أضرار التعرض لأشعة الشمس على العين
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
التعرض للشمس بشكل مفرط ودون حماية مناسبة يمكن أن يتسبب في العديد من الأضرار على العين والبشرة. إليك بعض الأضرار الشائعة للتعرض للشمس:
1. حروق الشمس على العين: قد يحدث التعرض المفرط للشمس وعدم استخدام واقي الشمس اللازم حروقًا على سطح العين، مما يسبب التهابًا وألمًا.
1. الأشعة فوق البنفسجية (UV): تحتوي أشعة الشمس على أشعة فوق البنفسجية (UV) التي يمكن أن تضر بأنسجة العين. التعرض المطول للأشعة فوق البنفسجية يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بمشاكل العين مثل الزرق والجلوكوما والتهاب الملتحمة.
1. الجليكوما: يُعتبر التعرض المطول للشمس وخاصة للأشعة فوق البنفسجية عاملاً خطيرًا يزيد من خطر الإصابة بالجلوكوما، وهي حالة تسبب ضغطًا زائدًا داخل العين وتؤدي إلى تلف العصب البصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأشعة فوق البنفسجية اشعة الشمس استخدام واقي الشمس التهاب الملتحمة العصب البصري التعرض للشمس المجلس العسكري في النيجر لأشعة فوق البنفسجية فوق البنفسجية فوق البنفسجیة على العین
إقرأ أيضاً:
تقييم جديد لحقيقة فوائد الغمر في ماء بارد
تعتمد فوائد الغمر بالماء البارد على الوقت: فبينما يزداد الالتهاب على الفور، لا يحدث تقليل التوتر إلا بعد 12 ساعة من التعرض، وفق مراجعة حديثة لفوائد وآثار هذا الإجراء.
وفي هذه المراجعة الجديدة، أعاد باحثون التفكير في فوائد التعرض للبرد، والتي يروّج لها بعض المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي.
وبحسب "ستادي فايندز"، في تحليل بيانات من 11 دراسة شارك فيها 3177 شخصاً، وجد باحثون من جامعة ساوث أستراليا أنه في حين أن الغمر بالماء البارد قد يقدم بعض الفوائد الصحية، فإن هذه التأثيرات تعتمد بشكل كبير على الوقت والسياق.
ويؤدي الاستحمام بالماء البارد بانتظام إلى انخفاض أيام المرض في العمل بنسبة 29%، لكن هذا الإجراء لم يؤثر على مدة استمرار المرض عندما يمرض الناس.
وفي حين لوحظت بعض الفوائد لجودة النوم، والرفاهية العامة، تلاشت معظم التأثيرات بعد 90 يوماً.
توقيت تأثير الماءلقد تبين أن توقيت تأثيرات الماء البارد أمر بالغ الأهمية. في حين يسعى البعض إلى حمامات الثلج لتخفيف التوتر الفوري، أظهر البحث أن انخفاض التوتر بشكل كبير حدث فقط بعد 12 ساعة من التعرض. ويشير هذا إلى أن استجابة الجسم للتعرض للبرد ليست مباشرة كما كان يُعتقد.
وكشف البحث أيضاً عن نتائج مفاجئة حول الالتهاب.
"يبدو هذا للوهلة الأولى متناقضاً، حيث نعلم أن نخبة الرياضيين يستخدمون حمامات الثلج بانتظام لتقليل الالتهاب وألم العضلات بعد التمرين"، كما أوضح الباحث المشارك الدكتور بن سينغ.
وتابع موضحاً: "الارتفاع الفوري في الالتهاب هو رد فعل الجسم للبرد كمسبب للتوتر. إنه يساعد الجسم على التكيف والتعافي ويشبه الطريقة التي يتسبب بها التمرين في تلف العضلات قبل جعل العضلات أقوى، ولهذا السبب يستخدمه الرياضيون على الرغم من الزيادة قصيرة المدى".
جهاز المناعةأما التأثير على المناعة، فعلى الرغم من عدم إظهار علامات الدم أي تعزيز فوري للمناعة، فقد وجد الباحثون أن الذين استحموا بالماء البارد بانتظام كانوا أقل عرضة بنسبة 29% للاتصال بالعمل بسبب المرض.
ومع ذلك، عندما مرضوا، استمرت أمراضهم بنفس المدة التي استمرت بها أمراض الآخرين.
وهذا يشير إلى أن التعرض للبرد قد يساعد الناس على التعامل بشكل أفضل مع المرض بدلاً من منعه تماماً.