لهذا السبب.. عادل إمام يتصدر التريند
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
تصدر الزعيم عادل إمام، محركات بحث جوجل في الساعات الماضية، وذلك بعد استضافة المخرج عمر عبد العزيز في برنامج " بالخط العريض " مع الاعلامية إيمان أبو طالب، وخلال الحلقة أشاد بالفنان عادل إمام، مشيرًا إلى أنه أبسط من البساطة، كما يمتلك ذكاءً كبيرًا، إضافة إلى علاقاته الجيدة مع الجميع.
ما هي أبرز صفات الزعيم عادل إمام؟
وتحدث المخرج عمر عبدالعزيز عن أبرز صفات عادلإمام، قائلًا:" عادل ذكي ذكاء فظيع، لأنه بيقعد يذاكر على الورق، وكل مرة بيفكر إزاي هيعدي، الفن مش موهبة بس، ذكاء وأشياء أخرى".
وأضاف: عادل إمام أبسط من البساطة، أسهل شيء التعامل مع النجم اللي بجد، لأن النجم عارف ما له وما عليه، النجومية هي إزاي بتتعامل مع العمال والكومبارس وباقي فريق العمل".
كما أوضح المخرج عمر عبدالعزيز، الفرق بين الفنانين عادل إمام وسمير غانم ومحمد صبحي، قائلًا: "إن الفنان عادل إمام يذاكر الأدوار جيدًا ويفكر ويخطط لأعماله جيدًا ويحدد مراحل لحياته ومستقبله الفني، فهو ذكي ومثقف".
وأضاف أن الفنان سمير غانم من أنصار مدرسة التلقائية، لأنه يجيد الارتجال ويضيف للدور من خارج النص، حيث كان يفكر في الايفيه بشكل وقتي.
كماأكد المخرج عمر عبدالعزيز، أن الفنان محمد صبحي ملتزم ومثقف جدا وقارئ عظيم للمجتمع والأحداث بصورة عامة، كما أنه يمتلك مرونة فكرية وبدنية فهو صديق ويتمنى أن يجمعهما عمل سينمائي جديد.
شائعة وفاة الزعيم عادل إمام
يذكر أن تصدرت شائعة وفاة الزعيم عادل إمام في الأيام الماضية، مما تسبب في غضب رواد مواقع التواصل الاجتماعي طالبين الاطمئنان على حالته الصحية، وأكد الدكتور أشرف زكى نقيب المهن التمثيلية أنه مازال على قيد الحياة ويتمتع بصحة جيدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عادل إمام المخرج عمر عبد العزيز بالخط العريض محمد صبحي سمير غانم الزعیم عادل إمام عمر عبدالعزیز المخرج عمر
إقرأ أيضاً:
السلطات الجزائرية تفتح حدودها البرية مع المغرب استثنائيا لهذا السبب
كشفت مصادر حقوقية مغربية النقاب عن أن السلطات الجزائرية أقدمت على فتح الحددود البرية مع المغرب استثنائيل خلال اليومين الماضيين، للإفراج عن دفعتين من الشباب المغاربة المرشحين للهجرة غير النظامية أو من المعتقلين لأسباب أخرى داخل الجزائر.
وقالت الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة بوجدة: "أقدمت السلطات الجزائرية صباح يومي الأربعاء والخميس 20 و21 نوفمبر الجاري على تسليم دفعتين جديدتين من الشباب. وجرت بالمركز الحدودي جوج بغال بوجدة والعقيد لطفي مغنية عملية تسليم وتسلم الدفعة (16) اليوم الأول والدفعة 27 من الشباب بينهم من شباب مرشحين للهجرة وشباب عاملين بقطاع البناء والحرف المرتبطة به مغاربة ممن كانوا محتجزين وسجناء بعد استفاء مدة محكوميتهم بالسجون الجزائرية وبالأخص من منطقة وسط الجزائر وغربها وجرت عملية التسليم والتسلم مثل نظيرتها السابقة بعد جمود دام لما يناهز شهرين".
وأشارت الجمعية إلى أن بعض المفرج عنهم قضوا ما يزيد عن ثلاث سنوات وستة أشهر سجنا إضافة إلى ما يناهز سنة ضمن الحجز الإداري، وأكدت أنه لازال المئات من الشباب رهن الحجز الإداري في انتظار الترحيل، وهي عملية تعترضها عدة صعوبات تقنية وإجرائية.
وذكرت الجمعية أن الطرفين الجزائري والمغربي من خلال القنصليات الثلاث بالجزائر العاصمة، ووهران وتلمسان، يعملون جاهدين لترحيل البقية بعد توصل الطرفين إلى اتفاق في الموضوع يخص أزيد من 430 ملف وعدة جثث (06) من بينها جثتان لفتاتين من المنطقة الشرقية ينتظر أهلها الإفراج عنها وتسلمها كبقية الجثث التي عملت الجمعية سابقا على تيسير التدابير القضائية والادارية..
للإشارة فإن الحدود البرية المغربية ـ الجزائرية مغلقة منذ صائفة العام 1994، عقب تفجيرات فندق أطلس آسني في مراكش، حيث فرضت السلطات المغربية التأشيرة على الرعايا الجزائريين الراغبين في دخول أراضيها فردت السلطات الجزائرية بإغلاق الحدود البرية بشكل تام.
وتعيش العلاقات المغربية ـ الجزائرية توترا متصاعدا في السنوات الأخيرة، حيث أقدمت السلطات الجزائرية على قطع العلاقات الديبلوماسية مع المغرب بشكل نهائي قبل أن تقرر إغلاق مجالها الجوي أمام الطيران المغربي.
وتعود جذور الخلاف بين البلدين إلى الموقف من مصير الصحراء، فبينما تقترح الرباط حكما ذاتيا واسع الصلاحيات لإقليم الصحراء ضمن السيادة المغربية، فإن الجزائر التي تستضيف جبهة البوليساريو في تندوف تطالب بحق تقرير المصير.
وازداد التوتر مؤخرا بعد نجاح المغرب في إقناع عدد من الدول الكبرى بخيار الحكم الذاتي لإقليم الصحراء، مثل الولايات المتحدة وفرنسا..
إقرأ أيضا: أبرز المحطات التاريخية للتوتر بين الجزائر والمغرب