بيرين سات وزوجها يردان على أنباء الحمل
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
ردت النجمة التركية، بيرين سات، وزوجها الفنان كينان دوغلو، على شائعات الحمل التي تصدرت المواقع الإعلامية خلال الفترة الأخيرة.
وإنطلقت الشائعات، خلال مشاركة كل من بيرين سات و كينان دوغلو، في العرض الأول لفيلم “Öldürdüğün Şeyler”.
لكن بيرين وكينان لم يتركا مجالًا للغموض، وردّا على كل ما يشغل بال الجمهور والإعلام.
ونفت بيرين مجددًا شائعات الحمل قائلة: “هذه الشائعات تظهر بشكل روتيني من وقت لآخر منذ سنوات”.
مشيرة إلى أنها اعتادت على هذا النوع من الأخبار التي لا تستند إلى أي حقيقة.
فيما عبر كينان، عن انزعاجه من التفاعل المحيط بهذه الشائعات، قائلاً: “نحن نضحك عندما نسمعها. لكن عندما يبارك لنا الأقارب، الجَدّات، الأحفاد، والعمّات ويقولون لنا مبروك، نشعر بالغضب”
وأضاف الفنان: ” الناس يفرحون ويتحمسون. لكننا نؤكد دائمًا ألا يصدقوا أي شيء لم يصدر عنّا مباشرة.”
ومن جهة أخرى، تحدثت بيرين، عن إمكانية تقديم عمل مشترك قريبًا مع زوجها، قائلة: “نعم، هناك مشاريع بانتظارنا. لكننا ننتظر الوقت المناسب. أظن أن هذا الوقت سيكون خلال الأشهر المقبلة.”
كما تحدثت عن تأجيل فيلم جديد لها كان من المفترض أن يُعرض قريبًا، موضحة: “في ظل كل ما يجري حولنا، لا يمكننا القول إننا في مزاج مبهج تمامًا. فيلمي تأجّل قليلًا”.
أما كينان، فكشف عن انشغاله الكبير بعمله في الفترة الأخيرة، قائلًا:”أنا سعيد جدًا. فهذه أول مرة أخرج فيها من الاستوديو منذ 6 أشهر، لدي الكثير من المشاريع الجديدة.”
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: حديث الشبكة
إقرأ أيضاً:
وكالة “فرونتكس” الأوروبية: نتمنى عدم إعادة المهاجرين إلى ليبيا لكننا “بلا خيار”
قال المدير التنفيذي لوكالة الحدود وخفر السواحل الأوروبية “فرونتكس”، هانز ليتنز، خلال مقابلة مع شبكة “يورونيوز”، إنه لا يريد أن يعاد المهاجرون الذين يتم اعتراضهم في البحر الأبيض المتوسط إلى ليبيا، بسبب ما يواجهونه من انتهاكات لحقوق الإنسان تشمل التعذيب، بحسب وصفه.
وبرر ليتنز إعادة المهاجرين إلى ليبيا؛ بأنه يأتي في إطار أولوية إنقاذ الأرواح بشكل فوري، مشيرا إلى أن سبب عدم إبلاغ المنظمات غير الحكومية المتخصصة بالإنقاذ بدلاً عن السلطات الليبية، هو عدم وجود هذه المنظمات دائما لتقديم المساعدة، مما قد يؤدي إلى غرق المهاجرين.
وأوضح ليتنز أنه عندما ترصد طائرات “فرونتكس” قوارب المهاجرين في منطقة البحث والإنقاذ الليبية، فإن البروتوكول يقضي بإبلاغ مركز تنسيق الإنقاذ البحري المسؤول، وهو في هذه الحالة المركز الليبي، مضيفا “إذا كان ذلك في الأراضي الليبية، فإن الليبيين هم الذين يجب أن يتحملوا المسؤولية، وهم يفعلون ذلك”.
من جانب آخر؛ أشار ليتنز إلى وجود تواصل وتعاون بين “فرونتكس” والمنظمات غير الحكومية، العاملة في مجال الإنقاذ البحري، بما في ذلك توظيف بعضها لتنفيذ برامج “ما بعد العودة” بتمويل أوروبي، لمساعدة المهاجرين المعادين على إعادة بناء حياتهم في بلدانهم.
وتأتي تصريحات ليتنز في وقت تدرس فيه المفوضية الأوروبية مقترحا لزيادة عدد موظفي “فرونتكس” بشكل كبير، مما قد يعزز قدرات الوكالة على تأمين الحدود الخارجية لأوروبا وعمليات البحث والإنقاذ، بحسب الشبكة الأوروبية.
المصدر: يورونيوز.
أوروبامهاجرين Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0