الصالحة ،،،، تجميع دم الحجامة
تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT
▪️كثير من التساؤلات تدور عن؛ لماذا لم تحرر منطقة “الصالحة”؟ نفس الأسئلة والاستفهامات كانت تدور عن “القطينة” وعن “الكلاكلات” و “جبل أولياء” و “حجر العسل” و “الجيلي” وغيرها.
▪️المواطن بطبعه توّاق لرؤية الأرض وهي محررة من دنس الأوباش ولكن كيف لا يهمه ذلك أو لا يكلف نفسه ليعرف، التقدم والتحرير يحتاج لعدة وعتاد وخطط عسكرية وطواقم طبية واسعافات وتغيير قطع سلاح وسيارات،، وحصار وووو.
يعني الأمر يحتاج لأرواح ودماء ليس سهلًا خاصة عندما يكون الجيش في موقع الهجوم، ودونكم المدرعات والفاشر الجيش في موقع الدفاع كيف كانت خسارة العدو، فمتوقع خسائر كبيرة حال تمركز العدو ونصب دفاعاته.
▪️النصر من عند الله ويتحقق بالتخطيط المحكم والصبر عند لقاء العدو، الصالحة قريبًا سترفرف فيها رايات النصر وتنكسر شوكة العدو بإذن الله بين مستسلم وفارٍ.
▪️ختامه مسك بإذن الله، فكل السلاح والمسروقات محاصرة في الصالحة وقرى الجموعية، والصالحة شبيهة بـ #تجميع_دم_الحجامة ثم يأتي دور #فصد_الموس أو الحفر بـ #الإبرة لإخراج الدم الفاسد.
وأنا على يقين إنما يجري الآن يعتبر حصارًا للعدو من كل الجهات، انتهى التشوين وانقطعت طرق الإمداد وكل شيء انتهى لم يتبقَ للمليشيا شيء تأكله او جهة تفر إليها، احتقان كبير داخل مناطق الصالحة وحالة لصوصية من أجل الأكل والشراب مع هروب واستسلامات يومية.
أكثروا من الدعوات ورفع الأكف???? وما النصر إلا من عند الله.
جنداوي
نصر الله قواتنا المسلحة ???? ????????
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خطيب الأوقاف: الله خصّ أرض سيناء بثمار لا تصلح في مكان غيرها
قال الدكتور محمود مرزوق، مدير أوقاف شمال سيناء، إن الله تعالى شرف أرض سيناء وجعلها موطنا للزروع والثمار والبركات والخيرات.
وأضاف مرزوق، في خطبة الجمعة، من مسجد النصر بمحافظة شمال سيناء، أن الله تعالى خص أرض سيناء بنوادر من الثمرات لا تصلح في غيرها من بقاع الأرض.
واستشهد بقول الله تعالى (وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِن طُورِ سَيْنَاءَ تَنبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلْآكِلِينَ) منوها بأن المصريين في عز وفي شرف نسأل الله أن يديمه علينا، فنحن في شرف وتأييد من الله تعالى.
وتابع: علموا أبناءكم أن الخامس والعشرين من شهر أبريل من كل عام، هو عيد النصر والتضحية والفداء والمجد والشرف، علموا أبناءكم أن مصالح الأوطان من صميم مقاصد الأديان، وأن جميع الأديان تدعو إلى عمارة الأكوان.