الأحد.. الثقافة تقيم المعرض الثالث للكتاب والحرف التراثية بالعاصمة الإدارية
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
ضمن برامج وزارة الثقافة، وبرعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، تطلق الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، الأحد المقبل 27 أبريل، معرض الكتاب والحرف التراثية والبيئية، في دورته الثالثة، وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية.
معرض الكتاب والحرف التراثية والبيئيةيقدم المعرض للعاملين بالوزارات المختلفة، ويستمر لمدة ثلاثة أيام، من العاشرة صباحا وحتى الثانية مساء، بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، وبمشاركة عدد من قطاعات وزارة الثقافة.
وتتيح هيئة قصور الثقافة خلال المعرض مجموعة من أحدث العناوين، بأسعار مخفضة منها: "مصر تحت الحكم الروماني" للدكتور فاروق حافظ القاضي، "أعلام الصحافة العربية" لأبو الحسن الجمال، "تاريخ الترجمة والحركة الثقافية في عصر محمد علي" لجمال الدين الشيال، "تاريخ ووصف الجامع الطولوني" لمحمود عكوش، "أنور السادات وحرب أكتوبر" لمحمد عبد الحميد، "أعلام الفكر الإسلامي في العصر الحديث" لأحمد تيمور باشا، "أسباب الطرب في نوادر العرب" للويس شيخو، "السيف والنار في السودان" لسلاطين باشا، "آلام جحا" لمحمد فريد أبو حديد، و"حديث عيسى بن هشام" لمحمد المويلحي، وغيرها.
كما يشمل المعرض المنفذ بإشراف الإدارة العامة للتسويق والمبيعات، أحدث إصدارات كتب التراث والذخائر، ومجموعة عباس العقاد، وأيضا مجموعة عميد الأدب العربي طه حسين.
الورش الفنية والحرفيةبالإضافة إلى ركن خاص يضم مشغولات يدوية نتاج الورش الفنية والحرفية لإدارات الهيئة، تتنوع ما بين المنتجات المصنوعة من الجلد الطبيعي والخرز وغيرها، وذلك تزامنا مع الاحتفال بيوم التراث العالمي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهيئة العامة لقصور الثقافة العاصمة الادارية وزارة الثقافة اسعار مخفضة مشغولات يدوية قصور الثقافة كتب التراث العصر الحديث الحرف التراثية
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحيي اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحيي منظمة الأمم المتحدة اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف لتعزيز التمتع بالكتب ومتعة القراءة، ويتخلل هذا اليوم احتفالات تُقام بوتيرة سنوية على مستوى العالم في الثالث والعشرين من أبريل لإبراز قوة الكتب السحرية باعتبارها جسراً ممدوداً بين الماضي والمستقبل، وحلقة وصل بين الأجيال والثقافات.
وتغتنم اليونسكو والمنظمات الدولية الفاعلة في القطاعات الرئيسية الثلاثة لصناعة الكتاب، وهي دور النشر وبائعي الكتب والمكتبات، لاختيار العاصمة العالمية للكتاب التي تشغل هذه المكانة على مدار عام كامل تنظم خلاله مبادرات عديدة من شأنها الإبقاء على زخم هذا اليوم.
يشغل الثالث والعشرون من أبريل مكانة رمزية في الأدب العالمي، فهو التاريخ الذي ترجل فيه العديد من المؤلفين المرموقين عن صهوة جوادهم، مثل ويليام شكسبير وميغيل دي ثيربانتس وإنكا جارسيلاسو دي لا فيغا، فلا ريب إذن في أنّ اختيار المؤتمر العام لليونسكو المنعقد في باريس عام 1995، وقع على هذا التاريخ بالتحديد للاحتفاء بالكتب والمؤلفين، وتشجيع الجميع على استكشاف ثنايا الكتب.