يوتيوب يختبر ميزة جديدة تتيح البحث عن أغنية بدندنة النغمة
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
يختبر يوتيوب ميزة جديدة ستتيح لك العثور على أغنية بمجرد دندنة النغمة في ميكروفون هاتفك.
وستعمل أحدث ميزة أيضاً إذا وضعت هاتفك بالقرب من مكبر الصوت أو أي مصدر صوت آخر في الأوقات التي لا تشعر فيها بالرغبة في الدندنة.
وتحتاج الميزة إلى ثلاث ثوانٍ أو أكثر من الصوت للعثور على المسار الذي تبحث عنه. وتقول صفحة الدعم الرسمية: "بمجرد التعرف على الأغنية، سيتم إرسالك إلى المحتوى الموسيقي الرسمي ذي الصلة".
وبصرف النظر عن المصدر الرسمي للأغنية – على الأرجح اسم الفنان أو شركة الموسيقى – سيعرض يوتيوب أيضاً قائمة بالمحتوى الآخر مثل الفيديوهات القصيرة والمقاطع التي أنشأها المستخدم مع تشغيل تلك الأغنية في الخلفية.
وتقتصر التجربة حالية على تطبيق أندرويد، ولكنها بدأت بالفعل في الوصول إلى مجموعة صغيرة من المستخدمين. ويمكنك الوصول إليها عن طريق تشغيل ميزة البحث الصوتي في تطبيق يوتيوب، حيث يمكنك فقط الدندنة بدلاً من إملاء عنوان الأغنية أو تفاصيل المغني.
وتعد ميزة "الدندنة لتحديد الهوية" على موقع يوتيوب بمثابة اختبار عالمي، ولكن ليس هناك معلومات بشأن متى سيتم إصدارها على نطاق واسع.
ويمكنك تجربة نفس الميزة مع مساعد غوغل، حيث حصل مساعد جوجل الافتراضي على نفس الميزة منذ عام 2020. وتعمل ميزة الدندنة للبحث لأكثر من 20 لغة ويمكن تشغيلها مباشرة من داخل تطبيق غوغل. ويوفر هذا الإجراء في الواقع المزيد من المرونة، لأنه يحدد جميع الأغاني المحتملة التي تتوافق مع دندنتك، ثم يتيح لك الاستمتاع بها في أي تطبيق موسيقى من اختيارك، بحسب موقع سلاش غير.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة ومروعة حول الجريمة التي هزت إسطنبول
في جريمة هزت أرجاء تركيا، ارتكب “بهادر آلاداغ” جريمة مروعة في ثلاث مناطق من إسطنبول، أسفرت عن مقتل سبعة أشخاص من أفراد عائلته. بدأت الحادثة يوم الأحد 24 نوفمبر 2024، عندما توجه القاتل إلى منزل أسرته في منطقة بييوكشيكميجه، حيث أطلق النار على والدته، ووالده، وشقيقته، قبل أن يفر هارباً.
وبحسب المعلومات الأولية، التي تابعهتها منصة تركيا الان٬ توفي الأب محمد آلاداغ، والأم نجمية آلاداغ في مكان الحادث، فيما نُقلت شقيقته بوكت إلى المستشفى وهي مصابة بجروح بالغة. لم تتوقف الجريمة عند هذا الحد، بل استمر “بهادر” في سلسلة من الهجمات الدموية.
في وقت لاحق، توجه القاتل إلى صالون حلاقة في منطقة أفجيلار، حيث أطلق النار على العامل محمد صالح أوزسوكي، ما أسفر عن مقتله.
بعدها، انتقل إلى حي فاتح في إسنيورت، حيث أطلق النار على ابن عمه شادان سردار بوكه، الذي توفي في المستشفى بعد إصابته.
وفي النهاية، أطلق “بهادر” النار على نفسه في سيارته ليفارق الحياة، بعد أن أتم جريمته البشعة.
العثور على ثلاث جثث جديدة