طرح أول حاسوب بـ223 ألف دولار في مزاد علني
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
يعد جهاز من أول أجهزة الحاسوب الشخصية التي صنعتها شركة آبل ووقع عليها أحد مؤسسي الشركة وهو ستيف وزنياك، في مزاد بأكثر من 223 ألف دولار، وفق سكاي نيوز عربية.
استعيد الجهاز آبل-1 لحالته الأولى وأصبح يعمل بلوحة مفاتيح مدمجة، وفقا لدار مزادات "آر آر" ومقرها في بوسطن، التي شهدت عملية العرض الخميس.
نحو 200 جهاز صنعوا في مرأب ستيف جوبز، أحد مؤسسي الشركة، في لوس التوس بكاليفورنيا بين عامي 1976 و1977 وساعد ذلك في إطلاق الشركة في يونيو التي أصبحت أول شركة متداولة بشكل عام تغلق في يوم تداول على قيمة سوقية بلغت 3 تريليونات دولار.
كان سعر الجهاز في الأصل 666 دولارا لكن كان من المتوقع أن يباع بنحو مائتي ألف دولار، وفقا لدار المزادات.
حمل جهاز آبل-1 توقيع "ووز" اختصارا لوزنياك، وظهر في فعالية بجامعة براينت عام 2017.
وحصل عليه شخص باعه عام 1980 في معرض لهواة الحواسيب في ماساتشوستس واستخدم حتى الثمانينيات. وأعيد لحالة التشغيل الأصلية هذا العام على يد خبير آبل كوري كوهين.
واشتراه جامع تحف، والذي فضل عدم الكشف عن هويته، وفقا لدار المزادات.
وبيع إعلان مكتوب بخط اليد للحاسوب آبل-1 كان جوبز هو من كتبه، مقابل 176 ألف دولار في المزاد نفسه.
وبيع شيك رقم 2 من شركة آبل بتوقيع جوبز ووزنياك يرجع تاريخه إلى 19 مارس 1976 مقابل أكثر من 135 ألف دولار
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
اعتذار علني من سلاف فواخرجي لسبب صادم
شاركت الفنانة سلاف فواخرجي منشورا جديدا تشكر فيه الشعب المصري وفنانيه وفى نفس الوقت قدمت اعتذارا لكل من انزعج من منشوراتها الأخيرة حسب وصفها .
وكتبت منشورا من خلال حسابها الرسمي على موقع فيسبوك، معلقة: "سأعود لأنشر ما كُتب عني ، ليس لأثبت شيئا على الإطلاق
فالمثبت لا يُثبت والمشروح لا يُشرح …..
وإنما إعادة النشر هي كحق شكر لمن وقف معي سواء بالمنطق فقط أو بالمنطق والمحبة معاً ، وكلفوا أنفسهم عناء الاهتمام والكتابة والتعبير عن الحب …
واستكملت: “بداية شكرا لكل الأخوة في مصر وكافة الدول العربية فردا فردا ، وأشكر الظروف التي جعلتني أشعر بكل هذا الحب والدفء منهم ، وجعلتني أنتمي إليهم كأهل حقيقيين أكثر مما كنت ، والذين عبروا بشجاعة وقوة عن تضامنهم الجلي والصادق” …
وأعتذر ممن شُتم سواء على صفحتي والصفحات العامة ، أو حتى على حساباتهم الخاصة! بسبب دعمه لي
وماوصله من سُباب وإهانة وطعن وحتى تهديد !
بهدف ترهيبهم وحذف اي كلمة طيبة بحقي
ولتحريمهم تكرار الدعم لي …
منهم من تحمل وأشكره …
ومنهم من لم يستطع ، وأقدر له ذلك وأقول لهم صدقوني هؤلاء الذين يتبعون ثقافة الانتهاك والشتيمة يمثلون أنفسهم ولا يمثلون الشعب السوري
فالشعب السوري راق كما تعلمون وليست هذه لغته ولايمكن لها أن تكون … صدقوني …
واختتمت، معلقة: "ولا بدّ من أشكر زملائي الفنانين والاعلاميين والمعنيين السوريين الذين اتصلوا بي وارسلوا لي وقدموا لي كل الحب وهو ليس بغريب عنهم ، واعتذروا مني لانهم لايستطبعون التعبير علنا خوفا ، منهم من كان داخل سوريا ، ومنهم من كان خارجها لكنه يخاف على أقاربه في الداخل ، ومنهم من لا يقدر على تبعات الحملات الاليكترونية التي بتنا نعرفها جميعا …
وأتفهم وأقدر وأشكر …
وأتمنى أن لايلوم أحد الفنانين السوريين … فهم في القلب قلبي وقلب كل الوطن العربي الذي وصلنا الى قلوب ناسه بفننا السوري وكنّا سفراء حقيقيين لاسم بلدنا ..
ولطالما كنا وسنبقى واحدا مهما تباعدنا وأعتذر ممن يشعر بالانزعاجمن اعادة النشر ،
فهذا واجب عليّ .. ومن لايشكر الناس لايشكر الله ".