أحمد نبيل: اعتزلت الفن منذ عام 2012 واتجهت لمجال المانتومين
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
أكد الفنان أحمد نبيل، أنه اعتزل الفن منذ عام 2012، ولكنه ما زال يواصل التفرغ لفن المانتومين من خلال تقديم ورش فنية في دول مثل ألمانيا والنمسا، بالإضافة إلى ورش أخرى في الصين، موضحا أنه يشارك في لجان تحكيم خاصة بفن المانتومين في مهرجانات مختلفة.
وأشار أحمد نبيل خلال مداخلة هاتفية في برنامج "التاسعة" على القناة الأولى، إلى أنه قد درَّس العديد من المواهب الواعدة في قسم المسرح بالإسكندرية، وقد تحوَّل بعضهم إلى مخرجين وممثلين في إذاعة الإسكندرية والمسرح والتلفزيون.
كما قام بنقد ضعف الأجور في مجال فن المانتومين مقارنةً بالتمثيل، مؤكدًا على أن فن المانتومين يتطلب فترات تدريب طويلة وجهدًا كبيرًا، وهو ما يجعله يستحق تقديرًا ومكافأة أفضل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد نبيل القناة الأولى الاسكندرية ورش فنية
إقرأ أيضاً:
تأثير الفن المعاصر على التنوع الثقافي (تقرير)
يعتبر الفن المعاصر مرآة تعكس التنوع الثقافي في المجتمع. فهو يجمع بين مختلف الثقافات والتقاليد، مما يسهم في تعزيز الفهم المتبادل بين الأفراد من خلفيات متنوعة.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير كيفية تجسيد الفن المعاصر لهذا التنوع وكيف يساهم الفنانون في تعزيز الحوار الثقافي.
الفن كوسيلة للتعبير عن الهويةيستخدم الفنانون المعاصرون أعمالهم للتعبير عن هوياتهم الثقافية المتنوعة. من خلال اللوحات، النحت، والأداء الفني، يعكس الفن التجارب الشخصية والتاريخية، مما يتيح للجمهور فرصة لفهم ثقافات مختلفة.
التجريب والابتكار
الفن المعاصر يعتمد على التجريب والابتكار، مما يسمح للفنانين بإدخال عناصر من ثقافاتهم المختلفة. هذا التنوع في الأساليب والتقنيات يثري المشهد الفني ويعزز الفهم الجمالي والثقافي.
الفنون التعاونية
تتزايد المشاريع الفنية التعاونية التي تجمع بين فنانين من خلفيات ثقافية مختلفة. هذه المشاريع تعزز الفهم المتبادل وتسمح بتبادل الأفكار والرؤى، مما يسهم في بناء مجتمع أكثر تسامحًا وتقبلًا.
الفنون كأداة للتغيير الاجتماعي
يستخدم الفن المعاصر كوسيلة للحديث عن القضايا الاجتماعية والثقافية المهمة. من خلال تسليط الضوء على قضايا مثل الهوية، والتمييز، والهجرة، يعمل الفنانون على رفع الوعي وتعزيز الحوار حول هذه الموضوعات.
الفنون كفضاءات للتفاعل
تعتبر المعارض الفنية والمهرجانات منصات هامة لتبادل الثقافات. حيث يجتمع الفنانون والجمهور من خلفيات متنوعة، مما يخلق فرصًا للتفاعل والتفاهم.
يعكس الفن المعاصر التنوع الثقافي في المجتمع من خلال تقديم تجارب فريدة تعبر عن الهويات المختلفة. كما يلعب الفنانون دورًا حيويًا في تعزيز الفهم المتبادل بين الثقافات، مما يسهم في بناء مجتمع أكثر شمولية وتفاهمًا. من خلال الفنون، يمكننا أن نكتشف ونتقبل الاختلافات، مما يثري تجربتنا الإنسانية المشتركة.