الأوراق المطلوبة لاستخراج جواز السفر.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
اسخراج جواز السفر.. يبحث العديد من المواطنين عبر محرك البحث"جوجل"، عن خطوات استخراج جواز السفر والاوراق المطلوبة لعمل جواز السفر.
للمصريين بالسعودية.. خطوات تحديث معلومات جواز السفر عبر منصة أبشر ( انفوجراف) خطوات تجديد جواز السفر للمصريين يالخارج في 4 ساعات فقط جواز السفر وثيقة رسميةويُعرف جواز السفر بأنه وثيقة رسمية للسفر، تقر من خلال الدولة التي يتبعها مواطن ما، التي تعرف حاملها من حيث جنسيته وهويته طبقاً للدولة التي ينتمي إليها، وتسمح هذه الوثيقة لحاملها بدخول والمرور خلال الدول الأخرى.
وترتبط جوازات السفر بصفة الحماية للشخص الحامل لها من قبل الدولة المنتمي لها ذلك الشخص، والحق بدخول أية دولة بصفته وجنسيته.
كما يستخدم جواز السفر للتأكيد على هوية المستخدمين وعدم التزوير أو التلاعب بالجنسيات، حيث أن جوازات السفر مطلوبة عادة للسفر الدولي، ولكن ليس في كل الأحوال، حيث أنها تخدم فقط لكونها وسائل معروفة دوليًا لتأكيد هوية المسافر.
وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير خطوات استخراج جواز السفر والاوراق المطلوبة في سطور:
خطوات استخراج جواز السفر الكترونيًا
زيارة موقع الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية من خلال الرابط https://enationality.moi.gov.eg/
إنشاء حساب جديد ووضع كلمة سر.
تسجيل البيانات المطلوبة لتجديد أو استخراج جواز السفر إلكترونيًا.
كتابة الرقم القومي وصورة البطاقة الشخصية.
الحاق الصورة الشخصية للمتقدم، بشرط أن تكون ذات خلفية بيضاء.
إلحاق موقف التجنيد للذكور.
إلحاق صورة المؤهل الدراسي، إذا لم يكن مكتوب في البطاقة الوظيفة.
إلحاق وثيقة الزواج للإناث.
دفع الرسوم المطلوبة لاستخراج جواز السفر من خلال خدمات الدفع الإلكتروني.
الاوراق المطلوبة4 صور شخصية بشرط أن تكون ذات خلفية بيضاء
صورة البطاقة الشخصية، والاطلاع على الأصل
صورة المؤهل الدراسي، في حالة أن المهنة غير مدونة في بطاقة الرقم القومي
موقف التجنيد للذكور
وقد بلغ تكلفة استخراج جواز سفر ما يقرب من 500 جنيه، أما إذا كان طالب الخدمة لا يحمل مؤهل دراسي تكون الرسوم المطلوب دفعها تقدر بـ 400 جنيه بضمان اجتماعي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جواز السفر المواطنين الأوراق المطلوبة الدولة استخراج جواز السفر
إقرأ أيضاً:
10 فضائل لصيام شهر رمضان الكريم.. تعرف عليها
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الله سبحانه وتعالى أضاف الصوم إلى نفسه، وتولى الإثابة عليه، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ سيِّدنا النَّبِيِّ قَالَ: «كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلَّا الصّيام، فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ». [متفق عليه].
وتابع مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية: وجعل الله صيام رمضان سببًا في نيل مغفرته سبحانه؛ قال سيدنا رسول الله: «وَمَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ». [متفق عليه].
وأوضح مركز الأزهر، أن خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك؛ قال سيدنا رسول الله: «وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ المِسْكِ». [ أخرجه البخاري].
وأشار إلى أن صوم رمضان يكفر الله سبحانه به الخطايا والذنوب؛ قال سيدنا رسول الله: «الصَّلَواتُ الخَمسُ، والجُمُعةُ إلى الجُمُعةِ، ورمضانُ إلى رَمَضانَ؛ مُكَفِّراتٌ ما بينهُنَّ إذا اجتَنَبَ الكبائِرَ». [أخرجه مسلم].
كما خص الله عز وجل الصائمين بدخول الجنة من باب «الريان»؛ عَنْ سَهْلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ سيِّدنا النَّبِيِّ، قَالَ: «إِنَّ فِي الجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ، يَدْخُلُ مِنْهُ الصَّائِمُونَ يَوْمَ القِيَامَةِ، لاَ يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ، يُقَالُ: أَيْنَ الصَّائِمُونَ؟ فَيَقُومُونَ لاَ يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ، فَإِذَا دَخَلُوا أُغْلِقَ فَلَمْ يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ ». [متفق عليه].
وأضاف أن الصيام من أسباب العتق من النار، قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «إِنَّ لِلَّهِ عِنْدَ كُلِّ فِطْرٍ عُتَقَاءَ، وَذَلِكَ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ ». [ أخرجه ابن ماجه]
▪️يفرح الصائم عند فطره بعد انتهاء يوم الصوم، ويفرح عند لقاء ربه لما يجده من الأجر؛ قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «وَلِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا: إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ بِفِطْرِهِ، وَإِذَا لَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِهِ». [متفق عليه].
وتابع: وللصائم عند فطره دعوة مستجابة، قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «ثَلَاثَةٌ لَا تُرَدُّ دَعْوَتُهُمْ: الصَّائِمُ حَتَّى يُفْطِرَ، وَالإِمَامُ العَادِلُ، وَدَعْوَةُ المَظْلُومِ يَرْفَعُهَا اللَّهُ فَوْقَ الغَمَامِ ...». [ أخرجه الترمذي].
كما يأتي الصيام شفيعًا لصاحبه يوم القيامة، قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «الصِّيَامُ وَالْقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يَقُولُ الصِّيَامُ: أَيْ رَبِّ، مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ بِالنَّهَارِ فَشَفِّعْنِي فِيهِ، وَيَقُولُ الْقُرْآنُ: مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ، فَشَفِّعْنِي فِيهِ، قَالَ: فَيُشَفَّعَانِ.». [أخرجه أحمد].
وأكد أن الصوم وقاية من الوقوع في المعاصي والذنوب في الدنيا، ووقاية من العذاب في الآخرة؛ قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «وَالصِّيَامُ جُنَّةٌ». [متفق عليه]