#سواليف
أعلنت شركة Unither Therapeutics الأمريكية أن #المروحية التي عدلتها لتعمل بخلايا وقود #الهيدروجين نجحت في رحلتها الاختبارية الأولى.
وتبعا للمعلومات المتوفرة فإن المروحية تمكنت خلال #الرحلة_الاختبارية من #التحليق لمدة ثلاث دقائق و16 ثانية.
حصلت هذه المروحية من طراز R44 على العديد من التعديلات، حيث تم تركيب خزان للهيدروجين أسفل ذيلها، وثُبّت على جانبي قمرة القيادة محركا تبريد.
كما أُزيل محركها الأصلي واستُبدل بنظام خلايا #وقود_الهيدروجين المزود بمحرك كهربائي من نوع MagniX، مع بطارية داعمة. مقالات ذات صلة

العودة للمكاتب أو الطرد.. إنذار صارم من غوغل للعاملين عن بُعد 2025/04/26
كما ثبتت في قمرة الطائرة شاشة خاصة تظهر للطيار معلومات عن حالة خلية الوقود والبطارية والمحرك.
ووفقا لـ Unither Therapeutics فإن المروحية وأثناء الرحلة الاختبارية استمدت 90% من طاقتها من خلايا وقود الهيدروجين، الأمر الذي يثبت كفاءة منظومة الطاقة التي حصلت عليها.
ويخطط الخبراء في Unither Therapeutics وقت لاحق من هذا العام لإدخال تعديلات إضافية على هذه المروحية لتكون قادرة على العمل بوقود الهيدروجين السائل، الأمر الذي سيمكنها من التحليق لمسافة تصل إلى 185 كلم في كل رحلة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية:
سواليف
المروحية
الهيدروجين
التحليق
وقود الهيدروجين
إقرأ أيضاً:
أزمة وقود خانقة في سقطرى.. والمواطنون يتهمون الشركات الإماراتية بالاحتكار
الجديد برس| شهدت محافظة سقطرى اليمنية ارتفاعًا صاروخيًا في أسعار المشتقات النفطية والغاز المنزلي، وسط اتهامات للشركات الإماراتية بالاحتكار والتلاعب بالأسعار، وتقاعس السلطات
المحلية عن التدخل. ووصل سعر دبة البترول (20 لترًا) إلى 46 ألف ريال يمني (نحو 18.5 دولارًا)، بينما قفز سعر أسطوانة الغاز المنزلي الصغيرة إلى 29 ألف ريال (12 دولارًا)، في
ارتفاع قياسي يفاقم معاناة المواطنين وسط ظروف معيشية صعبة. واتهم ناشطون ومتضررون الشركات الإماراتية بـ”الاستغلال والاحتكار”، وحملوا المحافظ رمزي محروس والسلطات المحلية مسؤولية “التواطؤ” وعدم فرض الرقابة على الأسعار، مما يخدم -حسب اتهاماتهم- المصالح الإماراتية على حساب المواطنين. وحذر أهالي سقطرى من تداعيات كارثية لهذه الأزمة على الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، مطالبين بمراجعة عاجلة للأسعار وتقليل الاعتماد على العملة الأجنبية. ويأتي هذا الارتفاع في وقت تشهد فيه المحافظة الجنوبية الخاضعة لسيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف تدهورًا اقتصاديًا حادًا، ما يهدد بزيادة الاحتقان الشعبي وتصاعد الاحتجاجات، خاصة مع استمرار غياب الحلول الفعلية لهذه الأزمات التي يعيشها المواطنون منذ سنوات.