قدمت مشهورة تيك توك سعودية في مقطع فيديو نصيحة للفتاة للحصول على ما تٌريده من زوجها بطريقة ذكية دون أن يقول لها لا .

وقالت يوشا السياري في الفيديو : تٌريدين زوجك يعطيك 5 آلاف ريال ، استخدمي هذه القاعدة بطريقة صح ، وهي تسير ليس فقط على زوجك ، بل تمشي على أغلب الناس . وفقما نقلت صحيفة المرصد.

خليكي منطقية

وتابعت : خليكي منطقية فإذا كان راتب زوجك 10 آلاف ، ما تطلبين منه 5 آلاف ريال ، أطلبي حسب إمكانياته يعني لو راتبه 10 آلاف أطلبي منه ألفين ريال أو ثلاثة .

لا تطلبين ما يزيد عن راتبه

واستكملت : وما ينفع يكون راتبه 10 آلاف وتطلبين شنطة سعرها 20 ألف أو أسورة سعرها 15 ألف ريال ، روحي معاه المحل وأختاري أسورة يكون سعرها 20 أو 50 ألف وأخبريه أنها عجبتك وتريدين أخذها ، في الغالب سيقول لا .

أضربي عصفورين بحجر

وأردفت: في يوم تاني أختاري الأسورة التي تريدينها وسعرها ألفين ريال ، وألبسيها وقولي " حبيبي خلاص نأخذها " ، في الغالب راح يوافق ، وبكده تكوني ضربتي عصفورين بحجر واحد ، الأول وضحتي لزوجك قديش أنتي قنوعة وراضية بالأشياء البسيطة ، والشيء الثاني والأهم أنك حصلتي على ما تٌريدينه .

وأضافت: اتبعي هذه الطريقة في جميع أمور الحياة إذا تبين أي أحد يوافق على طلبك حتى إذا كان مديرك في العمل ، فالذي يرفض الطلب أول مرة في الغالب يوافق في ثاني مرة .

واستطردت قائلة: ومثال ذلك ، إذا أردتي أخذ أجازة أطلبي من مديرك في العمل أجازة 10 أيام وعندما يرفض ، أخبريه بأنه يعطيك حتى لو بس يومين وسيوافق .

https://twitter.com/Twitter/status/1695184458997973246

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

هكذا تغيّرت المعادلة على الطريقة اليمنية!!

يمانيون../
تشهد العمليات العسكرية اليمنية المساندة لغزة تحولاً إستراتيجياً وتغييراً لمعادلات المنطقة؛ باستمرار فرض الحظر البحري، واستهداف سفن العدوان في معركة البحار، وضرب أهداف بـ”إسرائيل” في العُمق.

يقول موقع “ريليف ويب”:” تمكن اليمنيون من فرض الحظر البحري على سفن “إسرائيل”، والمرتبطة بها، ومَن تحمِل العلم الأمريكي في البحر الأحمر، وضرب أهداف عسكرية للكيان ذات قيمة عالية”.

ويضيف: “الهجمات المتكررة على “إسرائيل” تعكس قدرة الأسلحة اليمنية على اختراق حواجز الاعتراض الدفاعية؛ ما يزيد التهديد الإستراتيجي على الكيان”.

من وجهة نظره، لم يقتنع اليمنيون بتشكيل بيئة الأمن البحري الإقليمي فقط، بل يسعون لزيادة الهجمات وتحقيق تأثيرات عملياتية ونفسية مباشرة داخل “إسرائيل”، عبر ترسانة الأسلحة المتطورة، والقدرات العالية، والدقة في استهداف الأهداف وقوة العزيمة.

الخطر والتطور الملفت

برأي صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، يشكل التطور الملفت في القدرات العسكرية اليمنية خطراً حقيقياً على “إسرائيل”؛ بإعتبار اليمنيين الخصم الأكثر قسوة، والأقوى على الصمود والقوة الإقليمية الصاعدة والبارزة ضمن محور المقاومة.

