صدى البلد:
2025-04-26@16:26:46 GMT

دون أدوية.. طرق طبيعية وفعالة لعلاج جفاف العين

تاريخ النشر: 26th, April 2025 GMT

إذا شعرتَ بلسعةٍ وحرقانٍ في عينيك، أو بدت حمراء، أو شعرتَ بثقلٍ فيها - كما لو أن رمالاً عالقة فيها - فقد تكون مصابًا بجفاف العين، تحدث هذه الحالة عندما لا تُنتج الغدد الصغيرة في الجفون وحولها ما يكفي من الدموع للحفاظ على صحة العينين وصفاء الرؤية.

الشبة سر طبيعي للعناية بمشاكل البشرة.. طرق سهلة لاستخدامهاكدمات زرقاء مفاجئة على الجسم؟.

. إليك أبرز الأسباب المحتملة

كما تحافظ الدموع على سطح العين ناعمًا ومريحًا ورطبًا، وتزيل الغبار والشوائب وتحميها من العدوى، تُنتج العيون السليمة الدموع طوال اليوم، كل يوم، للحفاظ على رطوبتها.

لكن في بعض الأحيان، قد تُسبب بعض الأمراض أو الأدوية، أو حتى التقدم في السن، قلة إنتاج الدموع في عينيك،كما قد يحدث جفاف العين عندما لا تُنتج عينيك النوع المناسب من الدموع لإزالة الجزيئات أو الحفاظ على ترطيب سطحها.

طرق طبيعية لعلاج جفاف العين

- كمادات دافئة

تتكون الدموع من الزيت والماء والمخاط، تحتاج عيناك إلى هذه العناصر الثلاثة للحفاظ على رطوبتها وصحتها، قد يؤدي التهاب الجفون وتقشرها إلى انسداد الغدد الدهنية على طول حافة الجفن، مما يؤدي إلى جفاف، لذلك قم بوضع قطنة بها ماء دافئة على عينيك كل يوم للحصول على نتيجه جيدة .

- تناول الأسماك الزيتية (الطبيعية)

على سبيل المثال، يحتوي سمك السلمون والتونة، أو السردين والسلمون المرقط والماكريل، على أحماض أوميغا 3 الدهنية، تشير الأبحاث إلى أن هذه الدهون الصحية تُحسّن عمل الغدد الدهنية في العين، مما يُخفف من الجفاف.

المصدر webmd

طباعة شارك جفاف العين علاج جفاف العين اسباب جفاف العين أعراض جفاف العين

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جفاف العين علاج جفاف العين اسباب جفاف العين أعراض جفاف العين جفاف العین

إقرأ أيضاً:

ابتكار علمي جديد يفتح آفاقًا لعلاج «الزهايمر وأمراض الدماغ»

في تقدم واعد في مجال الطب العصبي، تمكن علماء جامعة كاليفورنيا، إيرفين، من تطوير تقنية مبتكرة قد تُحدث تغييرًا جذريًا في علاج الأمراض التنكسية الدماغية مثل ألزهايمر.

وبحسب صحيفة “ديلي ميل”، “تقوم التقنية الجديدة على استخدام الخلايا الجذعية لتحويلها إلى خلايا دبقية صغيرة، وهي خلايا مناعية موجودة طبيعيًا في الدماغ، تعمل على تتبع السموم التي تتراكم في الأنسجة الدماغية وإزالتها بفعالية”.

ووفق الصحيفة، “باستخدام تقنية كريسبر لتعديل الجينات، قام الفريق العلمي بتصميم هذه الخلايا لتفرز إنزيم “نيبريليسين”، الذي يستهدف اللويحات السامة المرتبطة بأمراض مثل ألزهايمر”.

والمميز في هذا العلاج “أنه يعمل بشكل مبرمج، بحيث يُطلق الإنزيم فقط عندما يكون هناك حاجة إليه، مما يُقلل التأثير السلبي على الأنسجة الدماغية السليمة ويحد من الالتهابات العصبية”.

