سدايا” تدعو العموم والجهات المعنية إلى إبداء مرئياتهم حيال مشروع اشتراطات ممارسة الأنشطة التجارية والمهنية
تاريخ النشر: 26th, April 2025 GMT
دعت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا”، العموم والجهات المعنية إلى إبداء مرئياتهم حيال مشروع اشتراطات ممارسة الأنشطة التجارية والمهنية وغير الربحية المتعلقة بحماية البيانات الشخصية من خلال المنصة الإلكترونية الموحدة لاستطلاع آراء العموم والجهات الحكومية “منصة استطلاع”، لتعزيز مشاركة أصحاب المصلحة والمختصين من الجهات وعموم الأفراد في تطوير البيئة التنظيمية للبيانات في المملكة، وتحقيق المستهدفات ذات الصلة بتنظيم قطاع البيانات.
ويهدف مشروع اشتراطات ممارسة الأنشطة التجارية والمهنية وغير الربحية المتعلقة بحماية البيانات الشخصية إلى وضع الضوابط والإجراءات والمتطلبات المتعلقة بممارسة أي نشاط متعلق بحماية البيانات الشخصية، التي تشمل الأنشطة التجارية والمهنية وغير الربحية؛ بما يسهم في دعم نمو الأنشطة ذات الصلة بحماية البيانات الشخصية، وتشجيع الجهات والأفراد على ممارسة هذا النوع من الأنشطة؛ وفقًا للأحكام الواردة في نظام حماية البيانات الشخصية ولوائحه التنفيذية، إضافةً إلى تعزيز مساهمة هذا النوع من الأنشطة بما يدعم الجهات والأفراد المخاطبين بأحكام النظام في الالتزام بأحكامه
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية بحمایة البیانات الشخصیة
إقرأ أيضاً:
في مبادرة تعكس مسؤوليتها المجتمعية.. جامعة العين تعزّز وعي الطلبة بمساراتهم الأكاديمية والمهنية
انسجاماً مع التوجهات الوطنية الهادفة إلى تعزيز وعي الطلبة بأهمية التخطيط الأكاديمي المبكر، تنظم جامعة العين يوماً مفتوحاً في مقرها بأبوظبي يومي 26 و27 أبريل 2025، في مبادرة مجتمعية تسعى من خلالها إلى ترسيخ ثقافة "الاختيار الواعي" للتخصص الجامعي، وربط المسارات الأكاديمية باحتياجات سوق العمل وتطلعات التنمية في دولة الإمارات.
وتأتي هذه الخطوة ضمن دور الجامعة المتنامي في خدمة المجتمع عبر تمكين الطلبة وأولياء الأمور من التفاعل مع المؤسسات الأكاديمية خارج الإطار التقليدي، وفتح حوارات بنّاءة حول التحولات المتسارعة التي يشهدها المشهد المهني، ومتطلبات الكفاءات الوطنية خلال العقود القادمة.
ويهدف الحدث إلى إتاحة مساحة تفاعلية تُعرّف الزائرين بالبرامج الأكاديمية الجديدة، والإجابة عن تساؤلاتهم من قبل نخبة من الأكاديميين والمختصين من مختلف الكليات، بما يعزز من قدرة الطلبة على اتخاذ قرارات مدروسة تتماشى مع ميولهم، وتواكب في الوقت ذاته أولويات الدولة وسوق العمل.
ويرى القائمون على المبادرة أن الجامعة لم تعد مجرد منصة للتعليم، بل باتت شريكاً فاعلاً في بناء وعي مجتمعي مستدام، يُسهم في دعم المسيرة التعليمية، ويعزز من قدرة الشباب على الانتقال من مقاعد الدراسة إلى ميادين العمل بثقة وكفاءة.