قوات الاحتلال تغتال الأسير المحرر علي نضال الصرافيتي وأبناءه الأربعة وزوجته
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
أفادت تقارير إعلامية ، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي، إغتالت الأسير المحرر علي نضال الصرافيتي وابناؤه الأربعة وزوجته، عقب قصف منزله في حي الشيخ رضوان، شمالي مدينة غزة.
وقالت التقارير ايضا إن طيران الاحتلال الحربي قصف منزل المحرر "الصرافيتي" في الشارع الثالث بحي الشيخ رضوان، ما أدى لارتقاء الأسير المحرر وزوجته وأطفاله الأربعة.
وذكر مراسلنا أن الاحتلال كان قد أفرج عن الأسير علي الصرافيتي يوم 6 يوليو 2015؛ بعد أن أمضى 13 عامًا في سجون الإحتلال الإسرائيلية.
ويُشار الي ان قوات الاحتلال اعتقلت ، علي الصرافيتي، يوم 17 يوليو 2002، بتهمة الانتماء لـ "الجبهة الشعبية" لتحرير فلسطين ومشاركته في أعمال مقاومة ضد الاحتلال، وصدر بحقه حكمًا بالسجن مدة 16 عامًا؛ قبل أن يُفرج عنه بعد 13 عامًا في الأسر.
كما استشهد شقيق الصرافيتي “ حسني ” بقصف إسرائيلي علي منطقة النصر، بينما كان قد استشهد شقيقه الآخر "محمد" يوم 4 يوليو 1994 في حادث اصطدام مع جيب عسكري إسرائيلي على الخط الشرقي لقطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي قوات الاحتلال حي الشيخ رضوان مدينة غزة سجون الإحتلال الإسرائيلية قوات الاحتلال تقتحم
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم بلدة الرام شمال القدس المحتلة
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بلدة الرام شمال القدس المحتلة، وحاصرت منزل عائلة الشهيد محمد شهاب تمهيدًا لهدمه.
وذكرت محافظة القدس -في تصريح أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أمس /الإثنين/- أن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة الرام من جهة ضاحية البريد، وحاصرت منزل الشهيد شهاب تمهيدًا لهدمه، وأجبرت العائلات التي تقطن في محيط المنزل على إخلاء منازلها بالقوة.
كانت قوات الاحتلال قد داهمت منزل عائلة الشهيد شهاب في يوليو الماضي، وأخذت مقاساته تمهيدًا لهدمه.
وكانت قوة من الشرطة الإسرائيلية قد أطلقت الرصاص على شهاب (27 عامًا) بزعم تنفيذه عملية دعس قرب مدينة الرملة داخل أراضي الـ48، ما أسفر عن استشهاده متأثرًا بإصابته الحرجة.
وفي سياق متصل، أخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي بهدم منشآت سكنية وحظائر في الأغوار الشمالية.
وأفاد رئيس مجلس قروي المالح مهدي دراغمة بأن الاحتلال أخطر بهدم منشآت سكنية وحظائر لتربية الماشية تعود للمواطن إياد حافظ دراغمة، في خربة الدير بالأغوار الشمالية، بحجة عدم الترخيص.