أوغارتي يدخل دائرة الأضواء العاطفية بعلاقة جديدة مع عشيقة مبابي السابقة
تاريخ النشر: 26th, April 2025 GMT
كشفت تقارير إعلامية، يوم الجمعة، أن نجم مانشستر يونايتد، مانويل أوغارتي، يعيش علاقة عاطفية جديدة مع جورجيا ماي هيث، العارضة البريطانية التي سبق أن ارتبط اسمها بالنجم الفرنسي كيليان مبابي.
وكان أوغارتي، صاحب الـ 24 عامًا، قد انتقل إلى مانشستر يونايتد الصيف الماضي قادمًا من باريس سان جيرمان مقابل 50 مليون جنيه إسترليني، لكنه لم يظهر بالمستوى المنتظر هذا الموسم، حيث يحتل فريقه المركز الـ14 في ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز.
ورغم تذبذب مستواه داخل الملعب، يبدو أن اللاعب الأوروغوياني يعيش أوقاتًا مستقرة خارج المستطيل الأخضر، بعدما كشفت التقارير عن ارتباطه بجورجيا، التي ظهرت في وقت سابق برفقة مبابي خلال عشاء عام 2021، كما قضت معه إجازة في مراكش مطلع 2024.
وتحظى جورجيا بمتابعة واسعة على مواقع التواصل، حيث يتابعها أكثر من 50 ألف شخص على "إنستغرام" و225 ألفًا عبر "تيك توك"، وهي تتنقل بين أستراليا ولندن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدوري الانجليزي ريال مدريد مانشستر يونايتد ترتيب الدوري الإنجليزي الدوري الإنجليزي الممتاز
إقرأ أيضاً:
فيديو.. إمام مسجد يعيش لحظات رعب أثناء زلزال إسطنبول
وثّقت كاميرات المراقبة داخل مسجد مركز سلطان غازي في إسطنبول لحظات مروّعة عاشها إمام المسجد خلال الزلزال الذي ضرب المدينة بقوة 6.2 درجات على مقياس ريختر، حيث ظهر الإمام في حالة ارتباك وذعر واضحين.
ورصدت الكاميرا المثبتة داخل المسجد لحظة بداية الزلزال، حيث بدأ المكان بالاهتزاز الخفيف، ثم بدأت الزخارف الإسلامية وبعض أجزاء المنبر والميكروفونات تتحرك بشدة، بينما شوهد الإمام وهو يلتفت يميناً ويساراً، يحاول استيعاب الموقف، مستمراً في ترديد الشهادة بلا توقف.
ورغم وجود صوت للمصلين في الخلفية داخل المسجد، لكن لقطات الكاميرا أظهرت الإمام وحده لحظة وقوع الزلزال، وهو ما زاد من رهبة الموقف، حيث بدا كأنه يحاول أن يحدد ما إذا كان سيخرج من المكان أو يبقى في موقعه، قبل أن يبدأ في التحرك والانتقال لمكان أكثر أماناً.
ولم يقتصر الفيديو على توثيق حالة الإمام فحسب، بل أظهرت الكاميرا اهتزازات واضحة في المِحراب والمنبر، وظهور تشويش مؤقت في نظام الصوت داخل المسجد، ما يعكس حجم التأثير الفيزيائي للزلزال على البنية الداخلية للمساجد في المدينة.
وكانت مدينة إسطنبول على موعد مع هزتين أرضيتين متتاليتين صباح اليوم، حيث أفادت إدارة الكوارث والطوارئ التركية (AFAD) أن الزلزال الأول بلغت قوته 3.9 درجات، أعقبه بفترة قصيرة زلزال أقوى بلغت شدته 6.2 درجات على مقياس ريختر.
ووقع الزلزالان قبالة سواحل سيلفري، وهي منطقة تقع على بعد عشرات الكيلومترات من مركز مدينة إسطنبول.