البوابة:
2025-02-23@01:04:16 GMT

10 مستلزمات ضرورية قبل العودة إلى المدرسة

تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT

10 مستلزمات ضرورية قبل العودة إلى المدرسة

البوابة -  مع اقتراب العد العكسي للعودة إلى المدرسة يتسأل العديد من أولياء أمور الطلاب الجدد عن المتطلبات الأساسية للطلاب للعودة إلى المدرسة، تعالوا نتعرف على هذه المتطلبات والاحتياجات:

10 مستلزمات ضرورية قبل العودة إلى المدرسةحقيبة الظهر: حقيبة الظهر ضرورية لحمل جميع مستلزماتك المدرسية. ابحث عن حقيبة ظهر مريحة للطالب وتحتوي على مساحات كافية للحفاظ على الأغراض منظمة.

صندوق الأكل: صندوق الأكل ضروري لإحضار وجبات الطعام إلى المدرسة. ابحث عن صندوق غداء مانع للتسرب وسهل التنظيف.الأقلام وأقلام الرصاص: الأقلام وأقلام الرصاص ضرورية لتدوين الملاحظات وحل الواجبات المنزلية. اختر مجموعة متنوعة من الألوان والأنواع لتناسب احتياجاتك.دفاتر الملاحظات: تعد دفاتر الملاحظات ضرورية لتدوين الملاحظات في الفصل. اختر دفاتر ملاحظات بالحجم والشكل المناسبين لفصولك الدراسية.المجلدات: المجلدات ضرورية لتنظيم أوراقك ومهامك. اختر مجلدات ذات فواصل للحفاظ على كل شيء منظمًا.الآلة الحاسبة: الآلة الحاسبة ضرورية لبعض دروس الرياضيات. اختر آلة حاسبة سهلة الاستخدام وتحتوي على الميزات التي تحتاجها.أقلام التحديد: تعتبر أقلام التحديد ضرورية لتسليط الضوء على المعلومات المهمة في كتبك المدرسية ودفاتر ملاحظاتك. اختر أقلام التحديد بألوان مختلفة لمساعدتك على البقاء منظمًا.الممحاة: الممحاة ضرورية لارتكاب الأخطاء. اختر محايات سهلة الاستخدام وتمسح بشكل نظيف.المبراة: المبراة ضرورية للحفاظ على أقلام الرصاص حادة. اختر مبراة سهلة الاستخدام ولن تلحق الضرر بأقلام الرصاص.اللوازم المدرسية: تشمل اللوازم المدرسية الأخرى التي قد تحتاجها المساطر وعصي الغراء والمقص والأقلام الملونة.
 

بالإضافة إلى هذه الضروريات، قد ترغب أيضًا في التفكير في الحصول على بعض العناصر الأخرى لتجعل تجربة العودة إلى المدرسة أكثر راحة ومتعة. قد تشمل هذه العناصر:
الوجبات الخفيفة: إن تناول الوجبات الخفيفة يمكن أن يساعدك على البقاء نشيطًا طوال اليوم.
زجاجة الماء: من المهم الحفاظ على رطوبة الجسم، خاصة أثناء الطقس الحار.
معدات المطر: إذا كنت تعيش في منطقة تكثر فيها الأمطار، فيمكن أن تكون معدات المطر منقذًا للحياة.
الأحذية المريحة: ارتداء الأحذية المريحة يمكن أن يساعدك على تجنب آلام القدم والتعب.
منظم حقيبة الظهر: يمكن أن يساعدك منظم حقيبة الظهر في الحفاظ على حقيبة ظهرك منظمة ومنع ضياع مستلزماتك.

اقرأ أيضاً:

طبيب البوابة: 7 أطعمة تضر بالأمهات المرضعات

مشروبات تساعد أولادك على التركيز أثناء المذاكرة

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ العودة إلى المدرسة المدرسة الكتب الحقيبة المدرسية إلى المدرسة

إقرأ أيضاً:

العودة للدولة ونهاية الميليشيات!

