جستنيه بعد فوز الهلال : كأننا في دوري حواري
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي، عدنان جستنيه، على فوز الهلال أمام نظيره غوانغجو الكوري الجنوبي خلال المواجهة التي جمعت الفريقين مساء اليوم الجمعة في إطار منافسات دوري أبطال آسيا.
وقال جستنيه،عبر حسابه على منصة إكس: “ما من شك نفرح لأي فريق سعودي يفوز في اي بطولة قارية كممثل للكرة السعودية ونبارك له”.
وتابع: “ولكن فريق كوري يُهزم بسبعة نظيفة في بطولة تحمل مسمى النخبة، اعتقد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم لم يوفق في اختيار المسمى”.
وأضاف: “يجب ان يعيد النظر في المسمى او اختياراته للأبطال الذين يحق لهم المشاركة في بطولة نرى فيها فعلاً اندية آسيوية من النخبة، وليس فريق وكأننا في دوري حواري”.
وتابع: “اضافة إلى ان هذه النوعية من الاندية لن تضيف للبطولة قيمة فنية ولا للأندية المشاركة فيها”.
وحقق نادي الهلال الفوز على نظيره غوانغجو الكوري الجنوبي بسباعية نظيفة، في المباراة التي جمعتهما مساء اليوم على ملعب الإنماء، ضمن منافسات ربع نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة.
أقرأ أيضاً:
الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف النهائي .. فيديو وصور
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال دوري أبطال آسيا للنخبة عدنان جستنيه غوانغجو الكوري
إقرأ أيضاً:
غدًا.. الهلال السعودي يلتقي غوانغجو الكوري الجنوبي في ربع نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة
يلتقي غدًا، فريق الهلال ونظيره غوانغجو الكوري الجنوبي، في ربع نهائي منافسات دوري أبطال آسيا للنخبة، وذلك على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة.
ويسعى الهلال خلال هذه المواجهة بقيادة مدربه البرتغالي جورجي خيسوس، إلى تقديم أداء قوي في هذه المواجهة بهدف تحقيق الفوز والتقدم في البطولة، مستغلًا خبرات لاعبيه وقيادة المدرب، بالإضافة إلى عامل الجمهور، لتحقيق الانتصار ومواصلة المنافسة على اللقب.
وصل الهلال إلى هذا الدور، بعد عودة قوية في دور الـ16، إذ قلب خسارته في الذهاب بهدف وحيد إلى فوز برباعية نظيفة في مواجهة الإياب أمام باختاكور الأوزبكي.
في المقابل يسعى النادي الكوري الجنوبي بقيادة مدربه كيم هاك بوم، إلى الفوز ومواصلة تقديم نتائج مميزة، إذ استطاع في دور الـ16 الفوز بعد أن قام بعودة تاريخية أمام فيسيل كوبي الياباني في ثمن النهائي إذ خسر ذهابا 2-صفر وعاد إيابًا بنتيجة 3-صفر، بالإضافة إلى تقديم مستوى رائع لمواصلة البلوغ إلى الدور نصف النهائي والنهائي لكتابة التاريخ إذ لم يسبق له التتويج بلقب قاري.