قيادي حوثي يصف السلالي ”حسين العزي” بمثير الفتنة ومشعل الحرائق وهذا ما قاله عن الإصلاح والمؤتمر ”فيديو”
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
قال قيادي حوثي معروف، إن القيادي السلالي في الجماعة الحوثية التابعة لإيران، حسين العزي، منتحل صفة نائب وزير الخارجية في الحكومة الانقلابية، يثير الفتنة ويشعل الحرائق والمعارك الطاحنة بين المكونات اليمنية.
وقال عضو مجلس شورى الانقلاب، عبدالسلام جحاف، في فيديو متدوال، إن حسين العزي، تمكن من التحريش بين المنتمين لحزبي الإصلاح والمؤتمر، وإشعال الحرائق بين المكونات اليمنية الشرعية.
واضاف جحاف، إن جماعة الحوثي لو كان لديها مثل حسين العزي، 10 أشخاص، لكان ذلك كافيًا لإثارة الفتنة وإشعال الحرب بين الصف الجمهوري، وعلى رأسه حزبي المؤتمر والإصلاح المؤيدين للشرعية.
وتابع: "وإذا استطاع الإصلاح أن يصفي العفافيش، بها ونعمة، نرجع نتصارع إحنا والإصلاح، وإذا تمكن العفافيش من تصيفة الإخوان، بها ونعمت، نرجع نتصارع احنا والعفافيش، عدو واحد أحسن من اثنين أعداء".
اقرأ أيضاً القيادي الحوثي ”حسين العزي” يجدد تهديد الصحفي ”مجلي الصمدي” ويدعوه لحذف منشوراته والاعتذار عنها القيادي الحوثي ”حسين العزي” يعترف بالاعتداء على الصحفي مجلي الصمدي بصنعاء ويهدد بقية الناشطين حادث غامض يودي بحياة قيادي حوثي بعد فقدانه التحكم بسيارته وسقوطها من شاهق جبلي (صور) بالوثائق.. قيادي حوثي يحصل على 160 مليون دولار من المنظمات الأممية فضيحة مدوية.. قيادي حوثي بارز ينهب مساعدات إغاثية ويبيعها باسم شركة تجارية شهيرة بقيمة 158 مليون دولار ”وثائق” قيادي حوثي يغازل الانتقالي ويهاجم المدافعين عن الوحدة اليمنية قيادي حوثي يسطو على ارض بمدينة اب تقدر قيمتها بمئات الملايين - تفاصيل قيادي حوثي يكشف الهدف الحقيقي لزيارة الوفد العماني إلى صنعاء موكب بـ 20 سيارة جيب ”مقرطسة” وآخر موديل لقيادي حوثي في صعدة ”فيديو” قيادي حوثي يعتدي على موظفين ويختطف عددًا منهم في إب عضو بالمكتب السياسي للحوثي يشبه المطالبين بالرواتب بـ”بني إسرائيل” ويصفهم بـ”المنحطين” بعد فضيحة فاتورة الغداء بالشيباني.. الكشف عن فاتورة جديدة بأكثر من مليون ريال لوجبة قيادي حوثي وأتباعه بصعدةوتعمل المليشيات الحوثية، على التحريش بين المكونات اليمنية في الصف الجمهوري، لإطالة فترة بقاءها على مناطق ومحافظات يمنية، وهي السياسة التي مكنتها من الانقلاب على الجميع وضرب الجميع بالجميع، والسيطرة على العاصمة صنعاء، في العام 2014.
https://twitter.com/Twitter/status/1695140597143617818
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: قیادی حوثی حسین العزی
إقرأ أيضاً:
قيادي كبير بحزب الله يعلق للجزيرة على صواريخ كريات شمونة
عاد المشهد اللبناني إلى الواجهة من جديد في ظل التوتر الأمني بعد إطلاق صاروخين على مستوطنة كريات شمونة ومحيطها، والرد الإسرائيلي الذي طال مبنى في ضاحية بيروت الجنوبية بعد قصف مدفعي في الجنوب.
ونفى حزب الله، اليوم الجمعة، مسؤوليته عن "إطلاق الصاروخين باتجاه شمال فلسطين المحتلة"، مؤكدا التزامه باتفاق وقف إطلاق النار المبرم في نوفمبر/تشرين الثاني 2024.
وقال الحزب إن هذه الحوادث تأتي في سياق "افتعال ذرائع مشبوهة لاستمرار العدوان على لبنان".
ونقل مدير مكتب الجزيرة في لبنان مازن إبراهيم عن قيادي كبير في حزب الله -لم يسمه- قوله إنه "من المستغرب أن تفشل إسرائيل في رصد صواريخ بدائية"، مؤكدا أن الأمر يتم دراسته وينظر إليه بعين الريبة، في معرض رده على طبيعة هذه الصواريخ.
ووفق القيادي من حزب الله، فإن هذا الفشل "لا يستقيم وإسرائيل ترصد كل حركة في جنوب لبنان وتستهدف مقاتلي الحزب ومركباته لنقل الصواريخ أو حتى من يعرفون بالروابط المحلية لحزب الله في القرى".
وكشف مدير مكتب الجزيرة في لبنان أيضا أنه تواصل الأسبوع الماضي مع مصدر قيادي كبير في حزب الله، وأخبره أن الموضوع لا يتعلق ببدائية الصواريخ أو كونها من طراز قديم.
إعلانوتساءل المصدر القيادي قائلا: "كيف لا تتمكن طائرات الاحتلال ومسيّراته وقدراته في الاستطلاع بالأقمار الصناعية والتجسسية من رصد 5 صواريخ بدائية الصنع عبر منصات خشبية؟".
كاميرا #الجزيرة ترصد على الهواء مباشرة لحظة شن الطيران الإسرائيلي غارة استهدفت مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت وتصاعد أعمدة الدخان#الأخبار pic.twitter.com/LamA3n88Lv
— قناة الجزيرة (@AJArabic) March 28, 2025
ومنذ السبت الماضي، صعّدت إسرائيل هجماتها على لبنان بعد ادعاء تعرّض إحدى مستوطناتها في الشمال لهجوم صاروخي مصدره الجانب اللبناني، ونفى حزب الله أي علاقة له بذلك.
وفي وقت سابق اليوم، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه رصد إطلاق صاروخين من لبنان باتجاه كريات شمونة ومحيطها، ليأمر سكان بعض المباني في حي الحدث بضاحية بيروت الجنوبية بإخلائها فورا.
وبالفعل، استهدفت غارة إسرائيلية مبنى في الضاحية بعد قصفه بقنابل تحذيرية 3 مرات، ثم أعلن الجيش الإسرائيلي لاحقا أنه "هاجم بنية تحتية لتخزين مسيرات تابعة لحزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت".
واستبق الهجوم تحذير أطلقه وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إذ قال "إذا لم ينعم سكان كريات شمونة والجليل بالهدوء فلن يكون هناك هدوء في بيروت"، وحمل الحكومة اللبنانية المسؤولية المباشرة عن كل عملية إطلاق باتجاه الجليل.