موقع النيلين:
2025-04-25@05:43:51 GMT

«ونحبك» .. لطيفة: أجهز لـ 12 أغنية جديدة

تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT

مازالت النجمة لطيفة تحصد نجاح أغنيتها التونسية الجديدة «ونحبك» وهي من كلمات ياسين حمزاوي وتوزيع ولحن امين قلسي، حيث وصلت مشاهداتها 500 ألف مشاهد على اليوتيوب.

«الأنباء» هاتفت لطيفة وسألتها عن البومها الجديد، حيث قالت: أجهز حاليا ألبوما جديدا يحمل تقريبا 10 إلى 12 اغنية وأتعامل مع مجموعة من الشباب الجدد بمجال الشعر والألحان ولأول مرة أتعاون معهم ومنهم مصطفى حدوته واسلام رأفت ومحمد الشافعي وامين قلسي والملحنين كاظم الساهر وزياد الطويل، بالاضافة إلى اغنيتين باللهجة التونسية مع امين القلسي وياسين حمزاوي.

وعن ألبومها مع زياد الرحباني تقول: أجلت ألبوم الملحن الرائع زياد الرحباني وماراح يطرح بالصيف وهو ألبوم جاهز تماما وفيه العديد من التجديد بالألحان للمبدع زياد.

الأنباء الكويتية

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الغارديان: قيس سعيد يقوض إنجازات الديمقراطية التونسية بمساعدة من الغرب

نشرت صحيفة "الغارديان" افتتاحية حول الأحكام القاسية التي أصدرتها  محكمة تونسية ضد ما أطلق عليها محكمة التآمر٬ أشارت فيها إلى التراجع الديمقراطي في تونس ودفن كل الآمال في البلد الذي إنطلق منه الربيع العربي. 

وأضافت أن إصدار أحكام ضد شخصيات عامة ومعارضي الرئيس  قيس سعيد ولمدد تصل إلى 66 عاما تعطي صورة أنه يقوم بتفكيك الإنجازات. 

وقالت إن تونس لم تكن فقط مهدا للربيع العربي في عام 2011، فقد ظلت حتى عام 2021، أي بعد عقد من الزمان على انطلاقه، شعلة مضيئة وثمينة في منطقة غرقت فيها الدول  الأخرى بالفوضى وتئن تحت الحكم الديكتاتوري، ثم قام سعيد بانقلابه الشخصي وأرجع معظم التقدم الذي حققه البلد، حيث فكك المؤسسات واختطف من سكان البلد الحريات المدنية التي قاتلوا من أجلها وبشدة. 

ولكنه ومنذ انتخابه مرة أخرى العام الماضي، في جولة انتخابية خلت من المنافسين الحقيقيين له وشهدت بالمقاييس التاريخية مشاركة متدنية، ضاعف من  جهوده. 

فقد شعرت منظمات المجتمع المدني ورجال الأعمال والقضاء والإعلام وكذلك المعارضة بهذا الضغط والألام. ولم يتوقف القمع عند هذا الحد، ففي العام الماضي، اعتقلت السلطات مسؤولين من رابطة السباحة التونسية ووجهت لهم تهمة التآمر على أمن البلاد، لفشلهم برفع علم البلاد في منافسات رياضية. 


وحذرت منظمة "هيومان رايتس ووتش" في تقرير لها نشرته الأسبوع الماضي من الإعتقال التعسفي  الذي أصبح  ركيزة القمع الحكومي وأن هناك عدد كبير من المعتقلين يواجهون أحكام الإعدام في حالات مرتبطة بتصريحاتهم العامة أو بسبب نشاطهم السياسي. 

ونشرت أحكاما أصدرتها محكمة  تونسية ضد ساسة في المعارضة ومسؤولين سابقين ورموزا تونسية أخرى والتي وصلت إلى 66 عاما في السجن، وذلك بعد محاكمة جماعية. 

