مصرع عنصر جنائى من متجرى المواد المخدرة وهارب من حكم مؤبد عقب تبادل إطلاق النيران مع قوات الشرطة بقنا
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
لقي عنصر جنائى شديد الخطورة من متجرى المواد المخدرة والهارب من حكمين بالسجن المؤبد، مصرعه عقب تبادل إطلاق النيران مع قوات الشرطة بقنا.
وردت معلومات أكدتها تحريات قطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة بالتنسيق مع الأجهزة المعنية بالوزارة قيام
( عنصر جنائى شديدة الخطورة هارب من حكمين بالسجن المؤبد فى جنايتى " قتل عمد – مقاومة سلطات وحيازة أسلحة نارية ")
بالاتجار بالمواد المخدرة بقنا.
عقب تقنين الإجراءات تم إستهدافه بمشاركة قطاع الأمن المركزى وأسفر تبادل إطلاق النيران عن مصرعه وضبط والدته " هاربة من حكم بالسجن المشدد 7 سنوات فى جناية قتل عمد ".. وضُبط بحوزتهما (15 كجم لمخدر الآيس - بندقية آلية – طبنجة - عدد من الطلقات النارية )، هذا وتُقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة ( 8 مليون جنيه تقريبًا ).
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مؤبد مصرع عنصر اجرامي قنا متجرى المواد المخدرة
إقرأ أيضاً:
توقيف مغربي في تركيا بتهمة الانتماء لشبكة دولية لاستغلال الأطفال جنسياً
أوقفت الشرطة التركية مواطناً مغربياً في مدينة بودروم، بعد أن صدر أمر دولي بالقبض عليه من قبل الإنتربول، وذلك على خلفية تورطه في شبكة دولية لاستغلال الأطفال جنسياً في إسبانيا.
وتم توقيف المشتبه به في أحد الفنادق بعد مراقبته لعدة أيام، وذلك بالتنسيق مع مكتب المدعي العام في بودروم.
وحسب وسائل الإعلام الإسبانية، فإن المشتبه به حاول التمويه بهوية مزيفة مدعياً أنه لاجئ فلسطيني، إلا أن الشرطة تمكنت من التعرف على هويته الحقيقية من خلال تحليل بصمات الأصابع. كما عثرت السلطات على جواز سفره الأصلي مخبأ في حقيبته.
الشبكة التي ينتمي إليها المتهم كانت تستهدف الأطفال الضعفاء في المجتمع، حيث تقوم باستدراجهم لاستغلالهم جنسياً وتصويرهم لأغراض تجارية. وكان المغربي الموقوف واحداً من المتهمين في قضية تم تفكيكها عام 2015، حيث تم القبض على 7 أفراد من هذه الشبكة، في حين فر المتهم قبل محاكمته في محكمة طراغونة عام 2019.
وتجدر الإشارة إلى أن زعيم الشبكة، وهو فرنسي الجنسية، حكم عليه بالسجن لمدة 240 عاماً بتهمة إدارة أكبر شبكة لتوزيع المواد الإباحية للأطفال في إسبانيا. كما حكم على الرجل الثاني في الشبكة، وهو فرنسي أيضاً، بالسجن لمدة 19 عاماً.
وتمكنت الشرطة الإسبانية من جمع أكثر من 300 تسجيل يحتوي على مواد مسيئة للأطفال، تم تصوير العديد منها في شقة بمدينة طاراغونة.