أكد المخرج عمر عبد العزيز أن فيلم “مرعي البريمو” مبذول به مجهود كبير ولكن فكرته ليست جديدة وهذا أخطر شيء يتعرض له أي عمل، فمحمد هنيدي فنان كبير ويملك الكثير ليقدمه، مشيرا إلى أنه لم يشاهد  فيلم بيت الروبي ولكن الفيلم ناجح في صالات العرض وأثار إعجاب الجمهور، أما فيلم البعض لا يذهب للمأذون مرتين لكريم عبد العزيز فلم يعجبه.

ماذا قال المخرج عمر عبد العزيز عن أعمال كريم عبد العزيز؟ 

 

وأضاف عبد العزيز خلال لقائه مع الإعلامية إيمان ابو طالب في برنامجها "بالخط العريض" على شاشة الحياة: سعيد للمستوى الذي وصل له كريم عبد العزيز، نظرا لاختياراته لأعماله ونضوجه كممثل، مؤكدا أنه أهم ممثل في مصر، وهو يستعد لتقديم عمل جديد اسمه الحشاشين للكاتب عبد الرحيم كمال، ويعتقد أن هذا العمل سيكون نقلة كبيرة في حياة كريم عبد العزيز، لأنه نجم شباك ويحقق أعلى إيراد أفلام في مصر.

نصيحة المخرج عمر عبد العزيز للفنان محمد سعد

 

وأضاف: محمد سعد من أهم الممثلين في مصر ولكنه يتمني ان يترك نفسه لمخرجين جيدين وأن يخرج نفسه القالب الذي وضع نفسه فيه، مؤكدا أنه أبهره في فيلم الكنز وخروجه من شخصية اللمبي سيجعله على الخريطه الفنية بشكل أكبر.

رسالة المخرج عمر عبد العزيز للفنان أحمد مكي

 

وأشار إلى أن مسلسل الكبير أوي الجزء الأول لطيف وناجح جدًا وأحمد مكي موهوب ولكن يجب ألا يكرر نفس الأدوار مرة أخرى، حيث استنزف مكي  سنوات من عمره في نفس الشخصيات، ويحتاج أن يضع نفسه على الخريطة الفنية بشكل جديد.

ما هو موعد برنامج بالخط العريض؟ 

 

جدير بالذكر أن برنامج بالخط العريض يذاع على شاشة الحياة  الفضائية كل يوم جمعة في الساعة الثامنة مساء، تقديم الإعلامية إيمان أبو طالب. 
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المخرج عمر عبدالعزيز برنامج بالخط العريض محمد هنيدى الفنان محمد سعد المخرج عمر عبد العزیز

إقرأ أيضاً:

موقع روسي: هذا هو الهدف الحقيقي من فكرة تهجير سكان غزة

أكد موقع "نادي فالداي" الروسي في تقرير أنه ينبغي قراءة تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن تهجير سكان قطاع غزة ضمن المواجهة المتصاعدة جيوسياسيا بين الولايات المتحدة والصين، والرغبة الأميركية في السيطرة على الممرات البحرية الاستراتيجية.

وقالت جويرية كلثوم عاطف، المتخصصة في المحتوى الرقمي والمعلومات السياسية في معهد إسلام أباد للأبحاث السياسية، في تقريرها إن خطة تهجير سكان غزة وتحويل القطاع إلى "ريفييرا الشرق الأوسط"، والتي رفضتها العديد من الأطراف الدولية معتبرة إياها تطهيرا عرقيا وانتهاكا للقانون الدولي، تفتح باب الأسئلة عن المصالح الجيوسياسية العميقة للولايات المتحدة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب أميركي: إسرائيل تضغط على ترامب لكي تهاجم إيرانlist 2 of 2ناشونال إنترست: هل تستطيع أوروبا إعادة ضبط السياسة العالمية؟end of list

وحسب جويرية، يعتقد كثيرون أن الأمر يتعلق أساسا بسلاسل التوريد والهيمنة الاقتصادية والسيطرة على الممرات المائية في الشرق الأوسط، خاصة في ظل زيادة النفوذ الصيني في المنطقة.

قناة بن غوريون

ويرى البعض أن مشروع "ريفييرا الشرق الأوسط" جزء من مخطط أميركي قد يكون خطوة أولى نحو تنفيذ مشروع قناة بن غوريون، الذي تحدثت عنه إسرائيل بهدف إعادة توجيه التجارة البحرية، ويفترض أن يمر عبر قطاع غزة، توضح الكاتبة.

وأضافت أن المبادرة التي طُرحت على أساس أنها خطة إنسانية لفائدة سكان غزة قد تكون في الواقع جزءا من صراع السيطرة على الطرق التجارية البحرية، إذ قد يتحول مشروع إعادة الإعمار إلى ذريعة لتوسيع الوجود العسكري الأميركي والإسرائيلي في القطاع بحجة ضمان الأمن، ومن ثم تأمين قناة بن غوريون.

إعلان

ومثل هذا المخطط يتطلب -وفقا للكاتبة- تهجير سكان غزة وإزالة جميع العقبات السياسية واللوجستية وتغيير الواقع الديمغرافي، ثم تشييد البنية التحتية الضرورية لإنشاء القناة وتحويل مسارات التجارة البحرية بعيدا عن قناة السويس.

وذكرت الكاتبة أن قناة السويس تلعب دورا محوريا في سلاسل التجارة العالمية، حيث يمر عبرها ما يقرب من 12% من تدفقات البضائع بين أوروبا وآسيا وأميركا، كما تُعدّ نقطة حيوية لصادرات النفط من الخليج العربي إلى أوروبا وأميركا الشمالية.

خنق التوسع الصيني

وتحدثت الكاتبة جويرية عن أهمية قناة السويس لمبادرة "الحزام والطريق" الصينية، حيث يمر عبرها 60% من الصادرات الصينية إلى أوروبا. كما استثمرت بكين بشكل كبير في المنطقة الحرة بالسويس، حيث تعمل أكثر من 140 شركة صينية، باستثمارات تصل إلى 1.6 مليار دولار، إلى جانب الاستثمارات في ميناء العين السخنة المصري.

كل ذلك يعني -حسب الكاتبة- أن سيطرة الولايات المتحدة على القناة، أو المضي قدما في تنفيذ مشروع قناة بن غوريون، قد يؤدي إلى تضاعف رسوم عبور السفن الصينية وتعرضها للمزيد من التدقيق الأمني، وتأخر الوصول إلى وجهاتها في فترات التوتر.

ورأت أنه من المرجح أن تؤدي هيمنة واشنطن على قناة السويس إلى عرقلة مشاريع الصين في المنطقة، بما في ذلك توسع نفوذ بكين في أفريقيا، مقابل تصاعد النفوذ الأميركي من خلال الهيمنة على تدفقات التجارة العالمية.

وأكدت جويرية أن الصين قد تلجأ إلى خيارين لمواجهة الطموحات الأميركية، أولهما التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل، والثاني تعزيز وجودها العسكري في البحر الأحمر ومصر مثلما فعل الاتحاد السوفياتي سابقا.

مقالات مشابهة

  • جرس الباب ينتهي بمأساة.. مسن يطلق النار على شاب طرقه بالخطأ
  • أحمد خالد موسى: أطالب الجمهور بمشاهدة "العتاولة 2"
  • هترجّع فلوسك.. طريقة استرداد الأموال المرسلة بالخطأ على «الكاش»
  • عبدالله الحنيان: الهلال سيئ ولكن هذا لايعني سلب حقه تحكيميًا.. فيدبو
  • موقع روسي: هذا هو الهدف الحقيقي من فكرة تهجير سكان غزة
  • مجلس الوزراء الكويتي يستدرك خطأً في مرسوم سحب الجنسية
  • معنديش فيلا وملقتش حد .. الفنان أحمد عبد العزيز يخرج عن صمته
  • نقاد: موهبة «مكي» لا خلاف عليها وأفكاره غير تقليدية.. وواثقون في اختياراته
  • نيمار يريد العودة إلى أوروبا ويحلم بالانتقال إلى برشلونة ولكن بشرط وحيد
  • نشرة الفن| أول رد من أحمد عبد العزيز بشأن انتحال صفته على فيسبوك.. سالي عبد السلام تكشف عن وصيتها