ضبطت السلطات المصرية، عددًا من القطع الأثرية القادمة من اليمن، كانت مخبأة داخل طرد شحن.

وقالت السلطات المصرية أنها اشتبهت في بوليصة شحن واردة من اليمن أثناء إنهاء الاجراءات الجمركية على الطرود الواردة بجمرك الوارد بمصر للطيران (القطاع الخاص).. موضحة أن الصنف طبقا للمستندات المقدمة عبارة عن 3 طرود إكسسوارات .

وشكلت السلطات المصرية لجنة للمعاينة الفعلية للمضبوطات، وتبين وجود مجموعة من المشغولات المعدنية وعدد من العملات المعدنية والحلى القديمة يشتبه أن تكون أثرية، بحسب موقع "مصراوي".

وأوضحت السلطات المصرية أن المشغولات المعدنية المثبت بها عملات معدنية ترجع لعهد الملك عبدالعزيز آل سعود وبعض العملات المعدنية مختلفة الفئات والأحجام ومجموعة من الحلى من الأصناف المضبوطة تخضع للقرار الجمهوري رقم 114 لسنة 1973 ، والذى ينص على منع استيراد وتصدير وتداول الممتلكات الثقافية والتاريخية بين الدول، وأوصت اللجنة بمصادرتها لصالح وزارة السياحة والآثار لحين تسليمها لسفارة المملكة العربية السعودية بالقاهرة.

اقرأ أيضاً درجات الحرارة المتوقعة في مختلف المحافظات اليمنية اليوم السبت الأسطورة العالمية الملاكم اليمني ”نسيم حميد” يعود للساحة عبر نجله آدم.. ابن البرنس يخوض أول نزال احترافي ”فيديو” شاهد بالفيديو.. نقطة حوثية في ”سنحان” بمحافظة صنعاء ترغم المواطنين على دفع جبايات فاحشة أول اجراء حوثي لحل الخلاف بين ”الحباري” و”قطينه” على أراضي في المحويت شاهد .. لماذا قبّل اللواء سلطان العرادة يد ضابط بالجيش الوطني خلال استقباله عند عودته لمأرب - فيديو اللواء سلطان العرادة يتحدى الحوثي وهذا أول عمل يقوم به فور عودته إلى مأرب قادمًا من السعودية تحركات أمريكية جديدة بشأن حرب اليمن والسعودية ودول خليجية تدخل على الخط وإعلان رسمي بذلك وزير الخارجية الأمريكي يتعرض لهجوم كبير بسبب مصر وروسيا المنتخب اليمني الأولمبي يطير إلى البصرة ”البريكس” تصدر إعلانا جديدا بشأن الحل في اليمن المشاط يرد على خطوة اتخذتها الشركة اليمنية للغاز بمأرب العرادة يعود إلى مأرب بعد عام من الغياب في السعودية

وأكدت السلطات المصرية اتخاذ الاجراءات القانونيية وتحريز المضبوطات، تنفيذا للتعليمات بتشديد الرقابة على المنافذ الجمركية وإحباط كافة محاولات التهرب الجمركي .

المصدر: المشهد اليمني

كلمات دلالية: السلطات المصریة

إقرأ أيضاً:

السلطات السعودية تفرج عن عدد من رجال الدين ضمن معتقلي حملة 2017.. ما السبب؟

ذكر حساب "معتقلي الرأي" في السعودية أن السلطات أفرجت عن العشرات من المعتقلين في البلاد.

وأعلن الحساب أن السلطات السعودية أفرجت عن الشيخ محمد عبد العزيز الخضيري بعد اعتقال دام سبع سنوات في السجون السعودية.

يُذكر أن الخضيري هو أحد معتقلي حملة سبتمبر 2017، ومن التهم التي وُجهت إليه "إلقاء خطبة جمعة في دولة قطر".

كما أطلق سراح الشيخ محمد الهبدان بعد سبع سنوات في السجون السعودية، حيث نقل إلى دار الاستراحة في تموز/ يوليو الماضي قبل أن يتم الإفراج عنه، وكذلك أفرج عن الدكتور مالك الأحمد من ضمن معتقلي حملة سبتمبر 2017.

???? عاجل

تأكد الإفراج عن الشيخ #محمد_الهبدان بعد اعتقال دام 7 سنوات في السجون السعودية. pic.twitter.com/N6INJs4ibd — معتقلي الرأي (@m3takl) December 20, 2024
???? عاجل

تأكد الإفراج عن الشيخ #محمد_عبدالعزيز_الخضيري بعد اعتقال دام 7 سنوات في السجون السعودية. pic.twitter.com/7GD2tjOKl4 — معتقلي الرأي (@m3takl) December 20, 2024

???? عاجل

تأكد الإفراج عن الدكتور #مالك_الأحمد بعد اعتقال دام 7 سنوات في السجون السعودية. pic.twitter.com/rjw97BNuow — معتقلي الرأي (@m3takl) December 20, 2024

 وفي وقت سابق، قال الحساب في منشور على منصة "إكس"، "تأكد الإفراج عن عشرات المعتقلين من السجون السعودية، وبعضهم ممن لديهم أحكام مطوّلة، جاء ذلك بعد تسارع عمل اللجنة المكلفة بإعادة النظر في المحكوميات، التي تم تشكيلها قبل أقل من سنتين، لكنها كانت بطيئة في قراراتها".



حملة 2017
في أيلول/ سبتمبر 2017 شنت السلطات السعودية حملة اعتقالات استهدفت عددًا كبيرًا من رجال الدين والأكاديميين يقضون محكوميّاتٍ بالسجن على خلفية دعاوى معنية بحرية التعبير، وفق منظمات حقوقية.

