كشف بريطاني أسباب توسيع الانتشار العسكري شرق اليمن
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
خاص - YNP..
كشفت وسائل اعلام بريطانية، السبت، أسباب توسيع انتشار القوات البريطانية شرقي اليمن.
ونقل موقع "ورينج ستار اونلاين" البريطاني عن مصادر تأكيدها تعزيز القوات البريطانية انتشارها في المناطق الشرقية لليمن، مشيرة إلى أن هدف بريطانيا السيطرة على المناطق الثرية بالنفط شرق اليمن تحت مظلة السعودية.
وكانت الصحيفة البريطانية تتحدث عن خلافات غربية كانت سببا رئيس في عرقلة التقدم بملف المفاوضات في اليمن.
وكانت بريطانيا وسعت انتشار قواتها مؤخرا اذ نشرت وحدات خاصة في مديرية غيل باوزير التابعة إداريا لمحافظة حضرموت الثرية بالنفط شرقي اليمن.
وحضرموت ثاني محافظة تعترف لندن بنشر قوات فيها بع محافظة المهرة المجاورة.
بريطانيا السعودية الجزر اليمنيةالمصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس بريطانيا السعودية الجزر اليمنية
إقرأ أيضاً:
روسيا: التعاون العسكري مع نيودلهي يسهم في إعادة تجهيز القوات الهندية
أكد نائب وزير الخارجية الروسي أندريه رودينكو،أن تعاون الهند العسكري التقني مع روسيا سيكون له دور مهم في تحديث وإعادة تجهيز القوات المسلحة الهندية.
وزير الخارجية والهجرة يلتقي بنظيره الروسي وزير الخارجية الروسي يصل الإمارات للمشاركة في منتدى حول السلام والأمنوقال رودينكو - في تصريحات لوكالة أنباء "تاس" الروسية - "بشكل عام الهند هي شريكنا الموثوق الذي أثبت جدارته على مر الزمن، ونحن نقدر صداقتنا ونسعى إلى تعزيزها في المستقبل".
وأضاف الدبلوماسي الروسي أن "التعاون العسكري التقني بين روسيا والهند له تاريخ طويل، ويقوم على أساس الثقة المتبادلة العميقة ولا يخضع لاعتبارات السياسة الخارجية،وتعتبره القيادة الهندية عاملاً مهماً في ضمان المستوى المطلوب من الاستعداد القتالي لقواتها المسلحة وحل المشاكلات المتعلقة بالتحديث وإعادة التجهيز".
وشدد رودينكو على أن موسكو تفي بصرامة بالتزاماتها التعاقدية بشأن توريد أنظمة صواريخ "إس-400" الروسية المضادة للطائرات إلى الهند.
وأشار نائب وزير الخارجية الروسي إلى أن جميع القضايا التي تنشأ يتم حلها بالتعاون الوثيق مع الجانب الهندي، وقال "إن التعاون الثنائي بين موسكو ونيودلهي ومن بينه الإنتاج المشترك للأسلحة الحديثة يتطور لصالح الحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم بأسره، وأن هذا التعاون لم يوجه أبداً ضد دول أخرى".