قال الدكتور حاتم سليمان أول مصري وعربي يتم اختياره بمنصب السكرتير العام والعضو بالمجلس التنفيذي للجمعية الأوروبية لفحوص القلب، أن هذا الاختيار يمثل له تكريما كمصرى تلقى تعليمه بالدولة وتخرج من جامعة الإسكندرية. 

وتابع حاتم سليمان خلال حواره مع برنامج “الحياة اليوم”، المذاع عبر قناة “الحياة”،قائلا:" خلال مشوارى واجهت العديد من التحديات لكن الحمد لله،ربنا كان الميسر والمعين".

جراحة 12 ساعة.. جمال شعبان يروي تفاصيل معجزة طبية على يد أطباء الأزهرهذه الأشياء دمرت البشرية بعد السلاح النووي.. جمال شعبان يحذرجمال شعبان يوجه رسالة لوزارة الصحة بشأن الحلوياتفى البداية عضو 

وأضاف الدكتور حاتم سليمان، مؤمن للغاية أن الله لا يضيع إجر المجتهدين، لافتا إلى أنه انضم للجمعية الأوروبية لفحوص القلب كعضو منذ 12 عاما وذلك خلال عمله فى الإمارات.

أوضح الدكتو حاتم سليمان، انه بعد عمله فى الإمارات سافر إلى بريطانيا وبدأ فى الترقى عبر العديد من الأنشطة، ومنذ عامين ترقى لمنصب عضو فى مجلس الجمعية، لافتا إلى أنه اختير عبر التصويت من قبل أطباء القلب فى اوروبا والعالم كسكرتير وفاز بأغلب الأصوات باكتساح. 

طباعة شارك الدكتور حاتم سليمان اخبار التوك شو صدى البلد فحوص القلب

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اخبار التوك شو صدى البلد فحوص القلب حاتم سلیمان

إقرأ أيضاً:

تحولات السوق العالمية تهز عرش العلامات الفاخرة الأوروبية.. والتباطؤ الاقتصادي يُنذر بأفول نجم أسواق الرفاهية

 

 

الشركات المشهورة تخسر ربع تريليون دولار من قيمتها السوقية

 

الرؤية- سارة العبرية

بعد أن تكبدت شركات الرفاهية الأوروبية خسائر في قيمتها السوقية بلغت نحو ربع تريليون دولار خلال الأشهر الأخيرة، قد تشهد هذه الشركات مزيدًا من التراجع في نفوذها داخل أسواق الأسهم، مع تفاقم التباطؤ الاقتصادي في الصين.

ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة The Economic Times، فإن شركات الرفاهية الأوروبية فقدت ما يقرب من 240 مليار دولار من قيمتها السوقية منذ ذروتها في مارس، مع تعرض علامات تجارية مثل Gucci وHugo Boss   لأكبر الخسائر؛ حيث انخفضت قيمتها السوقية بنسبة تقارب 50% خلال العام الماضي.

وفي سياق آخر، أشارت بيانات  Goldman Sachs إلى أن المؤشر الخاص بأسهم الرفاهية العالمية فقد ما يقارب من ربع تريليون دولار منذ ذروته في الربع الأول من 2024، لتصبح خسائر هذا القطاع من بين الأشد في أسواق المال العالمية.

والضربة الأقوى جاءت من الصين؛ حيث تراجع الإنفاق من قبل المستهلكين الأثرياء الذين كانوا سابقًا زبائن أوفياء في متاجر باريس وميلانو وهونغ كونغ.

وفي السابق، كانت تُعتبر هذه الشركات بمثابة "الرد الأوروبي" على عمالقة التكنولوجيا الأمريكية المعروفين بـ"السبعة العظام"، إلا أن أسهم الشركات المنتجة للأزياء الفاخرة وحقائب اليد والمجوهرات أصبحت راكدة، نتيجة لانكماش في الإنفاق الاستهلاكي، وما يثير القلق أكثر هو المؤشرات التي تفيد بأن الأثرياء الصينيين الذين اعتادوا التهافت على المتاجر الفاخرة في باريس وميلانو وهونغ كونغ قد لا يعودون، بعد أن أضعف الانحدار الاقتصادي شهيتهم للمنتجات الباهظة.

ويقول فلافيو سيريدا مدير استثمار في شركة GAM بالمملكة المتحدة: "هذا العام أكثر تقلبًا وأكثر إيلامًا، لأنه يأتي بعد فترة من النمو المفرط"، مشيرًا إلى الفترة التي أعقبت الجائحة مباشرة، عندما اندفع المستهلكون المتحررون من الإغلاق إلى الإنفاق على التسوق والسفر.

