تنسيق الجامعات 2023.. نتيجةً تقليل الأغتراب خلال ساعات عبر هذا الرابط
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
نتيجة تقليل الاغتراب 2023 … يبحث جميع طلاب الثانوية العامة عن رابط نتيجة تقليل الاغتراب، بعد إعلان نتيجة تنسيق الثانوية العامة 2023 للمرحلتين الأولى والثانية
رابط نتيجة تقليل الاغتراب 2023رابط نتيجة تقليل الاغتراب 2023 يمكن لطلاب المرحلة الأولي والثانية من تنسيق الجامعات 2023 معرفة نتيجة تقليل الاغتراب من خلال موقع التنسيق الالكتروني اضغط هنا لمعرفة نتيجة تقليل الاغتراب عند ظهورها .
تنسيق المرحلة الثالثة 2023
تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. ويترقب طلاب الثانوية العامة موعد بدء المرحلة الثالثة لتنسيق الجامعات 2023، وكذلك أهم كليات ومعاهد المرحلة الثالثة 2023 للشعبتين علمي وأدبي بعد انتهاء تنسيق المرحلة الثانية ، والذي من المرتقب أن تعلنه وزارة التعليم العالي خلال الأيام القليلة المقبلة.
رابط تنسيق المرحلة الثالثة 2023ويتم القبول بالجامعات والمعاهد في تنسيق الجامعات 2023 عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني على شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت" خدمة مجانية متاحة من خلال الموقع التالي: www.tansik.egypt.gov.eg
الأماكن الشاغرة بالكليات لطلاب تنسيق المرحلة الثالثة 2023 علمي :
تربية نوعية موسيقية بور سعيد
تربية رياضية بنين العريش
تربية رياضية بنات العريش
تربية نوعية فنية مطروح
تربية شعبة تربية فنية السويس
تربية موسيقية حلوان
تربية رياضية بنات بني سويف
تربية نوعية فنية سوهاج
تربية نوعية موسيقية المنصورة
تربية موسيقية قناة السويس بالإسماعيلية
تربية نوعية موسيقية طنطا
تربية رياضية بنات الفيوم
تربية رياضية بنات المنيا
تربية رياضية بنين الوادي الجديد
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المرحلة الثالثة 2023 تقليل الاغتراب 2023 تنسيق الثانوية العامة 2023 تنسيق الإلكتروني تنسيق المرحلة الثالثة 2023 تنسيق الجامعات 2023 تنسيق المرحلة الثالثة رابط نتيجة تقليل الاغتراب 2023 رابط تنسيق المرحلة الثالثة رابط نتيجة تقليل الاغتراب تنسیق المرحلة الثالثة 2023 نتیجة تقلیل الاغتراب تنسیق الجامعات 2023 ریاضیة بنات
إقرأ أيضاً:
دور الشباب في فلسطين
ما يجمع الشباب العربي بأشقائهم في فلسطين من أواصر القربى واللغة والدين والمحيط الجغرافي، يحتم عليهم جعلهم القضية المحورية.
ينشط الشباب العربي في مختلف وسائل الإعلام والحديث منها كالفيسبوك وتويتر والواتس آب والتليجرام والانستجرام والتيك توك، وكثير منهم يعد من مشاهير تلك الوسائل ولديه الملايين من المتابعين والمشاهدات، فما الذي قدموه جميعا لنصرة القضية الفلسطينية ومساندة أشقائهم؛ الذين يتعرضون لكل أنواع العدوان من قبل جيش العدو الصهيوني؟.
للأسف الشديد من يتابع الإعلام العربي بكل أنواعه، وصفحات الشباب العربي، فسيجد أنها منصبة لتعظيم هذا النادي الغربي وذلك اللاعب الغربي، بل ويصل الأمر إلى الشجار عليهم، فيما لا يعيرون فلسطين ولا شبابها أي اهتمام!.
نعرف كلنا أن الإعلام يغير كثيراً من المفاهيم ويجعل كثيراً من المنظمات والدول تحول توجهاتها، وهو ما يقوم به الشباب الغربي المتصهين في مساندة العدو الصهيوني، فما المفرق بيننا وبينهم؟ ولماذا يتفقون علينا وهم على الباطل؟ فيما نحن والحق معنا لا نتحاشى حتى الحديث عن ما يجري في فلسطين من مآس لا حدود لها ولا وصف لفظاعتها.
المخزي أن شباب الجامعات الغربية والأمريكية كانوا مناصرين للقضية الفلسطينية أكثر من شباب الجامعات العربية والإسلامية، ولم يثنهم الاعتقال وسوء المعاملة عن إظهار مظلومية الشباب الفلسطيني.
وحدها الجامعات اليمنية وشبابها كانوا وما زالوا في مقدمة المناصرين لإخوانهم الفلسطينيين سواء من خلال الوقفات اليومية أو إقامة الندوات والأنشطة الداعمة للجهاد ضد العدو والمشاركة في الخروج الأسبوعي كل جمعة في منظر ليس له نظير في أي بلد آخر.
مساندة اليمنيين مستمرة، حتى مع الهدنة الهشة، ومنها المؤتمر الأول للجامعات اليمنية الذي سيقام نهاية الأسبوع الجاري خلال أيام ٢١،٢٠،١٩ شعبان ١٤٤٦هـ وتحتضنه جامعة العلوم والتكنولوجيا بالعاصمة صنعاء، ويشارك فيه العلماء والخبراء من داخل اليمن وخارجه بمختلف البحوث والأوراق العلمية التي تتحدث كلها عن فلسطين ومعركة طوفان الأقصى.
المؤتمرات العلمية هي إحدى جبهات الإسناد لفلسطين وشعبها، وهي بلا شك تغيض العدو والموالين له؛ لكونها تبين أن الإسناد مستمر في حالة العدوان والهدنة، وهو ما يجب أن يستمر لأن العدو لا أمان له.
العدو اليوم يضغط من خلال الشيطان الأكبر (أمريكا) لتهجير سكان قطاع غزة إلى خارج حدود بلاده، وهذا الأمر الخطير، يستدعي منا جميعا الوقوف ضده، وهو حق فلسطين وشعبها علينا، لأنهم أهل الرباط.
إذا لم نقف مع مقدساتنا (الأقصى الشريف) ونسعى لتحريره من اليهود الغاصبين، مع من نقف؟! وإذا لم نقف مع إخواننا المستضعفين في فلسطين، فمع من نقف؟!.
نسأل الله تعالى أن ينصرهم ومن جاهد معهم بما نصر به المرسلين وأن يحفظهم بما حفظ الذكر المبين، إنه قوي متين وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين.