حل العداء المغربي، بطل العالم والأولمبي مرتين، سفيان البقالي، في المركز الثاني في سباق 3000 متر موانع خلال ملتقى شيامن بالصين، ضمن منافسات الدوري الماسي.

وقطع البقالي السباق في توقيت ناهز 8 دقائق و6 ثوان و66 جزءا من المائة، خلف الإثيوبي صامويل فايرو الذي فاز بالسباق بتوقيت 8 دقائق و5 ثوان و61 جزءا من المائة.

وجاء الكيني سيمون كيبروب كويش في المركز الثالث بتوقيت 8 دقائق و7 ثوان و12 جزءا من المائة.

جدير بالذكر أن العداء المغربي سفيان البقالي، توج بلقب الدوري الماسي سنة 2022، كما نجح في الحفاظ على لقبه الأولمبي في سباق 3000 متر موانع خلال دورة الألعاب الأولمبية بباريس سنة 2024، بعد أن سبق له الظفر بالميدالية الذهبية بأولمبياد طوكيو.

كما حصد الميدالية الذهبية في بطولة العالم لألعاب القوى سنتي 2023 ببودابست، و2022 في يوجين بالولايات المتحدة الأمريكية.

كلمات دلالية الدوري الماسي سباق 3000 متر موانع سفيان البقالي ملتقى شيامن

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: الدوري الماسي سباق 3000 متر موانع سفيان البقالي ملتقى شيامن سباق 3000 متر موانع الدوری الماسی

إقرأ أيضاً:

للمرة الأولى.. طاقة الشمس والرياح تتفوق على الطاقة الحرارية بالصين

أعلنت الصين -أمس الجمعة- أن إنتاجها من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح تجاوز للمرة الأولى إنتاج الطاقة الحرارية التي تعتمد بشكل رئيسي على الفحم، المصدر التقليدي للطاقة في البلاد، في تحول تاريخي يُبرز تسارع التحول نحو الطاقة النظيفة.

وذكرت هيئة الطاقة الصينية -في بيان- أن الطاقات المتجددة سجلت خلال الربع الأول من عام 2025 إنتاجا بلغ 74.33 مليون كيلوواط، رافعة بذلك السعة الإجمالية للطاقة المتجددة إلى 1482 مليار كيلوواط.

وأضافت أن هذا يتجاوز "للمرة الأولى إنتاج الطاقة الحرارية الذي يصل إلى 1451 مليار كيلوواط، من دون أن تحدّد ما يندرج من ضمن هذه الفئة.

ويعد هذا التحول لحظة مفصلية للصين، التي لطالما اعتُبرت من أكبر المصادر للغازات المسببة للاحتباس الحراري عالميا، إذ كانت تعتمد بشكل كثيف على الفحم لتغذية اقتصادها العملاق بالطاقة.

ولكن، مع تسارع بناء منشآت الطاقة الشمسية والرياح خلال السنوات الأخيرة، أصبحت الصين اليوم تنتج طاقة متجددة تفوق إنتاجها التقليدي القائم على الوقود الأحفوري.

هذا الإنجاز يعزز مكانة الصين كقوة محركة للتحول العالمي إلى الطاقة النظيفة، خاصة وأنها تنتج من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ضعف ما تنتجه بقية دول العالم مجتمعة، حسب دراسات حديثة.

إعلان التزام صيني

وفي ظل انسحاب الولايات المتحدة بقيادة الرئيس دونالد ترامب من اتفاقية باريس للمناخ، جدد الرئيس الصيني شي جين بينغ هذا الأسبوع التزام بلاده بمواصلة جهود مكافحة تغير المناخ، مؤكدا أن هذه الجهود "لن تتباطأ بغض النظر عن التغيرات الدولية".

كما كشف شي عن خطط بلاده للإعلان عن أهداف مناخية جديدة تشمل جميع الغازات المسببة للاحتباس الحراري، وليس فقط ثاني أكسيد الكربون، قبل انعقاد قمة المناخ "كوب30" في البرازيل في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

ويأتي هذا التحول إذ تتسابق الدول للحد من ارتفاع حرارة الأرض إلى أقل من 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية، في محاولة لتفادي الكوارث المناخية الكارثية المتوقعة مع استمرار الاعتماد على الوقود الأحفوري.

يذكر أن تفوق الطاقات المتجددة على الفحم في الصين، حتى وإن كان حتى الآن على مستوى القدرة الإنتاجية لا الاستهلاك الفعلي، يمثل خطوة رمزية وعملية كبرى نحو تحقيق الحياد الكربوني الذي تعهدت به بكين بحلول عام 2060، ويعزز الآمال بدور صيني رائد في الجهود العالمية لمواجهة أزمة المناخ.

مقالات مشابهة

  • الدوري الماسي.. سفيان البقالي يحل ثانيا في سباق 3000 متر موانع بملتقى شيامن
  • فارهولم يحطم رقمه العالمي في «الدوري الماسي»
  • للمرة الأولى.. طاقة الشمس والرياح تتفوق على الطاقة الحرارية بالصين
  • ملتقى “عين على المستقبل” يناقش سبل بناء جيل علمي وتقني
  • ابتكارات وتطبيقات نوعية خلال أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي
  • الاعتقال الاحتياطي بالمغرب يتراجع إلى 29.85%
  • اتصالات المغرب تحقق نتيجة صافية بحوالي 1,44 مليار درهم خلال الربع الأول من 2025
  • التذاكر نفدت.. معرض قمة الهرم يستقبل مليون و900 ألف زائر بالصين
  • تحسن طفيف في ثقة الأسر… والتشاؤم يخيّم على آفاق المعيشة والبطالة