لا تزال تسيطر على عقول المحللين العرب أو أكثرهم أن «المقاومة» فكرة أو اعتقاد، وأنه يستحيل إخمادها بالقوة، بل لا بد من سردية بديلة مقنعة أو مثيرة للخيال والهمم! وهذه القصة في الأصل من صناعة دونالد رامسفيلد وزير دفاع الرئيس الأميركي جورج بوش الابن. وفي اعتقاده أن «القاعدة» و«داعش» وأمثالهما تمثل مذاهبَ اعتقادية يصعُبُ الخروج منها، ويتشبث بها أصحابها استناداً لاقتناعٍ عميق، فيسهل عليهم التضحية بأنفسهم في سبيله.

والواقع أنه كانت لهذا التوجه علّتان: الأولى تأتي من سوء الظن بالإسلام، والاعتقاد أنّ العنف متأصلٌ فيه. والعلة الثانية سوء الظن بالدولة في العالمين العربي والإسلامي، بحيث يُحلُّ هؤلاء «الجهاديون» أنفسهم في محلِّها، لأداء الواجبات التي عجزت عن إنجازها!
إنما اللافت للنظر أنّ المسلمين أنفسهم هم الذين قاتلوا المتطرفين إلى جانب المجتمع الدولي. وبالنسبة للعلة الثانية فأين هو الإنجاز الذي حقّقه «الجهاديون»، بحيث يغري ذلك الشبان باتباعهم؟
إنّ هذا الحديث يتجدد الآن في حالتَي «حماس» بفلسطين، و«حزب الله» في لبنان. ومع أنني أُحسُّ أن التحزب للتنظيمين يأتي غالباً من خارج مجتمعهما، فإنّ السؤال يظلُّ: ما الإغراء (حتى في الفكرة) بعد الهزائم المتوالية، وعشرات ألوف الضحايا، والخراب الهائل؟ ومتى حررت الميليشيات المسلحة أرضاً أو بنت سلطة تخدم ناسها الذين تسيطر عليهم؟ لا شك أنها تنظيمات متماسكة، ولدى البعض اعتقادات، لكنّ معظم الخاضعين مغلوبون على أمرهم، ولا يعتبرون الميليشيات أساساً لقيام نظامٍ صالحٍ يضمن الأمن والاستقرار وعيش الأطفال ومستقبلهم. بل كيف ينظر هؤلاء إلى أنفسهم وقد تسببوا في هلاك أطفالهم ونسائهم من دون أن يتحقق شيء من التحرُّر أو التحرير؟ يترجى العرب والمنظمات الإنسانية «حماس» الآن لكي تتخلى عن السيطرة في القطاع إبقاءً على حياة الملايين الذين هددتهم جميعاً حروبها. وسيقول قائل: لكن سلطة محمود عباس لا تعد بالتحرر وما عاد أحدٌ يفكر بإمكان الاستقلال بالسلم. لكنّ الاستقلال بالقوة ليس متاحاً، والأولوية ينبغي أن تكون لحفظ الحياة والنظر للمستقبل.
ولنمضِ إلى لبنان حيث ما عاد هناك غير خيارٍ واحد هو خيار الدولة. فقد وقّع رئيس المجلس النيابي، نبيه بري، باسم «حزب الله»، على الانسحاب من جنوب الليطاني، وانتهت الجبهة. فما الحاجة إلى هذا السلاح الكثيف بالداخل اللبناني؟ وما الحاجة إلى هذا الاستتباع لإيران الذي جلب كوارث على اللبنانيين وخصوصاً الشيعة من بينهم تكاد تضاهي ما جنته «حماس» على غزة والضفة، بل إنّ «حزب الله» والميليشيات الإيرانية المشابهة جلبت كوارث على سوريا والعراق واليمن وليس على لبنان فقط!