أما بالنسبة لشركة بربري البريطانية الشهيرة بصناعة المعاطف المطرية، فقد أدى هذا التراجع إلى استبعادها من مؤشر الأسهم FTSE 100 في لندن، بعدما انخفضت قيمتها السوقية بنسبة 70%. وبينما كانت بربري هي العلامة الكبرى الوحيدة التي فقدت موقعها في المؤشر، فإن مؤشرًا لأسهم الرفاهية جمعته شركة جولدمان ساكس فقد 240 مليار دولار من ذروته في مارس الماضي.

وكانت شركتا كيرينغ المالكة لعلامة Gucci وهيوغو بوس الأكثر تضررًا؛ إذ فقدتا ما يقرب من نصف قيمتهما السوقية خلال العام الماضي. وكانت كيرينغ تصنف سابقًا ضمن أكبر 10 شركات في مؤشر CAC 40 الفرنسي، لكنها الآن في المرتبة 23، أما عملاق الصناعة LVMH  فلم يكن في مأمن هو الآخر.

ويظهر انكماش فقاعة الإنفاق التي أعقبت الجائحة بشكل جلي في تقارير الأرباح الأخيرة، حيث أصدرت شركات كيرينغ وبربري وهيوغو بوس تحذيرات بشأن الأرباح، في حين سجلت وحدة السلع الجلدية الأساسية لشركة LVMH نموًا عضوياً بنسبة 1% فقط في إيراداتها الفصلية، مقارنة بـ21% في العام السابق.

وحدها العلامات التجارية التي تستهدف الأثرياء جدًا، مثل Hermès International وBrunello Cucinelli، نجت من التأثير الكامل لهذا التباطؤ في الأرباح.

ويأمل سيريدا من شركة GAM الذي يشارك في إدارة صندوق استثماري يركز على أسهم الرفاهية في أن تعود المبيعات للنمو العام المقبل، على الأقل إلى مستويات "منتصف الأرقام الأحادية" التي يرى أنها تمثل الاتجاه طويل الأمد للقطاع. لكنه يتساءل: "ماذا لو أصبحت الإيرادات الأضعف وهوامش الربح الأضيق هي الوضع الطبيعي الجديد؟"، وبعض المحللين يعتقدون أن هذا قد يكون بالفعل هو الواقع القادم.

الأسباب الرئيسية وراء الانهيار

جاء الانهيار الكبير في سوق العلامات التجارية الفاخرة نتيجة تداخل عدة عوامل ضاغطة، أول هذه العوامل هو التباطؤ الاقتصادي في الصين؛ حيث تُعد الصين سوقًا محوريًا للعلامات الفاخرة، إلا أن التراجع الاقتصادي الخير إلى جانب غياب الحوافز الحكومية القوية، قد أضعف ثقة المستثمرين والمستهلكين بشكل كبير. إضافة إلى ذلك، شهدت فترة ما بعد الجائحة تحولًا ملحوظًا في سلوك المستهلكين؛ إذ باتوا أكثر تحفظًا في الإنفاق، ما أدى إلى تراجع واضح في الطلب على المنتجات الفاخرة. أما العامل الثالث فيتمثل في تصاعد التوترات الجيوسياسية والاقتصادية، بما في ذلك النزاعات التجارية العالمية وارتفاع معدلات التضخم وأسعار الفائدة، وهو ما زاد من الضغوط على القطاع وأدى إلى تآكل ثقة الأسواق بالشركات العاملة فيه.

 

 

مقالات مشابهة

  • 3 دول تعارض المشاركة الإسرائيلية في مسابقة الأغنية الأوروبية
  • تنفيذي الغربية: إطلاق اسم الدكتور مجدي يعقوب على شارع مركز القلب بالمحلة الكبرى
  • تحولات السوق العالمية تهز عرش العلامات الفاخرة الأوروبية.. والتباطؤ الاقتصادي يُنذر بأفول نجم أسواق الرفاهية
  • السكرتير العام المساعد لبني سويف يطلق إشارة مسيرة للفتيات تحت شعار «ريحانة»
  • أكاديمية الدكتور سليمان الحبيب تعلن البدء في التقديم للنسخة الرابعة من برنامج زمالة طب الطوارئ بجامعة جورج واشنطن
  • محافظ الدقهلية يهنئ السكرتير العام والمساعد للمحافظة بمنصبيهما الجديدين
  • تعيين الدكتور أحمد المحلاوي مديرًا لمستشفى نجع حمادي العام
  • «مفيش حاجة بتستخبى».. هل ارتبط أحمد حاتم بهنا الزاهد؟
  • السكرتير العام المساعد لبني سويف يتفقد سير العمل بملف التصالح