رضا الحراوي يحتفل بمولوده التاسع.. وتامر أمين: كدا كتير علينا (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
علق الإعلامي تامر أمين، على احتفال الفنان رضا البحراوي بمولوده التاسع، قائلا: "مبروك ما جالك يا عم رضا، وإن شاء الله يكون من الذرية الصالحة، ويكون خير خلف لك يا رب العالمين".
تامر أمين يعلق على إمكانية انتقال محمد صلاح للسعودية.. مش عيل صغير (فيديو)وأضاف "أمين"، خلال تقديمه برنامج "آخر النهار" المذاع عبر قناة النهار، أن الفنان رضا البحراوي رُزق بمولود ذكر ولكنه مولوده التاسع، متابعا: "الله يباركلك يا عم رضا وبسم الله ما شاء الله، وربنا يزيد ويبارك وربنا يديك الصحة، بس مش كتير علينا كده يا عم رضا، أنت قادر تصرف عليه وكل حاجة، بس كده كتير علينا، وكتير على مصر، براحة علينا شوية".
وتابع تامر أمين، أن حديثه لكل المصريين وليس للفنان رضا البحراوي فقط، إن الإنجاب بوفرة أمر كبير جدا على مصر، إذ أن هذا الأمر يؤثر بقوة على الدولة المصرية نفسها، لافتًا إلى أنه وفقا للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء كشف أن هناك مولود جديد في مصر كل 14 ثانية.
وأضاف: "مصر عندها 4 مواليد في الدقيقة الواحدة، كل دقيقة بنضيف 4 لتعداد جمهورية مصر العربية، وأنا هنا مش بقول على ابن رضا البحراوي بتكلم بشكل عام، كل 4 في الدقيقة بيحتاجوا أكل وشرب، عاوزين 4 بطاقات تموين، و4 أماكن في المواصلات، و4 في المدارس و4 شقق لما يكبروا، وغيره وغيره".
وأردف تامر أمين أن الفنان رضا البحراوي حينما سُئل في أحد الحوارات عن كثرة الإنجاب، عقب قائلا إنه يحب العزوة والسند في الحياة، "طب ما تاخد العزوة من صحابك، ومن أهلك وناسك، مش من عيالك بس، خلف 2 أو 3 أو 4 لكن 9 كتير، لو رضا البحراوي كمل على المسيرة دي مش هنلاحق وراه، واضح أن السر في شعر رضا البحراوي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تامر أمين رضا البحراوي الإعلامي تامر أمين الإنجاب بوابة الوفد رضا البحراوی تامر أمین
إقرأ أيضاً:
تربية الكلاب تنقص من أجر صاحبها في هذه الحالة.. أمين الإفتاء يكشف عنها
أكد الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أنه لا مانع شرعًا من امتلاك وتربية الكلاب إذا كان ذلك لغرض مشروع أباحه الشرع، مثل استخدامها في الصيد، أو لحراسة المنازل، أو للحماية من اللصوص، أو في تتبع المجرمين كما هو الحال في عمل الأجهزة الأمنية، مشيرًا إلى أن هذه الأغراض تُعد منافع معتبرة للفرد والمجتمع.
واستشهد ربيع في فتواه، التي نشرها عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك"، بقول الله تعالى:
﴿يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللهُ فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ﴾ [المائدة: 4]، موضحًا أن كلمة "مُكلِّبين" تعني معلِّمين لها الصيد، ويشمل ذلك الكلاب المدربة.
وأشار أمين الفتوى إلى أن تربية الكلاب لغير غرض الانتفاع المشروع لا يُعد حرامًا، لكنه من باب المكروه، موضحًا أن الحديث النبوي الشريف الذي ورد فيه:
«من اقتنى كلبًا، ليس بكلب ماشية أو ضارية، نقص كل يوم من عمله قيراطان»، لا يُفهم منه التحريم المطلق، بل يُفسَّر بحسب الضرر الناتج عن اقتناء الكلب، كالإيذاء أو الترويع.
وأضاف أن العلماء اختلفوا في تفسير نقصان الأجر، وأن أقرب الآراء تقول إن النقصان يترتب على وجود ضرر أو أذى للناس، أما إذا خلا الأمر من ذلك، فلا يُنقص من حسنات صاحبه.
وأكد ربيع أن الفقه الإسلامي يُراعي مقاصد الشريعة ومصالح العباد، وأن كل ما فيه نفع مشروع للإنسان أو المجتمع يُعد جائزًا في إطار ضوابط الشرع الحنيف.