الدولة اللبنانية الآن ليست الخيار البديل، لأنّ ميليشيا الحزب ما كانت أبداً خياراً لمعظم اللبنانيين. فلنفترض أنّ الحزب كان بديلاً لفريقٍ من اللبنانيين، لكن لماذا يبقى كذلك بعد حروبٍ خاضها وخسرها جميعاً، وفي كل مرة تزداد المناطق المحتلة التي صار اللبنانيون جميعاً على يقين أنّ الحزب لن يستطيع - تماماً مثل «حماس» - إنجاز تحريرها.
يخوض اللبنانيون الآن تجربة جديدة لإقامة دولة للجميع تتمتع بالشرعية الدستورية والعربية والدولية. وهي تحاول بعد تكوين السلطات الدستورية، أن تخرج حتى في بيانها الوزاري من إسار الثالوث المعروف، وهو في الحقيقة قد مثّل دائماً سلطة أوحدية أضرَّت باللبنانيين أكثر بكثير مما أضرَّت بإسرائيل. قال لي عسكري سابق - هو صاحب أطروحة السردية: لكن الحزب تمكن من تهجير مائة ألف إسرائيلي، وهذا إنجازٌ بارز! قلت: لكن في المقابل تسبب في تهجير مليون لبناني وأكثر لا تستطيع كثرة منهم العودة إما بسبب الاحتلال أو بسبب خراب الديار!
إنّ قوة الشرعية تأتي ليس من الرسوم والشعائر المنظورة، فقد كانت موجودة من قبل. بل تأتي هذه المرة من الإرادة الجامعة للبنانيين، وهي الإرادة التي يتعيّن عليها أن تكون صلبة وفي غير حاجة للتبرير أو الاستدلال أو الاستسلام لفكرة أو اعتقاد أو سردية المقاومة. فالمقاومة ليست بديلاً عن الدولة، بل الدولة هي الخيار الأول والأخير. فحتى في فلسطين يبدو خيار الدولة الوطنية وإن تنكّر له الصهاينة هو الخيار الوحيد للحاضر والمستقبل - أو تبقى الميليشيات ويبقى انعدام الاستقرار، وقد يتقدم خيار التهجير الترمبي!
ما كانت تجارب الدول الوطنية ناجحة، وبخاصة الدول التي سيطر فيها الانقلابيون العسكريون، والأخرى التي سيطرت عليها قوى خارجية. وفي الحالتين صارت الميليشيات المسماة مقاومة هي السائدة وقد استخدمها العسكريون، كما استخدمتها القوى الخارجية.
عندما كنت أكتب هذه المقالة قرأت أنّ «حماس» تقبل الخروج من إدارة غزة. كما جاء في مسودة البيان الوزاري اللبناني انفراد الدولة بالسلاح وقرارات الحرب والسلم، و«السيادة» على الأرض. هل هي العودة للدولة ونهاية الميليشيات؟ هكذا الأمل!

مقالات مشابهة

  • منير الصوفي: الصيام مفيد للصحة.. واستشارة الطبيب ضرورية لمرضى الكلى
  • تصدير مستلزمات تجميل.. كينيا تعرب عن تطلعاتها لزيادة آفاق التعاون الاقتصادي مع مصر
  • غدًا.. زراعة النواب تناقش عدم تثبيت العاملين بالمشروع الخدمي للتغذية المدرسية
  • منظم للهجرة غير النظامية في الحسيمة يسقط في شباك الأمن
  • العودة للدولة ونهاية الميليشيات!
  • تدشين توزيع الزي والحقيبة المدرسية لذوي الإعاقة الذهنية بذمار
  • "الأرصاد" لـ"اليوم": موجة باردة على عدة مناطق خلال الإجازة المدرسية
  • عاجل - "الأرصاد" لـ"اليوم": موجة باردة على عدة مناطق خلال الإجازة المدرسية
  • واتساب تطلق ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص مكتوبة
  • سحلاها في الشارع.. المشدد 10 سنوات لـ عاملين سرقا حقيبة وتليفون موظفة بأسيوط