السباعي: الإصلاح بيد الفاسدين مصيره الهاوية ولن تنفعنا قروض البنك الدولي
تاريخ النشر: 26th, April 2025 GMT
⚖️ ليبيا | السباعي: الإصلاح بقيادة الفاسدين مصيره الهاوية ولن تنفعنا قروض ولا مواعظ
ليبيا – أكد عضو مجلس النواب علي السباعي أن الإصلاح الذي يقوده الفاسدون ستكون نتيجته الحتمية الانهيار والسقوط في الهاوية.
???? تحذير من عواقب الإصلاح المزعوم ⚠️
قال السباعي في منشور عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” إنّه ما دام الإصلاح يتولاه أئمة الفساد، فإن المصير سيكون حتميًا نحو الهاوية، ولن تُجدي حينها قروض البنك الدولي ولا استدعاء الأمثلة التاريخية.
???? استشهاد بآية قرآنية للتأكيد على الفكرة ????
اختتم السباعي منشوره بالاستشهاد بقول الله تعالى:
(إِنَّ اللَّهَ لَا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ)،
لتأكيد قناعته بأن الإصلاح الحقيقي لا يتم بأيدي المفسدين.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الإمارات تختتم مشاركتها في اجتماعات «البنك الدولي» و«صندوق النقد»
واشنطن (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاختتمت دولة الإمارات، ممثلة بوزارة المالية ومصرف الإمارات المركزي، مشاركتها في اجتماعات الربيع لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، التي عقدت في العاصمة الأميركية واشنطن، خلال الفترة من21 إلى 26 أبريل الجاري.
وناقشت الاجتماعات أبرز التحديات العالمية في مجالات النمو، والتضخم، والاستدامة المالية، والتحول الرقمي، والعمل المناخي، بمشاركة نخبة من قادة الاقتصاد الدولي، منهم وزراء المالية والتنمية ومحافظو البنوك المركزية ومسؤولون تنفيذيون من القطاع الخاص وممثلون عن منظمات المجتمع المدني.
وأكد معالي محمد بن هادي الحسيني وزير دولة للشؤون المالية، أن مشاركة الإمارات في هذه الاجتماعات تأتي في إطار حرصها على تعزيز حضورها الدولي في صياغة السياسات الاقتصادية والمالية العالمية، والمساهمة في رسم ملامح نظام مالي أكثر شمولاً واستدامة.
وقال معاليه: نؤمن بأن تعزيز المرونة الاقتصادية على المستويين الإقليمي والعالمي يتطلب شراكات أوسع واستجابات مرنة وقائمة على التعاون متعدد الأطراف وتضع دولة الإمارات في مقدمة أولوياتها دعم الحوار البنّاء مع المؤسسات المالية الدولية.
من جانبه، صرح معالي خالد محمد بالعمى، محافظ مصرف الإمارات المركزي: «تأتي مشاركة دولة الإمارات في هذه الاجتماعات انطلاقاً من رؤيتها الراسخة بأهمية الحوار والتعاون الدولي في المجالات الاقتصادية والتنموية لمواجهة التحديات الاقتصادية العالمية».