تواصل شركة كيا عملاق تصنيع السيارات الكورية الجنوبية من تألقها، بعد أن اعلنت عن اقتراب موعد انطلاق نسختها الجديدة "كيا راي"، والتي تعتمد على تكنولوجيا الطاقة الكهربائية، ومن المقرر طرح هذه السيارة في السوق الكوري الجنوبي خلال شهر سبتمبر من العام الجاري.

 السيارة الكهربائية "كيا راي"القدرات الفنية للسيارة الكهربائية الجديدة من كيا 

 

تعتمد السيارة "كيا راي" على محرك كهربائي يمكنه ضح 67 حصانا، و 167 نيوتن/متر من عزم الدوران، بينما تصل السرعة القصوى للسيارة إلى 130 كيلومتر في الساعة، مع امكانية الانطلاق من وضع السكون 0 وصولاً لسرعة 100 كم/س خلال 15.

9 ثانية، بالاضافة إلى الاعتماد على بطارية بقوة 35.2 كيلو وات، مع مدى سير يقدر بـ 233 كليومتر.

 السيارة الكهربائية "كيا راي"

تحتوي السيارة كيا راي الكهربائية على واجهة امامية عصرية، ومفهوم رباعي الابواب، ومصابيح حادة المظهر مع جنوط رياضية، ومرايات مدعومة باشارات ضوئية، إلى جانب عجلة قيادة متعددة الوظائف، نظام صوتي ترفيهي، مع شاشة ملونة تعمل باللمس، ومكيف هواء، وزجاج كهربائي، حوامل للاكواب.

 السيارة الكهربائية "كيا راي"سعر السيارة الكهربائية "كيا راي"

 

تشير التوقعات ان السيارة ستقدم بسعر يتراوح بين 20 الف و22 الف دولار، اي مايعادل 620 و 682 الف جنيه مصري. 

 السيارة الكهربائية "كيا راي"

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كيا سعر السيارة الكهربائية السیارة الکهربائیة

إقرأ أيضاً:

تطوير البنية التحتية ومحطات إنتاج الطاقة الكهربائية.. أولوية للحكومة الجديدة

وفقاً لـ«رؤية مصر 2030»، أصبح القطاع الخاص شريكاً رئيسياً فى جهود التنمية، فى ظل تقديم الدعم اللازم له من قبَل الدولة لتحقيق أثر فعال فى المجتمع المصرى، وبحسب وثيقة سياسة ملكية الدولة، التى وضعتها الحكومة، فإن الدولة تعمل على زيادة نسبة مشاركة القطاع الخاص فى مختلف المشروعات التنموية لتصل إلى 65%.

استمرار جهود البنك المركزي لمساعدة ومساندة صغار ومتوسط ايلمستثمرين للنهوض بالصناعة والاقتصاد

وعلى مدار السنوات الماضية، بذلت الدولة المصرية جهوداً واسعة من أجل تحفيز نمو القطاع الخاص، وتكاتفت المؤسسات المختلفة بهدف تشجيع هذا القطاع باعتباره قاطرة النمو الاقتصادى، وبدأت الجهود بتطوير البنية التحتية الأساسية، وشبكة الطرق فى مختلف محافظات الجمهورية، إلى جانب العديد من المبادرات التى قدمها البنك المركزى المصرى لمساعدة ومساندة صغار ومتوسطى المستثمرين للنهوض بالصناعة والاقتصاد، وتشجيع فرص التصدير.

ومن ضمن الجهود الحكومية، وثيقة ملكية الدولة، التى كان من شأنها تشجيع القطاع الخاص وضمان عدالة المنافسة بين شركات القطاعين الخاص والحكومى، بالإضافة إلى التعديلات التشريعية التى أجريت من أجل تشجيع المستثمرين، مع الاهتمام بدعم التصدير والصادرات، وينتظر المستثمرون فى القطاع الخاص من الحكومة الجديدة تلبية العديد من مطالبهم لمواصلة مسيرة الإصلاح الاقتصادى وتشجيع نمو القطاع الخاص.