وأظهرت التجارب الأولية نتائج مذهلة، “حيث استعاد الفئران التي خضعت للعلاج وظائف الدماغ والذاكرة بشكل ملحوظ، مما يفتح الأفق لاستخدام هذه التقنية لعلاج أمراض أخرى مثل التصلب اللويحي وسرطان الدماغ، كما أن التقنية تتغلب على أحد أكبر التحديات في علاج أمراض الدماغ، وهو الحاجز الدموي الدماغي، حيث تعمل الخلايا داخل الدماغ مباشرة”.

من جهته، وصف ماثيو بلورتون-جونز، الباحث المشارك في الدراسة، هذه التقنية بأنها “بداية لنهج جديد يعتمد على الدقة العالية لتقليل الآثار الجانبية”، فيما أشار الباحث جان بول تشادارفيان إلى أن “هذا العلاج موجّه بشكل فعّال لاستهداف السموم في الدماغ مع تقليل الالتهاب”.

وفي الجانب الصيدلاني، أوضح روبرت سبيتال أن “الاعتماد على خلايا الجسم الذاتية بدلاً من العلاجات التقليدية يقدم فرصة لتقليل خطر رفض الجهاز المناعي، مما يجعل العلاج أكثر فعالية وأمانًا”.

ورغم التفاؤل الكبير، أشار الباحثون إلى أن “التجارب البشرية قد تستغرق عدة سنوات قبل أن تصبح هذه التقنية متاحة للاستخدام العام، ومع ذلك، فإنها تعد خطوة كبيرة نحو تطوير علاجات مبتكرة تسهم في تحسين جودة الحياة لمرضى الأمراض التنكسية العصبية”.

يذكر أن “مرض ألزهايمر هو اضطراب عصبي تدريجي يؤثر على الدماغ، ويُعد السبب الأكثر شيوعًا للخرف، ويتميز المرض بتدهور الوظائف العقلية مثل الذاكرة والتفكير والقدرة على أداء المهام اليومية”.

ويبدأ ألزهايمر “عادةً بتغيرات طفيفة في الذاكرة وصعوبة في تذكر الأحداث الأخيرة، ثم يتطور تدريجيًا ليؤثر على مهارات التفكير واللغة، في المراحل المتقدمة، وقد يعاني المرضى من فقدان القدرة على التعرف على الأشخاص والأماكن، وصعوبة في التواصل، وحتى تغييرات في السلوك والشخصية”.

 والسبب الرئيسي للمرض غير معروف تمامًا، “لكن يُعتقد أن تراكم اللويحات السامة والبروتينات غير الطبيعية في الدماغ يلعب دورًا رئيسيًا في تلف الخلايا العصبية. عوامل مثل العمر، التاريخ العائلي، والجينات قد تزيد من خطر الإصابة، ورغم عدم وجود علاج نهائي حتى الآن، إلا أن الأبحاث مستمرة لتطوير علاجات تهدف إلى تحسين الأعراض وإبطاء تقدم المرض”.

مقالات مشابهة

  • ودّع الحرقان والدموع: علاجات طبيعية مذهلة لجفاف العين بدون دواء
  • نشرة المرأة والمنوعات : معاجين الأسنان خطر للأطفال والكبار.. فوائد فرك قشر البطيخ على البشرة
  • 7عادات مفيدة للحفاظ على صحة عينيك وإشراقها وخلوها من التوتر
  • نصائح منزلية فعالة لمواجهة جفاف العين دون قطرات طبية
  • ابتكار علمي جديد يفتح آفاقًا لعلاج «الزهايمر وأمراض الدماغ»
  • حقن الذهب في العين.. تقنية جديدة للحفاظ على البصر
  • طرق بسيطة لترطيب العين دون استخدام القطرات الطبية
  • أضرار استخدام المروحة والتكييف في الصيف
  • تعرف على فوائد القرفة مع العسل لجسمك