ماهي علاقة د. جبريل ابراهيم كـ “حركة مسلحة” بولاية الجزيرة؟
تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT
يا جبريل دع مشروع الجزيرة واتجه نحو الفاشر????
▪️ماهي علاقة د. جبريل ابراهيم كـ “حركة مسلحة” بولاية الجزيرة؟
أما كوزير مالية اتحادي لا علاقة له بإدارة مشروع الجزيرة، فقط يرفعوا التكلفة ولو صدق عليها رئيس الوزراء أو رئيس الحكومة فما عليه إلا أن يكتب (تم التصديق).
▪️حركة جبريل المسلحة لم تقم من أجل إنسان ولاية الجزيرة ولا من اجل مشروع الجزيرة والكنابي، بل انشقت حركته من (حركة جيش تحرير تلسودان عبدالواحد نور) بعد الخلافات التي ضربتها آنذاك.
وقتها إن وجدت مشروع الجزيرة لأحرفته قبل حصاده مثلما أحرقت ابوكرشولا وكهرباء ومياه ام روابة وقرى دارفور التي تشكو وطأة أقدام جنود العدل والمساواة ، إلى يومنا هذا وآخر ما تقوم به حركة العدل والمساواة الآن في زمزم فكلاهما من (دنقر واحد) (جبريل وصندل).
♦️ على جبريل أن يركز وزارته (استحقاق جوبا) الذي أعطاه له (المليشي حميدتي) وعلى البرهان أن يجري التغييرات دون استثناءات لأحد.
مطلوب من جبريل فك خناق الغاشر وترك مشروع الجزيرة لأهله فهم جديرون بإدارته وإن أراد إدارة مشروع الجزيرة لكونه (مشروع قومي) فما عليه إلا تقديم استقالته من وزارة المالية ويأتي محافظًا لمشروع الجزيرة وماهو إلا موسم وموسمين وستظهر النتائج.
جنداوي
نصر الله قواتنا المسلحة ???? ????????
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: مشروع الجزیرة
إقرأ أيضاً:
مشكلة مشروع الجزيرة في أمثال هؤلاء الجبناء المنحازين للظلم
مشكلة مشروع الجزيرة في أمثال هؤلاء الجبناء المنحازين للظلم، ومن يسمي نفسه المهندس إبراهيم مصطفى “المحافظ” على منصبه عينة من جماعة يهمها الاحتفاظ بالوظيفة على حساب من يتحدث باسمهم، ولا يريد أن يجهر بالحق. فبمجرد أن رفعوا في وجهه سماعة الهاتف وطلبوا منه الرد على ما أثاره قائد درع السودان، هرول لينفي أن لمشروع الجزيرة احتياجات ملحة، وأن للمزارعين حقوق عند وزارة المالية وواجبات عند البنك الزراعي واجبة السداد.
يريدنا أن نصدقه هو ونكذب آلاف المزارعين الذين سرقت تلك العصابة المتوحشة بوابيرهم وتقاويهم وطواريهم المرمية في الطين، ونهبت المحالج ودمرت معمل الأنسجة الزراعية النادرة في بركات، دعك من مشاكل الطمي والحشائش وأهمية صيانة شبكات المجاري والقنوات وأنظمة النقل والتخزين، والطامة الكبرى هي التمويل. في وقت كانت أكبر دعاية للأعداء الترويج لوجود مجاعة في السودان.
فهل تريد يا محافظ الهناء والسرور أن يتكفل المزارعون الغلابى بكل ذلك؟ عموماً أنت غير مؤهل لتبقى في هذا الموقع، ولا يرجى منك لإنصاف المعسرين، ولا سبيل معك للحديث عن الاعتمادات المالية المطلوبة لإعادة تأهيل هذا المشروع، وهي مطالب مشروعة، وقضية حقوق تتجاوز الأشخاص، فكل من يعبر عنها فهو مفوض بالضرورة.
عزمي عبد الرازق.