ومن ضمن المعتقلين في تلك الحملة، عدد من رجال الدين، والأكاديميين، والنشطاء، والكتاب، والصحفيين، منهم الداعية المعروف سلمان العودة الذي اعتقل بعد نشره على منصة "إكس" منشورا يدعو فيها إلى "تأليف القلوب" بين حكّام قطر والسعودية أثناء الأزمة الخليجية.

وقدم العودة إلى المحكمة الجزائية المتخصصة في محاكمةٍ تكرر فيها تأجيل الجلسات، وحيث يطالب الادعاء العام بتطبيق عقوبة الإعدام، وذلك على خلفية 37 دعوى واهية، منها "تأليب المجتمع على الحكّام"،

وتدهورت حالته الصحية للغاية أثناء احتجازه، حتى فقد نصف بصره وسمعه، وقد اعتقل أخوه خالد العودة بعد تغريده عن اعتقال أخيه، وحكم عليه في 17 نوفمبر 2020 بالسجن لمدة خمس سنوات تتلوها خمس سنواتٌ من منع السفر، بموجب دعاوى منها "التعاطف مع أخيه سلمان العودة" و"جمعه بين العمل الخاص والعام".

وتعرض العديد من المعتقلين في سبتمبر 2017 لشهورٍ من الاعتقال دون توجيه تهم، لتبدأ محاكمة بعضٍ منهم في وقتٍ لاحق، وأنزلت على العشرات منهم محكوميات بالسجن في الإجراءات القضائية التي ابتدأت مع مزاولة المحاكم عملها في آب/ أغسطس 2020، بعد إغلاقها لأربعة أشهر نتيجة إجراءات احتواء الجائحة كوفيد-19، وفي 3 سبتمبر 2020 أصدرت الجزائية المتخصصة أحكامًا بالسجن ضد عددٍ من هؤلاء المعتقلين، بحسب منظمة القسط الحقوقية.

دعوات لإطلاق سراح المعتقلين
والشهر الماضي، دعت منظمة العفو الدولية السلطات السعودية إلى الإفراج الفوري ودون قيد أو شرط عن الأشخاص الذين اعتقلوا وأدينوا لمجرد ممارستهم حقهم في حرية التعبير على الإنترنت.

وحققت عريضة تدعو إلى إطلاق سراحهم أكثر من 100 ألف  توقيع، وتم تسليمها إلى السفارات السعودية في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك في كندا والنرويج وإسبانيا، من قبل نشطاء منظمة العفو الدولية.

وكانت أربعون منظمة، من بينها منظمة العفو الدولية، قد حثت السلطات السعودية على إطلاق سراح الأفراد المحتجزين تعسفيا بسبب التعبير على الإنترنت.

وقالت المنظمة إن الوقت حان لتظهر السعودية التزامها باحترام ودعم حرية التعبير، بما في ذلك حرية التعبير على الإنترنت. وما "لم يفرج فورا ودون قيد أو شرط عن جميع المعتقلين المحتجزين بسبب التعبير على الإنترنت، فإن نفاق السلطات سيظهر بشكل كامل"، بحسب تعبيرها.

وبينت المنظمة، أنه حتى الزوار الأجانب يمكن أن يكونوا عرضة لخطر السجن لمجرد تعبيرهم عن آرائهم على الإنترنت، بما في ذلك انتقاد السلطات السعودية قبل وصولهم إلى المملكة. 

وقد أدت حملة القمع ضد المعارضة إلى ردع العديد من منظمات المجتمع المدني والدعاة عن حضور منتدى حوكمة الإنترنت، خوفا من عدم تمكنهم من المشاركة بأمان وحرية في المؤتمر، وفقا للمنظمة.



وكانت السلطات السعودية احتجزت أواخر 2017 عشرات الأمراء وكبار المسؤولين ووزراء حاليين وسابقين ومسؤولين ورجال أعمال في فندق ريتز كارلتون بالرياض، بأوامر من ولي العهد محمد بن سلمان.

وكان بين الموقوفين وزير الحرس الوطني المقال الأمير متعب بن عبد الله، نجل الملك الراحل عبد الله، وشقيقه أمير منطقة الرياض السابق تركي بن عبد الله، والأمير الملياردير الوليد بن طلال، والأمير فهد بن عبد الله بن محمد نائب قائد القوات الجوية الأسبق.

ولاحقا، وسعت السلطات السعودية حملة الملاحقات، وأمرت باعتقالات جديدة، شملت نخبا سياسية ودينية ورموزا في عالم المال والأعمال بالمملكة، وامتدت الحملة لتشمل المزيد من أبناء عمومة ولي العهد محمد بن سلمان وأبنائهم وأسرهم.

مقالات مشابهة

  • نازحو اليمن في فصل الشتاء… معاناة مريرة ومناشدات عاجلة لإنقاذ الحياة! (تقرير خاص)
  • البحرين تحقق فوزًا ثمينًا على السعودية فى خليجي 26
  • فايرستاين: ضعف قوة إيران سيوفر للسعودية نفوذا جديدا لإنهاء الحرب في اليمن
  • الداخلية الألمانية: منفد عملية الدهس معادٍ للإسلام.. السعودية: طلبنا تسليمه
  • الداخلية الألمانية: منفد عملية الدهس بالمعاد للإسلام.. والسعودية: طالبنا تسليمه
  • السعودية حذرت ألمانيا 4 مرات من تطرف منفذ عملية ماغدبورغ
  • "سي إن إن": السعودية حذرت ألمانيا من المشتبه به في هجوم ماجديبورج
  • اليمن..الصقيع يهدد حياة نصف مليون نازح
  • السلطات السعودية تفرج عن عدد من رجال الدين ضمن معتقلي حملة 2017.. ما السبب؟
  • إصابة 14 شخصا في سقوط صاروخ قادم من اليمن وسط تل أبيب