صحيفة عاجل:
2024-06-27@11:19:20 GMT

استشاري: من يعيش بكلية واحدة لا يعتبر مريضًا

تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT

استشاري: من يعيش بكلية واحدة لا يعتبر مريضًا

قال استاذ واستشاري أمراض الكلى بجامعة المؤسس، د. سعد الشهيب، إن من لديه كلية واحد لا يعتبر مريضًا، ويهيش حياة صحية مثله مثل من يمتلك كليتين.

وأوضح استشاري امراض الكلى، عبر حسابه بموقع تويتر، أن كثير من الناس يعيش بكلية واحدة، إما منذ الولادة أو نتيجة تبرع أو استئصال، وغالبية من لديه كلية واحدة يعيش حياه صحية ممتازة، ولا يعتبر مريضًا، مع الحرص من ناحية ارتفاع الضغط والتحكم بالسكري.

وأضاف استشاري أمراض الكلى، أنه في بعض الحالات قد يكون هناك تغير بسيط بوظائف الكلى، يسهل التغلب عليه ببعض الادوية، المهم أن من يعيش بكلية واحدة ألا يعتبر نفسه مريضًا.

وكان استشاري امراض الكلى، ذكر في وقت سابق، انه يتم حماية الكليتين من التلف، عن طريق شرب لترين من الماء يوميًا مع العلم أن المياه المعبأة متقاربة طبيًا والأفضل أن تكون قلوية، وتجنب الإسراف في ملح الطعام واللحوم الحمراء.

وكذلك، تجنب أي دواء غير ضروري خاصة المسكنات، وإعطاء وقت للرياضة، كما أن تنظيم النوم مهم للكليتين، وفحص مايكروالبومين بالبول بعد سن الخمسين.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: مریض ا

إقرأ أيضاً:

تقاضى المهاجرون مبالغ كبيرة بالدولار من منظمات دولية.. هل هذه حقيقة أم أسطورة؟

أثناء عملي بالمنظمة الدولية للهجرة، كنت مسئولة من قسم التدريب، وكان هناك دائماً تمرين نعده للمتدربين بعنوان “facts or myths” أو “حقائق أم أكاذيب/أساطير”، نتحدث فيه عن الكائن الخرافي المعرف ضمنياً بالمهاجر أو اللاجئ (حيث يشكل اللاجئون فئة ضمن فئات المهاجرين، ولكن لها وضعية خاصة في نظر القانون الدولي).

كشفت لنا تلك التمرينات قدر كبير من سوء الفهم لقضايا الهجرة واللجوء.
وإذا أخذنا مثال من حملات الكراهية المنتشرة حالياً، نجد أنها تكرر هذا القول بشكل ثابت:
– يتقاضى المهاجرون مبالغ كبيرة بالدولار من منظمات دولية؟
هل هذه حقيقة أم أسطورة؟

وبالطبع فإن هذه هي أسطورة الأساطير، وهي وسيلة فعالة في تأليب مشاعر السخط لدى أفراد المجتمع الذي يعيش به اللاجئون، كونهم يتمتعون بمزايا مالية كبيرة، مقابل المعاناة الاقتصادية التي يتكبدها أهل البلد!

هذه ليست فقط أسطورة مرسلة تبرز مزايا متوهمة للأجانب، ولكنها أيضاً توحي أن هناك تنافس غير عادل، ربما يكون هو ذاته السبب في هذه المعاناة، وهنا طبعاً تجد البيئة الخصبة طريقها لنشر نظرية كبش الفداء وتجريم الضحايا.

كيف يعيش المهاجرون واللاجئون في دول الجنوب؟ هذا شأن يتحمله هؤلاء الأفراد وذويهم، لا تقوى الحكومات المضيفة على الوفاء به، كما أنه ليس بمقدور المنظمات الوفاء به، حال أنها لم تتلقى التمويل الكافي، وهذا ما يحدث دائماً.

إذن الحقيقة هي كالتالي:
– يتلقى اللاجئون والمهاجرون مبالغ مالية ضئيلة من بعض المنظمات في حال توفر الدعم لها.
#ضد_العنصرية

د. أميرة أحمد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بركة: المغرب يعيش “حالة طوارئ مائية” بسبب الجفاف
  • علاوي: العراق يعيش حرباً اهلية غير معلنة وعلينا التصحيح قبل خسارته
  • بالآلاف.. كيف يعيش السودانيون في مصر الآن؟
  • تقاضى المهاجرون مبالغ كبيرة بالدولار من منظمات دولية.. هل هذه حقيقة أم أسطورة؟
  • دورة تدريبية لفني المعامل بكلية الصيدلة في مجال الإسعافات الأولية بجامعة بني سويف
  • افتتاح معارض فنية لأعضاء هيئة التدريس بكلية الفنون الجميلة بالأقصر
  • ماء جوز الهند كنز من العناصر الحيوية ويساعد في الوقاية من حصى الكلى
  • استشاري القلب: هذه أسباب تعرض اللاعب أحمد رفعت لسكتة قلبية
  • إعلان نتائج الدراسات العليا بكلية الآداب جامعة عين شمس
  • رئيس جامعة الأقصر يتابع سير أعمال الامتحانات بكلية الطب