كيم كارداشيان تُكذّب كانييه ويست: لم يطلب رؤية الأطفال
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
متابعة بتجــرد: دحضت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان تصريحات زوجها السابق، مغني الراب كانييه ويست، التي زعم فيها أنه لم يرَ ابنه الأكبر “سانت” خلال العام الجاري، مؤكدة أن هذا الادعاء لا يمت للحقيقة بصلة.
وجاء رد كيم بعد أن كتب ويست (47 عاماً) عبر حسابه على منصة X: “لم أرَ سانت هذا العام”، وهو التصريح الذي أثار موجة واسعة من الجدل والانقسام بين متابعيه، إذ انتقد البعض كيم واتهموها بإبعاده عن أولاده، فيما أبدى آخرون تفهّماً لإبعاد الأطفال عنه بسبب سلوكياته المثيرة للجدل.
مصدر مقرّب يوضح خلفيات الموقف
بحسب ما نقله موقع Daily Mail، أكّد مصدر مقرّب من كيم أن ويست كان في لوس أنجلوس لعدة أشهر ولم يطلب رؤية أطفاله – باستثناء ابنته نورث – إلا قبل أسبوع واحد من مغادرته مجدداً.
وقال المصدر: “كاني كان في لوس أنجلوس ولم يطلب رؤية الأطفال طوال تلك المدة، عدا عن نورث، قبل أن يسافر مرة أخرى.”
الصور تكذّب ادّعاءات ويست
يُذكر أن “Daily Mail” كان قد نشر في يناير الماضي صوراً حصرية لويست برفقة أطفاله، بمن فيهم سانت، في مشهد ينفي زعمه بالغياب التام عنهم. كما أظهرت صور حديثة وجوده في طوكيو مع أطفاله الثلاثة سانت، شيكاغو وبسالم، أثناء زيارة لأحد متاجر 7-Eleven الشهيرة في منطقة جينزا.
وكان ويست قد كتب في وقت سابق عبر X: “يجب أن أحتمل حقيقة أن أطفالي قد سُلبوا مني والجميع يشاهدون فقط… أحتاج إلى خطة لممارسة حقوقي معهم.”
يُشار إلى أن ويست يعيش حالياً حالة من الجدل المتواصل، سواء عبر تصريحاته المثيرة على مواقع التواصل أو تفاصيل حياته الخاصة، خصوصاً بعد ارتباطه ببيانكا سينسوري، ومواصلته التنقّل بين عدة دول خلال الأشهر الأخيرة.
main 2025-04-24Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“هاشتاغ جزائري” يطلب فيه الشعب من الرئيس تبون عدم الذهاب إلى العراق
أطلق رواد مواقع التواصل الإجتماعي “هاشتاغ جزائري” تصدر المواقع يطلب فيه الشعب من الرئيس تبون عدم المشاركة في القمة العربية بالعراق.
وحسبما نقله التلفزيون العمومي الجزائري، فإن الهاشتاغ المتداول بشكل واسع لا يعكس الرفض الشعبي الجزائري للمشاركة في القمة العربية. بقدر ما يعكس إلتفاف الشعب حول رئيسه. كما أن الهاشتاغ برهان واضح عن دعم الشعب ووقوفه إلى جانب قرارات ومواقف رئيس الجمهورية.
ويكن الشعب الجزائري مكانة خاصة للشعب العراقي. والهاشتاغ العفوى المطالب بعدم ذهاب الرئيس هو حرص واهتمام من الشعب بأمن وسلامة رئيس البلاد في ظل ظروف إقليمية معقدة.
من جهتها الهبة الشعبية العفوية صنعت الحدث عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وعكست علاقة متينة بين الرئيس وشعبه في وقت يفقد فيه عديد المسؤولين عبر العالم هذه الثقة. وتزداد الهوة اتساعا بينهم وبين من يسيرون شؤونهم.