وضمت الإتهامات التآمر ضد الدولة وعضوية منظمة إرهابية. ومن الذين صدرت ضدهم أحكام الكاتب الفرنسي برنارد هنري ليفي الذي حكمت عليه المحكمة غيابيا، بـ 33 عاما. 

وتعلق الغارديان أن الأحكام لم تكن محلا للشك، وبخاصة أن سعيد قال في عام 2023 أن الساسة المتهمين هم "خونة وإرهابيين" وأي قاض يصدر حكما بالبراءة ضدهم فهو متواطئ معهم. 

وضم المتهمون رموزا من حركة النهضة، أكبر حركات المعارضة التونسية وزعيمها البالغ من العمر 83 عاما، راشد الغنوشي الذي صدر ضده حكم بالسجن لمدة 23 عاما في قضية مختلفة في شباط/فبراير الماضي. 

وكأن الهدف، هو تأكيد رسالة حالة "التآمر" فقد تم اعتقال المحامي الرئيسي والقاضي السابق، أحمد صواب بعد وصفه المحاكمة بالمهزلة. وأشارت الصحيفة إلى الصمت المخجل لشركاء تونس الديمقراطيين، في الوقت الذي واصل فيه سعيد حملته القمعية. 

وظلت العلاقات دافئة حتى عندما اندلع العنف ضد المهاجرين الأفارقة الذين حملهم سعيد مسؤولية الضائقة الإقتصادية في البلاد وأثار ضدهم موجة غضب واعتقالات وطرد من البيوت.


وتعلق الصحيفة أن استعداد سعيد للتحكم بموجات الهجرة كان مهما للإتحاد الأوروبي وبريطانيا وأهم من قمعه وملاحقته المعارضة الديمقراطية. 

وأشارت "الغارديان" إلى مقترح تقدمت به المفوضية الأوروبية في وقت سابق من هذا الشهر ويقضي بإدراج تونس على قائمة جديدة للاتحاد الأوروبي للدول الآمنة بشكل يسمح للدول الأعضاء تسريع معالجة طلبات اللجوء من تلك الدول نظرا لضعف احتمالية نجاحها. ولكن  أحكام المحكمة الأسبوع الماضي تعتبر تذكيرا إضافيا بأسباب  عدم وجوب عمل هذا. 

وتقول إن جنون العظمة والرهاب الذي يعاني منه  سعيد تعني أنه ليس منيعا من النقد، ففشله في مواكبة التقدم المادي بالإنجازات الديمقراطية، فاقم من المصاعب الاقتصادية في عهده. 

وتشير التقارير إلى تزايد الانزعاج من حكمه في الأوساط العسكرية والحكومية، مع أن التصريح بالمعارضة ينطوي على مخاطرة شخصية هائلة. و"هذا ما يزيد من إعجابنا بأن بعض التونسيين ما زالوا على استعداد للقيام بذلك، ويجب عدم تركهم للدفاع بوحدهم عما تبقى من حلمهم الديمقراطي".

مقالات مشابهة

  • امين بغداد يعلن توقيع عقد البنى التحتية لمدينة الصدر الجديدة
  • قوات الأمن التونسية تستأنف حملة تفكيك خيام المهاجرين في صفاقس
  • وكالة إيطاليا برس تعزز التعاون مع وكالة الأنباء السعودية واس
  • نمو في الصادرات التونسية إلى ليبيا خلال 4 سنوات
  • "أنا سينا".. أغنية جديدة من الشئون المعنوية تجسد روح الأرض والتاريخ في ذكرى تحرير سيناء
  • زخم الأسهم الآسيوية يتلاشى بعد تضارب الأنباء بشأن رسوم ترامب الجمركية
  • الغارديان: قيس سعيد يقوض إنجازات الديمقراطية التونسية بمساعدة من الغرب
  • شاهد بالصورة والفيديو.. “فاتنة” الفن السوداني تطرح أغنية جديدة وتخطف الأضواء بجمالها الملفت
  • قريبًا.. أصالة تطرح أغنية جديدة "أنا هنساك " بتوقيع أحمد المالكي