«البهي»: «وثيقة ملكية الدولة» حققت عدالة المنافسة بين القطاعين الحكومي والخاص

ويقول محمد البهى، عضو مجلس إدارة اتحاد الصناعات المصرية، إنّ الدولة المصرية تشجع نمو القطاع الخاص على مدار السنوات السابقة، وهى الجهود التى يُمكن البناء عليها خلال الفترة المقبلة مع الحكومة الجديدة، ومن أبرز تلك الجهود؛ اهتمام الدولة بتطوير البنية التحتية وما تم إنجازه فى الطرق ومحطات الطاقة، بالإضافة إلى توسعة الموانئ، وهو ما يؤهل مصر لأن تصبح منطقة لوجيستية تتوسط العالم بموقعها المتميز.

وأضاف «البهى» أن إصدار «وثيقة ملكية الدولة» له أهمية كبيرة فى تشجيع القطاع الخاص، ورفع معدلات النمو الاقتصادى، وتمكين المستثمر المصرى، بالإضافة إلى توفير فرص حقيقية فى مختلف الأنشطة الاقتصادية، وتحقيق عدالة المنافسة بين القطاعين الحكومى والخاص، مشيراً إلى أن جهود الدولة فى السيطرة على أزمة العملة الصعبة ساعدت أصحاب المصانع والشركات الخاصة على التشغيل بشكل طبيعى، بعدما توقفت العديد من المنشآت بسبب ارتفاع سعر العملة الأمريكية فى الفترة السابقة.

وطالب عضو مجلس إدارة اتحاد الصناعات الحكومة الجديدة بتوفير العديد من المبادرات الحكومية للوقوف إلى جانب الصناع وأصحاب الشركات والمصانع.

«صقر»: الدولة دعمت الصادرات.. ويجب اهتمام الحكومة بتمويل المشروعات

فيما أوضح هانى صقر، أمين عام جمعية الصناع المصريين، أنّ الحكومة بذلت جهوداً ضخمة خلال الفترة الماضية لتشجيع القطاع الخاص، ومن أبرزها مبادرات التمويل المختلفة لأصحاب الشركات والمصانع، التى كان من شأنها دعم صغار ومتوسطى المستثمرين، بالإضافة إلى دعم الصادرات، وأشاد «صقر» بالعديد من الجهود أمثال الاهتمام بالبنية التحتية والموانئ.

ويرى «صقر» أنه يجب على الحكومة الجديدة أن تضع أمامها العديد من المحاور والمطالب بشأن مساعدة القطاع الخاص فى النمو، أبرزها الاهتمام بشكل أكبر بالتمويل، ويجب أن تكون الحكومة لديها رؤية واضحة بشأن تمويل المشاريع الصناعية بشكل مختلف، إلى جانب الاهتمام بشكل أكبر بالتصدير لأنه أصبح أمراً لا غنى عنه، متابعاً: «نحتاج إلى تصور ورؤية مختلفة بشكل كامل من الجهاز الإدارى للدولة تجاه المُصنعين، والاهتمام بشكل أكبر بالمناطق الصناعية فى المحافظات النائية من أجل تشجيع أصحاب الشركات والمصانع بالقطاع الخاص».

مقالات مشابهة

  • وزير التموين: المواطن سيشعر قريبا بالتحسن في الأسعار
  • تطوير البنية التحتية ومحطات إنتاج الطاقة الكهربائية.. أولوية للحكومة الجديدة
  • ضبط طرفي مشاجرة بالأسلحة النارية في أسيوط
  • أوروبا تبدأ الحرب التجارية ضد السيارات الكهربائية الصينية
  • الحكومة تكشف عن مخططها لخفض الأسعار بالأسواق (فيديو)
  • تفاصيل حادث دار مصر.. أجنبية أعتدت على سكان الكمبوند
  • سلطان بن حمدان بن زايد: العين يعلن التعاقدات الجديدة قريباً
  • الاتحاد الأوروبي يفرض 38% رسوما جمركية على السيارات الكهربائية الصينية
  • رسائل تهنئة رأس السنة الهجرية الجديدة... اعرف موعد الإجازة
  • 7 خطوات أساسية للحفاظ على عمر محرك سيارتك.. اعرف التفاصيل