خاص -  YNP ..

اكدت بريطانيا، السبت، اتساع رقعة الخلافات الغربية بشان اليمن. يتزامن ذلك مع ترتيبات لجولة جديدة للمبعوث الأممي إلى اليمن، هانس جرودنبرغ،  تبدو ملغمة .

وأفادت  صحيفة  "ورينج ستار"  البريطانية بان القوى الغربية لم ترحب بعد  بنهاية محتملة للحرب على اليمن،  مشيرة إلى وجود خلافات حول تقاسم البلد الذي يتعرض لحرب وحصار منذ  نحو 9 سنوات.

والمحت الصحيفة إلى أن بريطانيا تسعى لنصر للسعودية وبما يمكن الرياض من السيطرة على المناطق الثرية بالنفط شرق اليمن في حين ترى الولايات المتحدة بان بقاء الحرب يخدم مصالحها وتعمل لإفشال أي مساعي سلام من شانه افساد وجودها في المنطقة.

واضافة إلى بريطانيا التي تحمل القلم اليمني في مجلس الأمن وامريكا التي تحاول الاستحواذ على مكتب المبعوث الأممي إلى اليمن  مع تعينها نائبة له، تنشط اطراف أخرى كالاتحاد الأوروبي الذي  ينشط عبر المبعوث الدولي هانس جرودنبرغ  ..

بريطانيا المبعوث الأممي المبعوث الامريكي

المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس بريطانيا المبعوث الأممي المبعوث الامريكي

إقرأ أيضاً:

"حقوق الإنسان الأممي" يوضح وضع الولايات المتحدة وإسرائيل بالمجلس

أوضح المتحدث باسم مجلس حقوق الإنسان التابع لهيئة الأمم المتحدة، باسكال سيم، أن الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل ستظلان دولتين مراقبتين في المجلس طالما استمرتا كدولتين عضوين في الأمم المتحدة. 

 

وفي تصريحات لوكالة "نوفوستي"، أكد سيم أن كلا من الولايات المتحدة وإسرائيل "ستبقيان مراقبين فعليين في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، طالما هما دولتان عضوين في المنظمة الدولية"، وأضاف أن الدولتين ستحتفظان بلافتة تحمل اسميهما داخل الغرفة، وسيمكنهما الدخول إلى الجلسات في أي وقت يشاءان.

 

وتأتي هذه التصريحات في وقت حساس، حيث كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد وقع في وقت سابق قرارًا بالانسحاب من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، وكان هذا القرار قد تبعته إسرائيل، حيث أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر عن قرار بلاده بالانسحاب من المجلس، في خطوة اعتبرها كثيرون متزامنة مع القرار الأمريكي.

 

ويأتي هذا التوضيح من مجلس حقوق الإنسان وسط نقاشات مستمرة حول تأثير انسحاب الدول الكبرى مثل الولايات المتحدة وإسرائيل على عمل المجلس، خصوصًا في ظل القضايا الحقوقية الدولية التي يعالجها المجلس بشكل دوري.

 

فنلندا توافق على صفقة بيع مجمع ريلضى المملوك لرجال أعمال روس

 

أعلنت وزارة الخارجية الفنلندية، اليوم الخميس، أنها قد منحت موافقتها على صفقة بيع المجمع الرياضي "Helsinki Hall" في العاصمة الفنلندية هلسنكي، والذي يملكه رجال أعمال روس يخضعون لعقوبات أوروبية. 

 

ووفقًا للبيانات الصادرة عن وسائل الإعلام الفنلندية، فإن ملكية المجمع الرياضي تعود إلى رجال الأعمال الروسيين رومان روتينبرغ وغينادي تيمتشينكو، اللذين تم إدراج اسميهما ضمن قائمة العقوبات الأوروبية نتيجة لصلاتهما بالحكومة الروسية، وكان الرجلان قد وقعا على اتفاقية بيع مع شركة الاستثمار الفنلندية "Trevian"، لكن تنفيذ الصفقة كان يتطلب الحصول على موافقة من السلطات الفنلندية وكذلك من الاتحاد الأوروبي.

 

وفي هذا السياق، أكد رومان روتينبرغ، الذي يشغل أيضًا منصب كبير مدربي نادي "SKA" في بطرسبورغ، على أن عملية بيع "Helsinki Hall" كانت خطوة تهدف إلى تقديم "لفتة حسن نية" من قبله. 

 

من جهتها، قالت وزارة الخارجية الفنلندية في بيان رسمي إنها منحت استثناء لتنفيذ صفقة بيع الأسهم في شركة "Helsinki Halli Oy"، التي تملك المجمع الرياضي، وأكدت أن هذا الاستثناء تم منحه استنادًا إلى الاستثناءات التي تضمنتها الحزمة الخامسة عشرة من العقوبات الأوروبية المفروضة على روسيا. 

 

وتابعت الوزارة أنه رغم الموافقة الأولية على الصفقة، فإن عملية البيع لا تزال بحاجة إلى الحصول على موافقة من إدارة تنفيذ الأحكام القضائية في فنلندا لكي تصبح الصفقة نافذة المفعول ونهائية.

مقالات مشابهة

  • "حقوق الإنسان الأممي" يوضح وضع الولايات المتحدة وإسرائيل بالمجلس
  • غيرة أم نفسنة؟ علامات مشاعر خفية قد تعيق نجاحك احذرها
  • بريطانيا: نريد أن ينعم الفلسطينيون بالسلام في غزة والضفة الغربية
  • المبعوث الأوروبي الخاص للشرق الأوسط: الحل الوحيد لتعزيز السلام بالمنطقة حل الدولتين
  • المبعوث الأوروبي للشرق الأوسط: الحل الوحيد لتعزيز السلام بالمنطقة هو حل الدولتين
  • مجلة غربية: الحوثيون يمتلكون وجهة نظر عنيفة ومتطرفة ضد النساء في اليمن خاصة الناشطات (ترجمة خاصة)
  • المبعوث الأممي لسوريا يرحب بالتأكيدات حول مستقبل شامل في البلاد
  • مبعوث ترامب لشئون الرهائن: يجب ألا تمثل حماس سكان غزة والضفة الغربية
  • نائبة المبعوث الأممي إلى سوريا: يجب أن يكون المؤتمر الوطني تشاركيا وشموليا
  • روسيا تدمر أسلحة غربية ومعدات حربية متقدمة وتكبد أوكرانيا خسائر فادحة