وقال: “على الرغم من استمرار الهجمات الجوية الأمريكية – البريطانية – “الإسرائيلية” بضرب أهداف في اليمن، لكن قدرات اليمنيين العسكرية والتقنية تطورت بشكل كبير، وزاد ارتباطهم أكثر بمحور المقاومة، وإسناد جبهة غزة”.

.. والتهديد المستمر

وأضاف في تقرير بعنوان “الحوثيون تهديد مستمر لـإسرائيل”: “الهجمات المتصاعدة لليمنيين لن تتوقف طالما والعدوان الصهيوني مستمر على غزة، وقد حققت نجاحاً كبيراً خلال أكثر من عام”.

وأكد أن عمليات اليمنيين سببت تضخما اقتصاديا، ورفعت أسعار السلع الاستهلاكية، ونجحت في شل حركة ميناء أم الرشراش “إيلات”.

المحسوم، وفق البُعد المفهوم العسكري للصحيفة العبرية، أن اليمنيين أصبحوا أكثر كفاءة من الناحية الفنية، ما جعلهم يشكلون تهديدًا إستراتيجيًا ذا أبعاد إقليمية.

والمؤكد، بحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت”، أن ميناء أم الرشراش “إيلات” لا يزال مغلقاً ومهجوراً بسبب الهجمات اليمنية.

قصة لا تُصدق

قائد قوات الأسطول الأمريكي الخامس، الأدميرال داريل كودل: “إن ما حدث في البحر الأحمر قصة لا تُصدق، ووضع القوات البحرية لبلاده ليست جيدة، وسفنها الحربية والفرقاطات، والمدمرات، وحاملات الطائرات والقطع البحرية الأخرى تخضع لعمليات الصيانة”.

وماذا قال الإدميرال الأمريكي أيضاً في مستهل حديثه؟ : “لا يمكن أن تتنازل أمريكا عن ممر البحر الأحمر، لكن ليس لدى واشنطن القدرة على شن هجوم واسع، أو عدوان على اليمن”.

لقد فضح اعتراف كودل أكذوبة رواية واشنطن، وأكد واقعية المقولة الشعبية اليمنية التي تقول: “حبل الكذب قصير”، كما أثبت صحة سردية بيانات القوات المسلحة اليمنية بتلقي قوات البحرية الأمريكية وحليفاتها بكل التشكيلات البحرية ضربات موجعة من القوات اليمنية، وأمنتها هزائم منكرة.

“1148” صاروخا ومسيَّرة

وأطلقت القوات اليمنية أكثر من 1148 صاروخا باليستياً ومجنحاً وفرط صوتي وطائرات مسيرة -حتى كتابة هذا التقرير، على أهداف حساسة بعُمق “إسرائيل”، في إطار معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”؛ إسنادا للمقاومة الفلسطينية حتى وقف العدوان الصهيوني – الأمريكي – الغربي على غزة.

كما كبَّدت دول العدوان “الإسرائيلي” – الأمريكي – البريطاني – الأوروبي على غزة واليمن في معركة البحار فاتورة خسائر تجاوزت 220 قِطعة بحرية.

السياسية – صادق سريع

مقالات مشابهة

  • شاهد.. ملك إسبانيا وسط المواطنين بمنطقة متضررة من الفيضانات
  • هكذا تغيّرت المعادلة على الطريقة اليمنية!!
  • نداهة الأطفال والبنات.. كيف واجهت «الداخلية» شائعات خطف الفتيات؟
  • دراسة يابانية تكشف الطريقة الطبيعية لمكافحة حساسية الطعام
  • قناة مجانية.. شاهد مباراة الأهلي وشباب بلوزداد بهذه الطريقة
  • مي عمر تظهر بإطلالة سعرها يتخطى نصف المليون جنيه |شاهد
  • شاهد| نيسان تكشف عن مورانو 2025 الجيل الرابع .. كم سعرها ؟
  • مبادرة سعودية لدعم صناع المحتوى في الوطن العربي بـ 100 مليون ريال
  • إسرائيل تنشئ أول وحدة قتالية للمتدينات لمواجهة نقص الجنود
  • الجريمة