#سواليف
كشفت “القناة 14” الإسرائيلية، عن #غضب بين كبار #الضباط في #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، ونقلت عنهم قولهم إنّه “يجب اتخاذ قرار، إمّا تدمير غزة أو الخروج منها، فدماء الجنود ليست رخيصة”.
وفي هذا السياق، قال المراسل العسكري لـ”القناة 12″، إنّ “الجيش يتصرّف في #غزة، منذ انتهاء وقف إطلاق النار، من دون هدف واضح”.
وأضاف أنّه “لا توجد هناك عملية عسكرية واسعة النطاق، ولا تحرّك سياسي حقيقي”، مشيراً إلى أنّ “المقاتلين يتعرّضون للخطر يومياً من دون تحقيق #إنجاز_أمني كبير، ومن دون تقدّم في إعادة الأسرى”.
مقالات ذات صلة الدويري: فيديو القسام يثبت بالصوت والصورة أن إسرائيل تسعى إلى قتل أسراها 2025/04/27وقال مراسل القناة الإسرائيلي إنّه “حان الوقت لصنّاع القرار أن يحسموا الأمر، إمّا #صفقة أو #حرب”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غضب الضباط جيش الاحتلال غزة إنجاز أمني صفقة حرب
إقرأ أيضاً:
ما هو صاروخ “بار” الذي استخدمه الاحتلال لأول مرة في غزة؟
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، استخدام #قذيفة_صاروخية جديدة من طراز ” #بار ” لأول مرة خلال العدوان المستمر على قطاع #غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
ونشر جيش الاحتلال مقطع فيديو يوثق عملية الإطلاق، مشيرًا إلى أن صاروخ “بار” أطلق نحو أهداف داخل قطاع غزة، ويعمل وفق نظام توجيه ملائم لساحات القتال المعقدة، وقادر على إصابة الأهداف خلال وقت وجيز للغاية، بحسب ما أفادت به مصادر صحفية.
ويُعد “بار” من الصواريخ قصيرة المدى، وهو نسخة مطورة وأكثر دقة من صاروخ “روماخ”، ويزيد مداه الأقصى عن 35 كيلومترًا، وفق ما عرضته الصحفية سلام خضر في خريطة تفاعلية بثتها قناة الجزيرة.
مقالات ذات صلةويُطلق هذا الصاروخ الإسرائيلي من قاذفة إسرائيلية الصنع قادرة على حمل نحو 16 صاروخًا تُطلق بشكل متتالٍ.
ووفقًا لجيش الاحتلال، فإن إدخال صاروخ “بار” إلى الخدمة يهدف إلى تحقيق إصابة دقيقة للأهداف خلال فترة زمنية محدودة جدًا بين رصد الهدف واستهدافه. ولم يكشف جيش الاحتلال عن كامل المواصفات العسكرية والميدانية للصاروخ الجديد حتى الآن.
ومن المقرر أن تحل صواريخ “بار” محل صواريخ “روماخ” القديمة التي كانت تُطلق من راجمات الصواريخ المتعددة “إم 270″، وفق المصادر ذاتها.
ويأتي هذا الإعلان بالتزامن مع مواصلة الاحتلال لجرائم الإبادة الجماعية في قطاع غزة، حيث استأنفت قواته منذ 18 مارس/آذار الماضي تنفيذ غارات عنيفة استهدفت بشكل رئيسي مدنيين ومنازل وبنايات سكنية وخيام تؤوي نازحين.
ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، يشن الاحتلال، بدعم أميركي مطلق على المستويين السياسي والعسكري، حربًا غير مسبوقة بحق الفلسطينيين في غزة، مترافقة مع حصار خانق أدخل القطاع في ظروف إنسانية كارثية وغير مسبوقة، وفق ما أفادت به تقارير حقوقية وصحفية.