الأمير جلوي بن عبدالعزيز يهنئ جامعة نجران لتحقيقها الميدالية الذهبية في معرض جنيف الدولي للاختراعات
تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT
المناطق_واس
هنأ صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير نجران، جامعة نجران لتحقيق الميدالية الذهبية، في معرض جنيف الدولي، للاختراعات 2025 بدورته الـ50، خلال الفترة من 9 إلى 13 أبريل الجاري، في مدينة جنيف بسويسرا.
جاء ذلك خلال لقائه بالإمارة اليوم، رئيس جامعة نجران الدكتور عبدالرحمن الخضيري، وعددًا من منسوبي الجامعة.
وأكَّد سموه، أن ما حققته جامعة نجران، هو ثمرة الدعم غير المحدود، الذي توليه القيادة الرشيدة -أيدها الله- لقطاع التعليم، والبحث العلمي، للوصول بها إلى مصاف الدول المتقدمة، في مجال العلوم والابتكار.
من جانبه، أوضح الدكتور الخضيري، أن تحقيق الجامعة للجائزة، جاء من خلال مشاركتها، بمشروع تصميم محفز ضوئي نانوي مبتكر، مستخلص محليًا، من نوى مترية، مستخلصة من نوى التمر “بياض نجران”، مدعمةً بأكسيد الزنك، وجسيمات الذهب، تُسهم في معالجة مياه الصرف الصناعي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأمير جلوي بن عبدالعزيز نجران جامعة نجران
إقرأ أيضاً:
لحظة هبوط طائرة B777 في مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز بالمدينة المنورة.. فيديو
المدينة المنورة
كشف مقطع فيديو لحظة هبوط طائرة بوينغ B777 على المدرج 18 بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي في المدينة المنورة.
ووثّق المشهد، الذي تم التقاطه من داخل قمرة القيادة، لحظات التوجيه الدقيقة والهبوط الاحترافي في واحد من أبرز مطارات المملكة.
ويُعرف مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي في المدينة المنورة بأنه من أكثر المطارات تحديًا لهبوط الطائرات، بسبب طبيعة جغرافية المنطقة المحيطة به.
وكان الدكتور عبدالله المسند قد أوضح في وقتٍ سابق عبر حسابه على منصة X (تويتر سابقًا)، التفسير العلمي لصعوبة الهبوط في هذا المطار.
وقال المسند: “عندما يكون المطار في وسط حرة سوداء أو بالقرب منها، كما هو الحال في مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز في المدينة، فإن سطح الحرة الداكن يمتص أشعة الشمس بكفاءة عالية، ويعكس القليل منها. ويُعرف اللون الأسود بانخفاض معامل الانعكاس (الألبيدو)، مما يعني امتصاصه للضوء بدلاً من عكسه”.
وأضاف: “نتيجة لذلك، ترتفع درجة حرارة الهواء الملاصق لسطح الحرة والمحيط بالمطار بشكل كبير، مما يؤدي إلى تشكّل فقاعات هوائية نتيجة تخلخل جزيئات الهواء. وتكون الكتلة الهوائية الساخنة أقل كثافة بسبب تمدد الهواء وتباعد جزيئاته”.
ويُشكّل هذا الوضع تحديًا إضافيًا للطائرات القادمة إلى المطار، لا سيما في فصل الصيف، خاصة عند الاقتراب من الجهة الجنوبية. وفي مثل هذه الظروف الجوية الحارة، تحتاج الطائرات إلى مسافة أطول للإقلاع والهبوط، وقد يتطلب الأمر أحيانًا تقليل الحمولة لضمان السلامة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/dk8W4A8QnEfFdtkk.mp4