أضرار التعرض لأشعة الشمس على العين
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
التعرض للشمس بشكل مفرط ودون حماية مناسبة يمكن أن يتسبب في العديد من الأضرار على العين والبشرة. إليك بعض الأضرار الشائعة للتعرض للشمس:
كاتب صحفي: أسر الشهداء صاحبة فضل على كل فئات شعبنا.. فيديو بعد فرنسا وألمانيا.. المجلس العسكري في النيجر يطرد سفير أمريكا أضرار التعرض للشمس على العين1. حروق الشمس على العين: قد يحدث التعرض المفرط للشمس وعدم استخدام واقي الشمس اللازم حروقًا على سطح العين، مما يسبب التهابًا وألمًا.
1. الأشعة فوق البنفسجية (UV): تحتوي أشعة الشمس على أشعة فوق البنفسجية (UV) التي يمكن أن تضر بأنسجة العين. التعرض المطول للأشعة فوق البنفسجية يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بمشاكل العين مثل الزرق والجلوكوما والتهاب الملتحمة.
1. الجليكوما: يُعتبر التعرض المطول للشمس وخاصة للأشعة فوق البنفسجية عاملاً خطيرًا يزيد من خطر الإصابة بالجلوكوما، وهي حالة تسبب ضغطًا زائدًا داخل العين وتؤدي إلى تلف العصب البصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأشعة فوق البنفسجية اشعة الشمس استخدام واقي الشمس التهاب الملتحمة العصب البصري التعرض للشمس المجلس العسكري في النيجر لأشعة فوق البنفسجية فوق البنفسجية فوق البنفسجیة على العین
إقرأ أيضاً:
تلوث الهواء يزيد احتمالات الإصابة بالتوحد.. كشف جديد
المناطق_متابعات
كشفت دراسة علمية حديثة أن التعرض لملوثات الهواء يزيد مخاطر الإصابة ببعض الاضطرابات العصبية مثل التوحد.
وبحسب الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية Brain Medicine، فإن التعرض لملوثات الهواء خلال فترات معينة من النمو يزيد بشكل ملموس من مخاطر الإصابة بالتوحد، وأوضحت أن التعرض لبعض الملوثات المعتادة مثل الغبار وأكسيد النيتروجين قد يترتب عليه مشكلات صحية تؤثر على نمو المخ.
أخبار قد تهمك العلماء يبتكرون أول اختبار لكشف التوحد بطريقة غير متوقعة 8 يناير 2023 - 1:03 صباحًا استشاري طب نفسي يوضح الهدف الرئيسي من علاج الطفل المصاب بفرط الحركة 3 مارس 2022 - 2:37 صباحًاويقول رئيس فريق الدراسة هيثم أمل من الجامعة الإسرائيلية في إسرائيل، إن “هناك الكثير من اضطرابات الجهاز العصبي التي يمكن الربط بينها وبين العوامل البيئية”، مضيفا في تصريحات للموقع الإلكتروني “سايتيك ديلي” المتخصص في الأبحاث العلمية أن “توقيت التعرض للتلوث ينطوي على أهمية بالغة، حيث تزيد الخطورة بصفة خاصة في فترة نمو الجنين والطفولة المبكرة”.
وأكد الباحثون أن جزيئات الغبار الصغيرة التي لا يزيد حجمها عن 2.5 بيكومتر ومنتجات أكسيد النتروجين يمكن أن تمر خلال المشيمة وتصل إلى الجنين، وبالتالي تؤثر على نمو المخ، مما يسلط الضوء على أهمية اتخاذ إجراءات وقائية لحماية الأمهات الحوامل في المناطق التي تزيد فيها معدلات التلوث.
وأشار الباحث هيثم أمل إلى أن “الدراسة تشير إلى أن الأفراد الذين لديهم استعداد وراثي للإصابة بالتوحد هم أكثر تأثرا بملوثات الهواء الضارة”، مؤكدا أن “هذا التفاعل بين العوامل الوراثية والبيئية يتيح أفاقا جديدة للبحث العلمي من أجل فهم مسببات التوحد”.
وقال إن “الدراسات المعملية أظهرت أن أكسيد النتروجين يلعب دورا رئيسيا في الإصابة بالتوحد، مع التأكيد على التأثير القوي لجزيئات هذه المادة ومشتقاتها على المخ.