إسطنبول تهتز مجددًا بعد 4 أيام من الزلزال
تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – شهدت إسطنبول اليوم الأحد هزة أرضية جديدة، وذلك بعد أيام من الزلازل الذي ضرب المدينة يوم الأربعاء 23 نيسان/أبريل، وتبعه مئات الهزات الارتدادية.
ووفقًا لمرصد “قنديلي”، سُجلت الهزة عند الساعة 12:48 ظهرًا، وبلغت قوتها 3.5 درجة على مقياس ريختر.
أفاد مرصد قندلي أن الهزة المسجلة اليوم وقعت في بحر مرمرة، على عمق 7.
لا تزال الحكومة تتابع الوضع عن كثب، فيما يحذر الخبراء من ضرورة اتخاذ إجراءات وقائية، خاصة في المناطق المعرضة للزلازل.
هزات ارتداديةفي 23 نيسان/أبريل، ضرب زلزال بقوة 6.2 درجة بحر مرمرة قبالة سواحل “سيليفري”، تلاه سلسلة من الهزات الارتدادية. ورغم انخفاض شدتها، إلا أنها لا تزال مستمرة حتى اليوم.
وكشفت بيانات هيئة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد) أن الزلزال الرئيسي تبعه أكثر من 300 هزة ارتدادية، كانت أقواها بقوة 5.9 درجة.
Tags: تركيازلزالزلزال إسطنبولهزات أرضيةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا زلزال زلزال إسطنبول هزات أرضية
إقرأ أيضاً:
445 هزة ارتدادية تضرب إسطنبول.. وتوقعات بحدوث المزيد
ذكر مرصد زلازل، اليوم السبت، أن مئات الهزات الارتدادية ضربت إسطنبول ومن المتوقع حدوث المزيد منها في الأيام المقبلة.
ويأتي ذلك بعدما تعرضت المدينة التركية لزلزال قوي، في وقت سابق من الأسبوع الجاري.زلازل إسطنبولوقال مرصد "قنديلي" للزلازل إنه سجلت 445 هزة ارتدادية حتى الآن.
أخبار متعلقة 185 هزة ارتدادية تضرب إسطنبول بعد زلزال قوته 6.2 ريخترسفارة المملكة في تركيا تطالب بالحذر من ارتدادات زلزال إسطنبولطقس السبت.. أمطار رعدية وزخات من البرد على أجزاء من 10 مناطق .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 445 هزة ارتدادية تضرب إسطنبول.. وتوقعات بحدوث المزيد - أرشيفية
وأسفر الزلزال الذي وقع يوم الأربعاء الماضي، وكان بقوة 2ر6 درجة على مقياس ريختر، عن إصابة 200 شخص.زلازل تركياوأشار وزير التخطيط العمراني التركي مراد كوروم، إلى تسجيل وقوع أضرار بما يربو على 6500 مبنى حتى الآن.
وأجبرت هزة ارتدادية أمس الجمعة السكان على الفرار من منازلهم في بعض أحياء إسطنبول الأشد عرضة للخطر، وما زال بعض الأشخاص يخيمون في أماكن مكشوفة.