كتب- محمد أبو بكر:
قال مجدي صادق، عضو الغرفة السياحية: إن مصر تشهد تطورًا خلال الفترة الحالية في السياحة المصرية لزيادة عدد السياح الأجانب والدخل من العملة الصعبة، والعمل على ازدهار السياحة.

وأضاف "صادق" لـ "مصراوي"، أن المقصد السياحي المصري يتميز عن غيره قائلاً: (من في العالم يمتلك ما تمتلكه مصر)، متسائلاً عن من في العالم أجمع يمتلك التجلي الاعظم، ومياه دافئة في الشتاء بالبحر الأحمر، والمياه الفيروزية، و الذهبية، والبيضاء في العلمين، ومرسى مطروح، ومطار العائلة المقدسة، ومرسي علم، والسباحة، والغوص، والعوم، وافضل الشعاب المرجانية وأندرها، وسياحة اليخوت.

وأكد عضو الغرفة السياحية أن سياحة اليخوت من أهم أنواع السياحة التي يجب على مصر الاهتمام بها، وأنها لو تم الاهتمام بها في مرسي علم، سوف تجعل من الصعيد أغنى مناطق العالم ولن يقل إيراده عن 10 مليار دولار سنوياً حال إنشاء ميناء هناك.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: قائد فاجنر متحور كورونا بريكس تنسيق الجامعات فانتازي سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة حركة السياحة سياحة اليخوت الغرفة السياحية

إقرأ أيضاً:

مسؤول أممي: المغرب يجعل من التحول الرقمي رافعة أساسية في استراتيجيته التنموية

أكد مدير المكتب الإقليمي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي للدول العربية، عبد الله الدردري، اليوم الجمعة بالرباط، أن المغرب يجعل من التحول الرقمي رافعة أساسية في استراتيجيته التنموية، من خلال وضعه في قلب نموذجه التنموي.

وأوضح الدردري، خلال ندوة نظمها مركز السياسات من أجل الجنوب الجديد، حول موضوع « قوة الرقمنة باعتبارها محفزا لتنمية شاملة ومستدامة »، أن المملكة يمكنها الاستفادة من الرقمنة والإدماج الاقتصادي لتقوية إمكاناتها التنموية، وتعزيز إشراك الشباب والنساء في مسار التنمية.

واعتبر أن المغرب، الذي تمكن من ترسيخ مكانته بشكل قوي نسبيا في مسار التنمية خلال الـ 25 سنة الماضية، يوجد اليوم على مشارف مرحلة جديدة « تتطلب الانتقال إلى السرعة القصوى » من أجل ترسيخ المكتسبات.

وأبرز الدردري، وهو أيضا أمين عام مساعد للأمم المتحدة ومدير مساعد، أن المغرب يتوفر على إمكانات أكبر لمواجهة التحديات التي تفرضها الظرفية الاقتصادية العالمية الراهنة.

يشار إلى أن المغرب وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي وقعا، الثلاثاء الماضي، إعلان نوايا لإحداث قطب رقمي إقليمي عربي-إفريقي يعنى بالذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات.

ويهدف هذا المشروع الذي يحمل اسم « المغرب الرقمي للتنمية المستدامة »، إلى تشجيع استخدام التكنولوجيات الحديثة في الخدمات العمومية، وتقوية البنيات التحتية الرقمية، واعتماد سياسات رقمية دامجة ومسؤولة.

مقالات مشابهة

  • رد فعل صادم من إسلام صادق بعد تأهل منتخب الناشئين للمونديال
  • الأمم المتحدة: ما تقوم به “إسرائيل” يجعل من غزة مكاناً غير صالح للعيش مستقبلاً
  • «لست مدربا من هذا النوع».. هل يقترب فليك من وداع مهنة التدريب مع برشلونة؟
  • مسؤول أممي: المغرب يجعل من التحول الرقمي رافعة أساسية في استراتيجيته التنموية
  • خلال دقائق.. ثروة أغنى أغنياء العالم تقفز فجأة| ما السبب؟
  • الأمم المتحدة: نساء السودان يواجهن أسوأ أزمة إنسانية في العالم
  • وزير الصحة: مستشفى منفلوط صرح طبي كبير يمتلك تقنيات حديثة
  • “السياحة”:  475 ألفًا عدد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024
  • «السياحة» توفر تصاريح أونلاين للمشروعات السياحية والفندقية
  • أغنى 10 أشخاص في العالم يحققون زيادات ضخمة في ثرواتهم في يوم واحد