قبل عرضها في عيد الأضحى| لقاء الخميسي تنضم لمسرحية «الملك وأنا».. صور
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انضمت الفنانة لقاء الخميسي إلى فريق عمل مسرحية "الملك وأنا" وهي من إنتاج البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية برئاسة الفنان تامر عبدالمنعم وإخراج محسن رزق، ومن المقرر عرضها قريبا على خشبة مسرح البالون.
الملك وأنا مسرحية كوميدية غنائية استعراضية"الملك وأنا" مسرحية كوميدية استعراضية غنائية فكرتها تدور حول ملك جزيرة سيان الذي يستعين بمدرسة إنجليزية تدعى "ياسمين" لتعليم أولاده مما يحدث صداما بين ثقافة المدرسة وثقافة أبناء الملك.
وأشار رئيس البيت الفنى للفنون الشعبية والاستعراضية، إلى أن موعد افتتاح مسرحية "الملك وأنا" سيكون فى موسم عيد الأضحى 2025.
وأكد رئيس البيت، أن العرض يعتمد على الجرافيك والإبهار بشكل أساسي لتكون "الملك وأنا" بداية جديدة في عالم الإبهار الإستعراضي بقطاع الفنون الشعبية والاستعراضية.
مسرحية الملك وأنا ديكور د. حمدي عطية، ملابس د. مروة عودة، أشعار عادل سلامة، موسيقى والحان عصام كاريكا، إستعراضات حسن شحاتة، جرافيك جون بهاء، إضاءة عز حلمي، إدارة مسرحية غادة إسماعيل وبسملة رفعت وحميدة صلاح، مساعدين إخراج دعاء محمد ومحمود علاء، مخرج منفذ عماد عبدالعظيم وياسر جمعة.
"الملك وأنا" من بطولة الفنانة لقاء الخميسي، دكتور فريد النقراشي، هدى هاني، وفاء السيد، وكوكبة أخرى من الفنانين بالإضافة إلى 10 أطفال يجسدون أبناء الملك، وإخراج محسن رزق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لقاء الخميسي الملك وأنا البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية مسرح البالون محسن رزق الملک وأنا
إقرأ أيضاً:
نادال: لا أشتاق إلى التنس!
مدريد (أ ف ب)
أخبار ذات صلةقال أسطورة كرة المضرب الإسباني المعتزل رافايل نادال المتوج بـ22 لقباً في البطولات الكبرى: «لا أشتاق كرة المضرب»، وذلك بعد تكريمه في حفل توزيع جوائز «لوريوس» العالمية للرياضة في مدريد.
واعتزل نادال (38 عاماً) ملك رولان جاروس، حيث توّج بـ 14 لقباً، بعد مباراته الأخيرة ضمن كأس ديفيز في ملقة خلال نوفمبر الماضي.
وقال الماتادور الإسباني: «في الحقيقة، لا أفتقد كرة المضرب. إطلاقاً، لا أفتقدها بأي وجه من الوجوه».
وأضاف: «ليس لأنني أنهيت مسيرتي متعباً من كرة المضرب أو في صراع معها، أبداً، أنهيت مسيرتي وأنا سعيد، ولو كنت قادراً على الاستمرار لفعلت لأنني كنت أحب ما أقوم به».
وتابع: «كانت شغفي طوال حياتي، فقط عندما تدرك أنك لم تعد قادراً بدنياً على الاستمرار.. تحاول أن تغلق ذلك الفصل، وأنا أغلقته».
وعانى «الماتادور» من العديد من الإصابات خلال مسيرته، لكنه قاوم فكرة الاعتزال لأطول فترة ممكنة.
وقال: «أجّلت اتخاذ قراري النهائي لأنني كنت بحاجة إلى الوقت لأتأكد أنه القرار الصحيح، ما كان سيكون صعباً هو أن أجلس على الأريكة وأتساءل ما إذا كان يجب أن أواصل المحاولة».
وأردف الفائز بميداليتين ذهبيتين في الألعاب الأولمبية (2008 في الفردي في بكين، و2016 في الزوجي في ريو دي جانيرو)، قائلاً: «عندما رأيت أن جسدي لن يتعافى إلى المستوى الذي أحتاج إليه لكي أستمتع مجدداً في الملعب، اتخذت القرار بالتوقف».
وختم: «لهذا السبب لا أفتقد كرة المضرب، لأنني أنهيت مسيرتي بضمير مرتاح، وأنا أعلم أنني قدمت كل ما لدي وأن جسدي لم يعد يستطيع أن يعطي المزيد».