مصدر بالنيجر يكشف مفاجأة بشأن طرد سفراء الولايات المتحدة وألمانيا ونيجيريا
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
كشف مصدر في وزارة الخارجية بالنيجر، اليوم السبت عن مفاجأة بشأن طرد سفراء الولايات المتحدة وألمانيا ونيجيريا.
وقال المصدر إن الأخبار المتداولة حول مطالبة النيجر من الولايات المتحدة وألمانيا ونيجيريا بمغادرة نيامي ليست صحيحة، موضحا أن السفير الوحيد الذي طلب منه مغادرة النيجر هو السفير الفرنسي.
وكانت وزارة الخارجية في النيجر، أعلنت إمهال السفير الفرنسي 48 ساعة لمغادرة نيامي، بعدما رفض طلب الوزارة باستدعائه لمقابلة مسئولي المجلس العسكري في النيجر، وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في تعليقها على هذا القرار أن المجلس العسكري لا يحق له طرد سفير باريس بنيامي.
وأفادت "فرانس برس" أن المجلس العسكري الحاكم في النيجر تراجع عن تأكيد صحة وثيقة أمهلت سفراء الولايات المتحدة وألمانيا ونيجيريا 48 ساعة لمغادرة البلاد بعد مطالبته للسفير الفرنسي بالمغادرة.
وذكرت الوكالة أن مطالبة المجلس العسكري بالنيجر سفراء هذه الدول بالمغادرة استندت لوثيقة مزيفة، مشيرة إلى أن هذا المجلس كان أكد لها في وقت سابق صحة هذه الوثيقة قبل أن يتراجع عن ذلك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الخارجية بالنيجر السفير الفرنسي المجلس العسكري الحاكم في النيجر المجلس العسکری
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تقدم قرضاً بقيمة 7.54 مليار دولار لمشروع مشترك بين ستيلانتس وسامسونغ
الاقتصاد نيوز - متابعة
كشفت وزارة الطاقة الأميركية، الاثنين، أنها تخطط لإقراض ما يصل إلى 7.54 مليار دولار لمشروع مشترك لشركة ستيلانتيس Stellantis الشركة الأم لشركة كرايسلر وسامسونغ إس دي آي Samsung SDI للمساعدة في بناء مصنعين لبطاريات الليثيوم أيون للسيارات الكهربائية في ولاية إنديانا.
لا يزال يتعين الانتهاء من منح الالتزام المشروط ويتضمن 6.85 مليار دولار أميركي من حيث المبدأ و688 مليون دولار من الفوائد الرأسمالية لمشروع StarPlus Energy المشترك.
وقالت وزارة الطاقة إن المشروع سيبني بطاريات في كوكومو بولاية إنديانا للسيارات الكهربائية من طراز Stellantis وسينتج بكامل طاقته حوالي 67 غيغاوات في الساعة من البطاريات، وهو ما يكفي لتزويد حوالي 670 ألف سيارة سنوياً.
ولم يتضح بعد ما إذا كانت الوزارة ستكون قادرة على الانتهاء من القرض الحكومي المدعوم منخفض التكلفة قبل أن يتولى الرئيس المنتخب دونالد ترامب منصبه في 20 كانون الثاني. وقد انتقد جهود إدارة بايدن لتحفيز إنتاج السيارات الكهربائية.