زوارق الاحتلال تستهدف الصيادين في بحر غزة
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – استهدفت زوارق بحرية الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، مراكب الصيادين بالرصاص وقنابل الصوت، وخراطيم المياه، في بحر مدينة غزة.
وأفادت مصادر عن اتحاد لجان الصيادين، بأن زوارق بحرية الاحتلال أطلقت نيران أسلحتها الرشاشة بشكل مكثف صوب مراكب الصيادين، وهي على بعد نحو ثلاثة-أربعة أميال بحرية في بحر منطقة السودانية، وفتحت صوبها خراطيم المياه، وحاولت إغراق أحدها، ما اضطر الصيادين لمغادرة المنطقة.
يشار إلى أن بحرية الاحتلال تتعمد يومياً ملاحقة الصيادين في بحر غزة وتمنعهم من ممارسة مهنة الصيد.
وفا
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي الشباب والرياضة اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة فی بحر
إقرأ أيضاً:
استحداثات إماراتية في سقطرى.. و”اعتصام المهرة” يدعو القبائل للتصعيد لمواجهة الاحتلال
الثورة / المحافظات المحتلة
كشفت صور عن استحداثات إماراتية في محمية ديطوح الطبيعية الواقعة في مديرية قلنسية بمحافظة أرخبيل سقطرى اليمنية الواقعة شرق خليج عدن.
وتضمنت الاستحداثات بوابات حراسة عند مدخل المحمية، بالإضافة إلى أربع بنايات كبيرة داخلها يعتقد بأنها ستستخدم كمطاعم وملاه تجارية غير أخلاقية خاصة بالمندوب الإماراتي “خلفان المزروعي”.
وأوضحت مصادر إعلامية أن شخصاً يدعى “مبارك سالم عبدهن” من أبناء قلنسية ويعمل لصالح المخابرات الإماراتية هو من يشرف على بناء تلك المنشآت.. بعد أن قام برشوة الجمعية المدنية المشرفة على المحمية، وفق ما نقلته منصة “المهرة وسقطرى الإعلامية”.
وأكدت أن “عبدهن” يعمل كمقاول لصالح “المزروعي” المسؤول على الأنشطة الإماراتية في سقطرى تحت مسمى الأعمال الإنسانية التي تنفذها “مؤسسة خليفة”.
وأفادت أن الاستحداثات الإماراتية تشمل مباني وغرفاً خاصة وإحاطة المحمية بسياج وتركيب كاميرات لمراقبة الدخول والخروج وحراسات مشددة.
يأتي ذلك وسط صمت “مجلس الرياض” والحكومة التابعة للاحتلال التي تدعي “الشرعية” على الانتهاكات الإماراتية بحق سقطرى الأرض والإنسان.
وتعد هذه الخطوة خرقا للقوانين المحلية والدولية التي تحظر إقامة أي منشآت داخل المحميات الطبيعية لما لها من تأثيرات سلبية على البيئة.
إلى ذلك أكدت لجنة اعتصام المهرة على أهمية التصدي للمؤامرات الخارجية التي تهدد أمن المهرة واستقرارها، مشددةً على ضرورة استعداد قبائل المهرة للتصعيد لمواجهة تلك المخططات.
حيث عقدت لجنة الاعتصام السلمي بمحافظة المهرة اجتماعًا استثنائيًا برئاسة الشيخ علي سالم الحريزي، رئيس اللجنة، لمناقشة المستجدات والتطورات التي تستهدف المحافظة.
وحذر الحريزي من التداعيات السلبية للعدوان السعودي الإماراتي على الأوضاع الاقتصادية في اليمن، بما في ذلك تدهور العملة الوطنية وتأثير ذلك على حياة المواطنين، كما دعا إلى تكاتف الجهود للحفاظ على سيادة المحافظة واستقرارها.
من جانبهم، أعرب مشايخ وأعيان المهرة المشاركون في الاجتماع عن رفضهم القاطع لأي تدخلات تهدد أمن المحافظة أو تسعى لتجنيد مليشيات تستهدف نسيجها الاجتماعي.
وأكدوا على وحدة الصف بين أبناء المهرة لمواجهة المخططات الطائفية التي تستهدف المحافظة.
وفي ختام الاجتماع، تم الاتفاق على تشكيل لجنة للتواصل مع السلطة المحلية في المهرة لإبلاغها بموقف المشايخ الرافض لأي خطوات من شأنها المساس بأمن المحافظة، وللتأكيد على أهمية الحفاظ على السيادة الوطنية ووحدة الصف.