فيفيك راماسوامي أكبر انخفاض، حيث انخفض من 10% إلى 7%. وظل نائب الرئيس السابق مايك بنس عند 2% في الاستطلاع.
انخفض دعم كل من حاكم داكوتا الشمالية دوج بورجوم وحاكم نيوجيرسي السابق كريس كريستي من 3٪ إلى 1٪ بعد المناظرة.
وشهد حاكم أركنساس السابق آسا هاتشينسون ارتفاعًا أيضًا، حيث حصل على ما يصل إلى 1٪ من الدعم بعد المناظرة، بعد أن كان أقل من 1٪ قبل المناظرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استطلاعات الرأي الاستطلاع الجمهوريين الرئيس الأمريكي الرئيس الأمريكي السابق الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب المرشحين الجمهوريين
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلبيني السابق في قبضة "الجنائية الدولية" بعد اعتقاله في مانيلا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت المحكمة الجنائية الدولية، اليوم الأربعاء، أنها تسلمت الرئيس الفلبيني السابق رودريجو دوتيرتي، الذي يواجه اتهامات تتعلق بجرائم ضد الإنسانية، بسبب سياساته خلال الحملة الأمنية الواسعة التي استهدفت مهربي وتجار المخدرات خلال فترة رئاسته.
وأوضحت المحكمة في بيان أنها قدمت، كإجراء احترازي، خدمات طبية في المطار للرئيس السابق فور وصوله، وذلك وفقًا للإجراءات المعتادة التي يتم اتباعها عند استقبال أي مشتبه به يخضع للمحاكمة أمامها.
ويأتي تسليم دوتيرتي عقب اعتقاله في العاصمة الفلبينية مانيلا، يوم الثلاثاء، بموجب مذكرة توقيف أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية، وهو الأمر الذي أعلنه الرئيس الفلبيني الحالي فرديناند ماركوس.
وقد رحبت منظمات حقوقية وعائلات الضحايا بهذه الخطوة، معتبرة أنها تمثل تقدمًا في تحقيق العدالة، خاصة بعد سنوات من المطالبات بمحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات التي ارتكبت في إطار الحملة الأمنية المثيرة للجدل التي نفذتها السلطات الفلبينية في عهد دوتيرتي.