إعلام إسرائيلي: مقتل جندي خلال معارك حي تل السلطان في رفح جنوب غزة
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بمقتل جندي إسرائيلي خلال معارك في حي تل السلطان في رفح جنوبي قطاع غزة؛ وفقًا لنبأ عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”
شهداء ومصابون فى قصف إسرائيلى على مدرسة تؤوى نازحين بمدينة غزةوأفاد مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل، بارتقاء 3 شهداء ومصابين في قصف إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين في مدينة غزة وسط القطاع.
فيما أوضحت وسائل إعلام فلسطينية أن الاحتلال يواصل القصف المدفعي وإطلاق النار من المروحيات على المناطق الشرقية لمدينة غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وسائل إعلام إسرائيلية القاهرة الإخبارية شهداء جندي إسرائيلي
إقرأ أيضاً:
أنباء عن مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين بمعارك مع المقاومة في غزة
قالت مواقع إعلامية إسرائيلية، إن جنديا قتل على الأقل وأصيب آخرون في اشتباكات ضارية مع المقاومة شمال قطاع غزة.
وقال موقع "أخبار قبل الجميع" العبري، إن حدثا أمنيا وقع في منطقة بيت حانون في شمال قطاع غزة، و"هي منطقة ألحقت خسائر فادحة بالفعل بقوات الجيش الإسرائيلي"، مشيرا إلى حالة من الغضب والإحباط والشكوك حول ضرورة العودة إلى تلك المنطقة القتالية.
من جهته، قال موقع "حدشوت للو تسنزورا، إن جنديا إسرائيليا قتل وأصيب عدد آخر بجروح في معارك قطاع غزة. لافتا إلى أن الحدث الذي وقع اليوم في شمال قطاع غزة، وقع في نفس المكان الذي قتل فيه الجندي الإسرائيلي "غالب النصاصرة" الأسبوع الماضي.
وفي أعقاب الحدث الأمني في شمال قطاع غزة، يحاول جيش الاحتلال الانتقام من المدنيين العزل، حيث طلب من سكان منطقة بيت حانون والشيخ زايد شمال القطاع بضرورة إخلاء المنطقة.
ولم يؤكد جيش الاحتلال أو ينفي التقارير حول القتلى والجرحى في صفوفه، ولكنه عادة ما يتأخر في الإعلان عن مثل هذه الأحداث، أو يتكتم عليها ويمنع النشر فيها.
في سياق متصل، قالت القناة 14 العبرية، إن مروحيات وطواقم إجلاء أخلت جنودا من لواء غفعاتي أصيبوا جراء انهيار مبنى عليهم في رفح جنوب القطاع. دون تفاصيل.
واعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي قبل أيام بمقتل أحد جنوده خلال معارك في قطاع غزة، وهو أول قتيل يتكبده منذ استئناف حرب الإبادة وإنهاء اتفاق وقف إطلاق النار بتاريخ 18 آذار/ مارس الماضي.
وذكر جيش الاحتلال في بيان، أن "الرقيب أول غالب سليمان النصاصرة (35 عاما) قُتل خلال الاشتباكات في شمال قطاع غزة"، مضيفا أن ثلاثة جنود آخرين أُصيبوا في المواجهات نفسها، فيما تبنت كتائب القسام العملية وأسمتها كمين "حد السيف".