كلوب: المدربون مهددون بـ «السجن»!
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
لايبزج (د ب أ)
قال مدرب كرة القدم السابق يورجن كلوب، إن التدريبات البدنية في السابق كانت أكثر صعوبة من التدريبات الحالية، وأنه لو تم تطبيق مثل هذه التدريبات اليوم، لكان تم سجن المدرب، وذلك عندما تذكر الفترة التي كان يمارس فيها كرة القدم لاعباً محترفاً، أثناء مشاركته في ندوة بمدينة لايبزج.
وقال: «عندما كنت شاباً، كانوا يعطوننا أقراص ملح، ولا يسمح لنا بالشرب، كانت درجة الحرارة 40 درجة مئوية، كنا نعاني من الجفاف، وكان من المفترض أن نبذل ما بوسعنا».
وبدأ كلوب مسيرته الكروية في شبابه مع إس في جلاتين، حيث لفت الأنظار مهاجماً هدافاً، وأطلق عليه لقب «دير لانجه» (الطويل).
أما أكبر نادٍ لعب له خلال مسيرته الاحترافية كان ماينز، حيث لعب له في الفترة من 1990 إلى 2001، وبعد الاعتزال، عاد إلى النادي الذي بدأ في مسيرته لبدء مسيرته مدرباً، والتي خلالها تولى تدريب بوروسيا دورتموند وليفربول، وفي العام الماضي، قرر كلوب إنهاء مسيرته التدريبية وبدأ العمل رئيساً لكرة القدم العالمية لشركة ريد بول.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ألمانيا ليفربول بروسيا دورتموند
إقرأ أيضاً:
اعتزال نجم الزمالك السابق كرة القدم
أعلن أحمد جعفر، نجم نادي الزمالك السابق، اعتزاله كرة القدم، وذلك بعد مسيرة كروية لمدة 26 عامًا .
وكتب أحمد جعفر منشورًا مؤثرًا على صفحته الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، والذي جاء على النحو التالي: «بسم الله الرحمن الرحيم، على مدار ستة وعشرين عامًا، عشت أجمل لحظات حياتي داخل المستطيل الأخضر كلاعب كرة قدم محترف، سنوات صنعت فيها مع زملائي لحظات فخر وانتصارات ستبقى محفورة في الذاكرة».
أضاف : «اليوم، أعلن عن اتخاذي قرارًا صعبًا ولكنه حتمي اعتزال لعب كرة القدم، لقد تشرفت بتمثيل العديد من الأندية العريقة، ولكن يبقى لنادي الزمالك وجماهيره العظيمة مكانة خاصة في قلبي، معهم عشت أزهى فترات مسيرتي، وتقاسمت فرحة الألقاب والنجاحات، وشعرت بدعمهم وحبهم الغامر الذي احتضنني في كل خطوة “لن أنسى أبدًا تلك اللحظات العظيمة التي جمعتنا، وستظل ذكراها يضيء حياتي».
وتابع:«في هذا المقام، لا يسعني إلا أن أتوجه بخالص الشكر والتقدير لكل من آمن بي وساندني طوال هذه المسيرة، شكرًا لكل مدرب تولى مسؤولية تطويري في قطاعات الناشئين وجميع المراحل العمرية. شكرًا لجميع الأجهزة الفنية والإدارية والطبية في كل الأندية والمنتخبات الوطنية التي خدمت تحت لوائها».
واختتم: «شكرًا لكل من وقف بجانبي ودعمني بكلمة طيبة أو تشجيع صادق، شكرًا جزيلًا لكم جميعًا. لكم في قلبي محبة وتقدير لا يوصفان، أسألكم الدعاء والتوفيق في خطواتي القادمة بإذن الله».