توفيق السيد: التحكيم المصري لا يحتاج إلى خبير أجنبي
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
شن توفيق السيد، عضو لجنة الحكام الرئيسية باتحاد الكرة والمسئول عن تعيين حكام مباريات الدوري الممتاز، هجوما حادا على البرتغالي فيتور بيريرا رئيسا للجنة الحكام، لافتا إلى أنه غير مؤهل للمنصب وليس خبيرا في التحكيم كما يدعى ولم يحاضر في الاتحاد الدولي أو الاتحاد الأوروبي ولم يتقلد أي مناصب في الاتحادين.
وأضاف توفيق السيد في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، التحكيم المصري لا يحتاج إلى خبير أجنبي لتطويره، مستطردا: استمرار العمل مع هذا الرجل صعب جدا لأنه عشوائي ولا توجد لديه أي خطط مستقبلية.
تابع عضو لجنة الحكام الرئيسية باتحاد الكرة المستقيل،:كان يجب على اتحاد الكرة إقالته عقب تصريحه المثير عن التحكيم الذي جاء فيه:"إدارة 200 حكم فقط لجميع الدوريات في مصر سلطة"، مضيفا: عيب عليك أنت كبير في السن ومعدي الـ 70 السنة، ومش عارف حاجة خالص عن البلد اللي شغال فيها وطبيعة الدوري والعمل فيه.
https://www.youtube.com/watch?v=hAMai4dSKfA
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد موسى مباريات الدوري الممتاز مباريات الدوري التحكيم المصري خبير أجنبي الاتحاد الدولي لجنة الحكام الرئيسية
إقرأ أيضاً:
حزب مصر القومي: الجيش المصري السند الذي لا يتخلى عن وطنه
تقدم المستشار مايكل روفائيل، نائب رئيس حزب مصر القومي، بالتهنئة، للرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، والقائد الأعلى للقوات المسلحة، ووزير الدفاع والقوات المسلحة المصرية، والشعب المصرى العظيم، بمناسبة الذكرى الـ43 لاحتفالات تحرير سيناء.
ووجه روفائيل، في بيان له، التهنئة لكل فرد من أفراد القوات المسلحة الذين شكّلوا بحنكتهم وشجاعتهم وتضحياتهم سداً منيعاً أمام كل محاولة للنيل من وحدة هذا البلد، ولم يكن سلاحهم في المعركة هو البندقية فقط، بل الإيمان العميق بأن الأرض حق، وأن الوطن يستحق.
ذكرى تحرير سيناءوتابع: اليوم ونحن ننظر إلى سيناء، لا نراها فقط كأرض محررة، بل كمجال حيّ للمستقبل، تتجسد فيها ملامح الجمهورية الجديدة، بمشروعاتها التنموية المتسارعة، وبأمنها الذي تحميه العيون الساهرة، وبأحلامها التي تُبنى بسواعد المصريين.
وأشار روفائيل، إلى أن هذه الذكرى، نُجدد العهد على أن تظل مصر قوية بأبنائها، موحدة بإرادتها، عصيّة على كل من تسوّل له نفسه الاقتراب من ترابها، وتبقى القوات المسلحة المصرية، كما كانت دائمًا، الدرع الذي يحمي، والرمز الذي يُلهم، والسند الذي لا يتخلى عن وطنه في أي وقت أو ظرف.